mission 41

159 11 23
                                    

لويد: " الأسبوع القادم ستنتهي العطلة "
آنيا: " ماذااااااا؟!!!!!! أليست شهران؟!! "
لويد: " نعم و قد انقضى هذان الشهران "
آنيا: " مامااااااا هل يوجد طعام فاسد____آ أقصد هل بقي من عشاء البارحة؟!! "
يور: " نعم إنها في العلبة الصفراء من جهة الأسفل "
آنيا: " جيد " اتجهت للثلاجة و أخذت العلبة المنشودة و فتحتها و هي تغلق أنفها خوفا من الرائحة ليقول لويد بتساؤل و استغراب
" ماذا تفعلين بها؟ " لتجيب آنيا
" هذا طعام ماما من عشاء البارحة و الذي لم نأكله و أعطيناه للمرحوم بوند "
لويد: " هل تقولين أنك____ "
آنيا: " لا تقلق بابا سأضع الماء بجانبي سيخفف تأثيره و بدل أن أموت سأمرض و حسب "
لويد: " و ما هدفك من المرض؟ "
آنيا بنظرة جادة: " تجنب خطر العودة للمدرسة "
لويد: " ماذا إن قلت لك_____" لم يكمل كلامه إلا و ثد بدأت تأكل بالفعل آنيا و وجهها لا يبشر بالخير
" ماذا؟ " يضيف لويد
" حتى لو مرضت ستذهبين للمدرسة رغما عنك "
آنيا: " ماذااا؟!!!! " يصيبها غثيان و تذهب مباشرة للتقيؤ فيتنهد لويد
يور: " ما بها آنيا-سان "
لويد: " لقد أكلت السم "
يور: " ماذااا؟!! هل هي بخير؟! أي نوع من السموم أكلت؟!! آنيا-سااان سأساعدك على إفراغ معدتك من السم انتظرييي "
لويد: " مهلا يور لقد كنت_____ أمزح "
.
.
.
.
لويد: " درجة حرارتها مرتفعة جدا "
يور: " هذا كله بسبب الطعام الذي أعددته آسفة "
لويد: " لا بأس إنه ليس بسبب طعامك اكتشفت أن الماء الذي شربته أثناء تناول طعامك بارد جدا أظن أن هذا سبب مرضها " ( لن أستطيع إخبارها أن الغثيان الذي أصابها كان من طعامها حتى لا تحزن )
آنيا: " ماما أشعر أن العالم يدور حولي "
يور و هي تربت على شعر آنيا
" لا بأس ستكونين بخير " تأخذ قطعة من القماش تبللها و تضعها على رأس آنيا بحزن
لويد: " سأخرج لشراء بعض الدواء لها "
يور: " حسنا أنا سأبقى لأعتني بها "
لويد: " شكرا لك يور-سان "
يور: " لا شكر على واجب علي أن أؤدي دوري كأم على أكمل وجه دون شوائب " تنظر إلى آنيا و تغطيها جيدا " كما أن عذا يذكرني بالأيام عندما كان أخي يوري يمرض أحيانا كنت أشعر بالعجز كوني أرى أخي الصغير مريض و أنا لا أعرف كيف أخلصه منه "
يبتسم لويد ثم يضع قبعته و يخرج بعد توديع يور التي تتجه مباشرة نحو المطبخ تعد الطعام فتعود مجددا إلى آنيا تعيد تبليل القماشة و وضعها على رأسها و ترويها الماء باستمرار و بعدها عاد لويد و معه الدواء لتتكفل يور بإعطائه لآنيا بينما تنتظر أن تستعيد وعيها بالكامل و تنخفض حرارتها و بعد يوم
- " أجل إن كان هذا لا يزعجك "
- " لا بأس هذا لا يزعجني مطلقا إن آنيا كحفيدتي "
تنحني يور شاكرة لجارتهم العجوز ' باربرا ' التي انتقلت حديثا إلى جانب منزلهم في الحقيقة كانت تفكر بأن يتكفل فرانكي برعاية آنيا اثناء ما هي و لويد في أعمالهما لكن خوفا من أن لديه هو أيضا أعمال إضافة إلى أنه لا يجيد أعمال المطبخ و غيرها فكرت أن جارتهم باربرا هي الأمثل كونها متقدمة في السن مما يجعل لها خبرة و أساليب تقليدية في معالجة الزكام ربما! لتخرج بينما بالها مشغول على ابنة زوجها بالعقد المحببة أو لنقل ابنتها؟
.
.
.
ميلي: " ابنتك مريضة إذا "
شارون: " نرجو لها الشفاء العاجل "
كاميلا: " هي ابنة زوجك لما تهتمين لها كثيرا "
شارون: " هاي هذا قاسي "
يور: " في الحقيقة أنا أعد آنيا-سان كابنتي تماما "
ميلي: " كيف تبدو ابنتك سينباي "
يور: " همم؟ "
شارون: " صحيح لم نرها من قبل "
كاميلا: " أراهن أنها ستكون مثل زوجك تماما "
يور: " حسنا لظي صورة لي و لها هنا ربما "
أخذت محفظة نقودها و قد كانت به صورتان أولهما صورة ليور مع رجل له نفس ملامحها نفي الصورة التي أرتها يور لزميلاتها عن شقيقها يوري خلفه مباشرة صورة ل يور و هي تتنحني لمستوى فتاة صغيرة ذات شعر زهري قصير منسدل و عيون كبيرة زمردية كبيرة ترتدي زينة قرون
ميلي: " كيااااا هل هذه ابنتك؟!!!! "
تومئ يور بابتسامة
" إنها ظريفة بحق " تومئ شارون و كاميلا متفاجأة
كاميلا: " إنها ظريفة حقا و ذات مظهر فتان "
ميلي: " لو ألتقي بها "
شارون: " لكن هناك شيء غريب "
كاميلا: " صحيح هي لا تشبه زوجك في المظهر "
ميلي: " ربما تشبهه في التصرفات "
ينظرن إلى يور فتجيب بعد أن فكرت
" لا لا تشبه لويد-سان في التصرفات أيضا....لقد تساءلت حقيقة عن هذا ربما كانت تشبه والدتها الحقيقية "
كاميلا: " نعم ربما يكون هكذا "
شارون: " في الحقيقة ليس لدينا عمل إضافي سوف نأتي غدا لزيارتك إذا لم يكن فيه ازعاج لك "
يور: " ط طبعا ليس هناك إزعاج على الإطلاق يمكنكم القدوم في أي وقت "
ابتسمت ردا عليهم
ميلي: " نعم كما أني أريد رؤية ابنتك عن قرب سينباي لم أرى طفلة بظرافتها من قبل "
شارون: " هل نسيت يور سينباي نفسها جميلة أراهن أنها كانت ظريفة في صغرها "
ميلي: " هذا صحيح "
تخجل يور من المديح الذي تلقته
" ها!! ل ليس بهذا القدر لم أكن بظريفة كثيرا "
ميلي: " واثقة أنك كنت كذلك "
يور: " يكفي عذا مخجل "
كاميلا: " واو أن تخجلين!!! ظننت أنك بلا مشاعر "
شارون: " احم احم هذا ليس كلاما يقول كاميلا "
كاميلا: " ماذا أنا أقول الحقيقة "
.
.
.
●~♡يتبع♡~●

هاااااااااااي كيفكم؟







إن شاء الله بخير♡






شكلي بعد ما عرفت أن النهاية قريبة

💔



رح أحاول أطولها أكثر بعد و أجمع أفكار و إذا كان عندكم أفكار لم يستعملها أحد في رواية أخرى لآنيا و داميان اكتبوها في الخاص😭يعني أنا عندي أفكار بس هم على الأكثر 9 و ممكن تطول أكثر بس أنا اجتني أن قريبة النهاية و بعدين أدركت أنه حتى النهاية رح تكون طويلة و فيها كتير أحداث😅لكن مهما كان رح ألاقي طريقة حتى أطولها أكثر!!!!




أنا كتبت البارت القادم و لي بعده محتاجة أعدلهم بس و جهزت 5 بارتات أو أكثر براسي السيناريوهات لي أعملهم براسي في الليل مفيدة حتى تخيلات قريبتي الحمارة أفادتني و مواقف صديقاتي الأباركة إضافة للفان أرت في بينترست








يوم الخميس لما خلصنا امتحانات خرجنا و كنا نصارخ و نغني أغنية لاليبارتي ( أغنية مشهورة في الجزائر كلماتها فرنسية و لاليبارتي تعني الحرية ) تحسونا خرجنا من السجن مو المدرسة😭😭😭







فكرة أنه رمضان على الأبواب تفرحني بس أرجع لحالة الإكتئاب لما أتذكر أنه رح ندرس برمضان💔















سايونارااااااااااااا💎






من أحبها غبية Onde as histórias ganham vida. Descobre agora