:16

7.5K 437 80
                                    

بسم الله الرحمن الرحيم و السلام على من رد السلام:

البارت القادم رح ينزل حتى توصل التعاليق ل90 ولا 100 و النجمة أكثر من 80💗🙂

نبدا:)
~

~~|قبل الزواج بالشركة|

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

~~
|قبل الزواج بالشركة|

يجلس بمكتبه بهدوء و عيناه على من خطت لداخل مكتبه تناظره
بابتسامة خفيفة على ثغرها مخبرة إياه بمجيء والده لمكتبه...
همهم لها بخفة داعكً حاجباه بخفة قبل دخول السيد جيون لمكتبه بخطى ثابتة مولي أنظاره لإبنه تارة و للواقفة قباله تارة أخرى ...

إنحنت سيلين بخفة خارجة من المكتب تاركة جيون و والده وجها لوجه ... زفر الغرابي هوائه بخفة و خطواته إتجهت للأريكة...

جلس و إبتسامة باهتة معتلية ثغره يناظر من قابله بكلمات يطمئنه بها ماسدا على كتفه ...

" رأيت سوبين خارج من الشركة ، أكل شيء بخير!"

باستغراب و تساؤل تحدث السيد جيون يناظر من ولى نظراته لمكتب مساعدته يناظرها من وراء الزجاج بهدوء و حنق

" تذكرت صديقها و لم تفعل مع زوجها "

بسخرية نبس كلامه و عيناه مازالت عليها بتركيز ... آلمه كيف نست كل ذكرياتهما معا ، كيف نست حبها له رغم وعدها له بأنها لن تفعل ، هي تذكرت كل شيء إلا حبها له ...

تنهد بحنق ماسحا على ملامحه بقوة تحت انظار والده المحزنة على حاله ... ولى هو الآخر نظراته لزوجة إبنه يناظرها بحزن طاغي على ملامحه ، هو ايضا حزين على حالتها هذه ، لطالما كان يعتبرها ك‍ إبنته ، بل اكثر من ذلك ، كانت مقربة منه اكثر من جيا ، لكنها لا تتذكر ، هي نست و هم محاطون بذكرياتهم معها...

"ماذا ستفعل الآن؟"

نبس السيد جيون فورما أعاد أنظاره لمن أمامه يراقبه
بهدوء و إستياء على ملامحه ...

تنهد المستمع رافعا أنظاره لوالده يناظره بهدوء وجده السيد جيون غريب قليلا ... أخدت يداه تعود بخصلاته للوراء كما فعل جسده المستند على الأريكة و إبتسامة خفيفة معتلية ثغره ...

𝐃𝐀𝐘𝐋𝐈𝐆𝐇𝐓حيث تعيش القصص. اكتشف الآن