"M- make me c- cum"

قلتها بصعوبة فإبتسم هو ضد بشرة رقبتي
بدأت الدموع تجتمع بمقلتاي لـ الرعشة الجنسية التي
حصلت عليا
رفعت رأسي عاليا بنشوة بينما جونغكوك يقضم رقبتي
و يقبلها
صرخة خفيضة صدرت من حلقي حينما قذفت بذاك
السائل فوقه أصبعه
زفرت بصعوبة وهو تقابل مع وجهي يرسم وجه
الحزن

"أ ليس من الأنانية أن تحصلي على نشوتك لعديد من
المرات بينما أنا لم أحصل على واحدة للأن؟"

قوس فمه بينما انا رمشت بخجل
هو إبتسم و إرتمى جانبي ألصق صدره بظهري ثم صعقت بلمسه لأسف ظهري .

"إنها تبدو مثيرة بتلك الندوب أشتهي رسم المزيد"

تزامن كلامه مع إعتصارها مسببا تأوهي .

"هذا مؤلم"

همست و هو قبل شحمة أذني .

"أنت لم تلمسيه أ تحسبنني نسيت ؟ أنا فقط تغاضيت
عن ذلك هذه المرة"

حشرت وجهي بين يداي ، اتخيل نفسي اقوم بذلك انا
حقا لن استطيع . شدني أكثر إلى صدره
أنامله تداعب صدري الذي لازال عاريا ، انا حتى
أصدق انه يريدني ان انام هكذا دون سروالي الداخلي

"مثيرتي"

قرب أذني همس هذا و بشكل غريب جعلني اتصنت لدقات قلبي التي تزايدت بطريقة ليست بطبيعية

«Author's p.o.v»

تفقد وجهها النائم مطولا ، لقد كانت سريعة النوم .
نهض من على السرير بعد ان غطى جسدها العاري ثم
وقف يرد خصلات شعره للوراء وهو يزفر .
نزل لصالة و حمل هاتفه مرر رقم أحدهم و وضع
السماعة فوق أذنه يمشي ذهابا و أيابا .

*جونغكوك؟*

صدر صوت رجولي من الهاتف ليردف المتصل بسرعة

*أرسل أي واحدة لمنزلي فورا ، شريطة أن تكون
نظيفة لا أريد عاهرات مقرفات*

قال بقلة صبر .

*جونغكوك مابك*

زفر جونغكوك بحنق .

*تايهيونغ قم بذلك الأن*

اغلق الخط و رمی هاتفه فوق الاريكة
نظر لقميصها المرمي أرضا و سترتها .
إنحنى و حملهما بين يديه دون وعي قربهما
من أنفه يستنشقهما . هو غير سعيد بالتحولات التي حصلت من ناحية مشاعره .
هو لم يراها شيئا منذ أول لقاء كانت تبدو له كأي فتاة
مثيرة يجب أن تضاجع من طرفه دون إعارة اهتمام
لسن ، بل فقط يجب ان يضع عليها علامته
كان يطمح لمضاجعتها منذ زمن
لكن شيئا ما تغير ، هو حتى لا يستطيع إستخدام عنفه
المفرط معها هو حتى يشعر نوعا ما بأنه خائف أن يفقد سيطرته يوما و يعذب جسدها .
لكنه لا ينكر أنه كلما تخيل صراخها و بکائها و جسدها
المعذب تحته يشعر برعشة لا تصور .
فتح باب غرفتها ، هو لم يحس حتى وجد نفسه
بغرفتها اقترب من وجهها النائم .
أول ما لاحظته اعينه هو علاماته القرمزية التي
بالنسبة له كانت تزين رقبتها لا تشوهها .
جلس على حافة السرير ، يمرر انامله على خصلات
شعرها الطويل . ثم انحنى يقبل فمها ، أقفل أعينه يداعب شفتيها بخاصته بهدوء
.عقد حاجبيه عند شعوره بأنه مثار بشكل اكبر .
ابتعد عنها ينظر لها بدهشة نوعا ما انها الوحيدة التي تجعله مثارا فقط بتقبيلها . نهض بغضب و غادر الغرفة
نزل مباشرة لإحدة الممرات التي توصل للباب الحديدي
المؤدي لحديقة منزله الأخر .
دخل صالته و بالفعل وجد إحداهن واقفة .
أقل ما يقال عنها مثيرة ... جمالها كان خياليا .
ابتسمت له على جنب ، بينما هو فقط سحبها من
ذراعها بقوة و رماها فوق الأريكة

1734Onde histórias criam vida. Descubra agora