عصابة مهربة للأسلحة ستنقل بضاعة خطيرة نحو ويستاليس بما يتمتع من مسدسات و قنابل مع تعاملات مشبوهة دون أدلة مع حزب الوحدة لا يوجد معلومات لكن سيتم تسريبها في**** تصنيف المهمة: *** نوع الشفرة المستعملة: *** 
.
.
.
.
.
.
.
يوري: ( إذا سنقابل صاحب هذه المعلومات عند تلك النافورة ) ينظر ناحية آنيا لتفقدها لكنه لم يجدها!
" فتاة الشيواوااا أين أنت؟!!! "
آنيا: " هل في هذه النافورة أسماك؟ " قالت و قد قربت جسدها من النافورة و كادت تسقط لو لا أن يوري أمسكها " أخبرتك أن تبقي بجانبي " قال معاتبا آنيا التي لم تهتم أصلا
يلحظ يوري تحركات مشبوهة بجانبه و بغفلة منه أحد الأشخاص قام بتوجيه سكين نحوه لكن تبادلها بسرعة ( اللعنة ألم يقل أنه لا شيء خطير كما أن هذا الهجوم المباشر يلفت الأنظار )
كانت آنيا تنظر بصدمة لكن تستجمع شتات نفسها و تلف رأسها حول المكان لعلها تجد شيئا مفيدا فور لمحها صخرة تتذكر تدريب يوري ذلك اليوم على رمي الجلة تحملها بصعوبة و باستعمال القوة التي استفادتها من تدريبات يور ترميها نحو رأس الرجل ليسقط أرضا. يوري: " ما ما كان هذا الآن؟ "
يخرج رجال أكثر و يبدأ يوري بمقاتلتهم يلمح رجل آنيا و أمسكها من رقبتها بذراعه من أجل تهديد يوري  لكن آنيا تعض ذراعه بقوة حتى تسقط و يهجم يوري عليه تلاحظ آنيا أن رجلا كان سيباغت يوري و تلمح خرطوما لذا تشده مما تسبب وقوع الرجل على الرجال الآخرين الذين قبض عليهم يوري تنهد بعدها يوري بارتياح ( يبدو أنهم من العصابة أرادوا أن يمنعوا تسريب المعلومات ) ينظر إلى آنيا التي ترفع ابهاما و تبتسم لكن كانت رقبتها تنزف من الضمادة التي كانت موضوعة عليها
يوري: " ر رقبتك!!!! " قال بارتباك
تلمس آنيا رقبتها لتجد دما " يبدو أن الجرح فتح "
كانت تقصد الجرح الذي تسببه الخاطفون على الجزيرة وتستوعب بعدها و تبدأ بالصراخ
" وااااااااااااعععععع يوجد دم لقد فتح الجرح واااااااعععععع سأموووووووووووت "
كان الجميع ينظرون إلى آنيا و يوري و الرجال المكبلين بأصفاد يوري و بدل أن يقوم بتهدئة آنيا يزيد الطين بله " انتبهييي قد تنزفين كثيرا و لن تجدي نفسك إلا تحت الترااابببب "
تتوقف آنيا و ترتعش من الخوف و تمتلأ عيناها بالدموع: " لااااااااااا لا أريد أن أموت وااااااه "
يوري: " ل لن تموتي فقط توقفي ستغير المضاد و حسب إن جرحك ينزف مجددا "
تتوقف آنيا عن البكاء. يوري: " يوجد هناك صيدلية لنذهب هناك "
يذهب يوري و يدخل آنيا الصيدلية
" مممم من فضلكم أريد أن تضمدو جرح هذه الغبية هنا من فضلكم "
تنظر الصيدلانية إلى آنيا التي لازالت قطرات الدموع تملأ عينيها فتضه يدها على فمها
" يا إلهي ماذا تسبب في هذا الجرح "
قالت و هي تأخذ معقما و ضمادة
يوري: " إذا ابقي هنا بعض من لك الجرح و أنا سأكون خارجا " ( علي أن أتكفل بأمر تلك العصابة )
تصرخ آنيا ببكاء: " واااااااااه لا تتركني وحدي "
يوري: " ل لا س سأكون هنا فقط حسنا "
يزيد صراخ آنيا " واااااااااااااااااااااااااااااه "
و يوري و الممرضة يغلقان أذنيهما
.
.
.
.
.
.
.
.
.
يوري: " هل تشعرين بتحسن؟ "
آنيا و هي تشرب علبة العصير التي اشتراها لها يوري
" نعم " قالت بابتسامتها المعتادة "
يوري: ( بينما تقوم بتضمين جرحها استطعت الحصول على المعلومات من شخص كان هناك و جيد أن مهمتي انتهت بسلام )
" صحيح أليس لديك مدرسة؟ "
آنيا: " نحن في عطلة بقي شهر على عودتنا "
يوري: " أوه هذا جيد "
آنيا: " خاااالوووووو "
يوري: " ماذا؟ "
آنيا: " أريد شراء هدية لماما لذا أسرع "
قالت و هي تنهض من الكرسي و تمسك يد يوري و تشده " هيااااااا "
يوري: " لا تستعجلي "
.
.
.
.
.
.
آنيا: " لقد بدأنا للتو رحلة بحثنا لكن أدركنا أنا و خالو شيئا..........نحن لا نعرف ما تحبه ماما "
قالت بخيبة أمل " خالو أنت شقيقها لذا بالتأكيد تعرف ما تحبه ماما "
يوري: " لا أعرف حقا لطالما كانت أختي لا تظهر ما تحبه لي عادة لكن أفهم من تصرفاتها أنها تحب الأشياء الحمراء و الدموية أعتقد؟ "
آنيا: " ها ها فهمت " قالت بخوف
يوري: " هممممممم هل نشتري لها مواد تجميل؟ "
آنيا: " هل هذا ما تحبه النساء؟ "
يوري: " أظن أن النساء عادة ما يضعنا للزينة إنهن يحببن الحفاظ على جمالهم "
آنيا: " هل نشتري لها مرطب بشرة؟ "
يوري: " مممم أختي بشرتها ناعمة بالفعل "
[ يور تستعمل مرطب مضمون يدعى دم البشر👌]
آنيا: " الأمر متعب للتفكير به "
يوري: " هل تحبين أختي كثيرا؟ أعني إنها زوجة والدك و أنت بالفعل متعلقة بها " قال يوري بفضول
تستغرب آنيا في البداية من السؤال لكنها تجيب
" إنها بالنسبة لي ك ماما الحقيقية أنا أحبها كثيرا "
قالت بابتسامة من الأذن ألا الأذن
ينهض بعدها يوري: " علينا العودة الآن "
آنيا: " لكن لم أشتري شيئا لماما بعد " قالت بحزن
يوري: " لكن إن لم تسرع سينتهي الأمر بفورجر اللعين أن يفاجئها وحده و هذا سيحدث على جثتي!"
آنيا: " حسنا "
كانوا في طريقهم للعودة للمنزل لكن آنيا تلمح متجرا
يوري: " هممم؟ ماذا تريدين؟ "
تشير آنيا باتجاه نافذة المحل
يوري: " فهمت! لكن هل لديك النقود؟ "
ترفع آنيا حزمة من الأوراق النقدية
" نعم!! " تصرخ و تركض باتجاه المحل لشراء الهدية التي رأتها
يوري: " مهلا من أين لها كل هذا؟!!! "
.
.
.
.
.
.
.
.
.
_ في منزل فورجر "
آنيا: " بابااااا لقد عدناااااا "
لويد: " لا تصرخي "
يوري: ( سوف أرد الدين أيها اللعين )
لويد  بارتباك : " ها ها " ( أستطيع أن أفهم من نظراته ما يقول )
آنيا: " لنسرع قبل أن تأتي ماما " وضعت كيس الهدية فوق الطاولة بجانب الكعك
يغلق الأضواء و اختبئوا و ما هي إلا لحظات حتى تفتح يور الباب
" لقد عدت " مباشرة و قبل أن تستوعب أن الأضواء مغلقة يخرج الجميع و يصرخ
" مفاجأة " فور خروج آنيا من خلف الأريكة تقع على أنفها و تضع يدها عليه " أوتش "
يور لازالت مندهشة و مستغربة ما الذي يحدث هنا تتذكر ثم تنظر إلى التقويم المعلق على الجدار و تصدم بدهشة " ل لقد تذكرتم عيد مولدي؟ " قالت بينما لازالت مندهشة بعض الشيء
يوري: " بالتأكيد ني-سان "
آنيا: " عيد ميلاد سعيد مامااا "
لويد: " كل عام و أنت بخير يور-سان "
تتأثر يور و تدمع عيناها و تضع كلتا يديها على عينيها: " لا أصدق "
يندفع الجميع نحو يور
يوري: " ن ن ن ني-سان ما بك؟! من أزعجك أراهن أنه هذا اللعين لدي لك حل طلقيه "
قال و هو ينظر بغضب إلى لويد و لويد يرفع كلتا يديه بارتباك و خوف و آنيا تقرأ أفكار يور ثم تنهدت و ربتت على قدم أمها لأنها لا تستطيع الوصول لذراعها أو حتى كتفها لأنها قصيرة✨
تمسح يور دموعها ثم تهز رأسها نافية أنها حزينة
" أنا سعيدة لأنكم تذكرتموني! " قالت مبتسمة
ليبتسم كل من لويد و آنيا بينما لازال يوري متمسكا بفكرة أن تطلقه " ني-سان لا أزال أظن أنه من الأفضل طلب الطلاق "
آنيا: " ابقى في شؤونك فقط أنا أحب ماما و لن أسمح لها بالطلاق "
يضحك الجميع ما عدا يوري الغاضب و المنزعج
.
.
.
.
.
" عيد ميلاد سعيييييد "
انتهوا من غناء الأغنية و نفخت يور على الشموع فوق الكعكة المعدة من طرف لويد ليصرخ الجميع
" عيد ميلاد سعيد يور-سان "
" عيد ميلاد سعيد ني-سان "
" عيد ميلاد سعيد ماما "

_ فقرة الهدايا👌 _
يوري: " هذه هديتي ني-سان "
يور: " إنه جميل جدا شكرا جزيلا لك أخي "
قالت و هي تنظر إلى مشبك الشعر
بينما يوري ظل يتردد في ذهنه شكر يور
.
لويد: " هذه هديتي "
تفتح يور العلبة لتجد سكينا
لويد: " لأنك تحبين تعلم الطبخ اشتريت لك هذه السكينة المضادة للكسر تستعملينها بدل السكاكين العادية التي تكسرينها دائما "
يور: " إنه مذهل جدا أشكرك لويد-سان " قالت بخجل طفيف
.
آنيا: " الآن هديتي هديتي "
فتحت يور الهدية بشوق فتجد مباشرة وشاح ذو لون أحمر مثل لون الدم و نفس لون عينيها
آنيا: " هل أعجبتك هديتي ماما؟ "
قالت بفضول لتتفاجأ بوالدتها يور تعانيها بشدة
" آنيا-سان أنت حقا أفضل ابنة أشكرك شكرا جزيلا لك!!! "
تبادل آنيا يور العناق: " و أنت أفضل ماما على الإطلاق "
.
.
.
.
تناول الجميع كعكة الفراولة من إعداد لويد و كان من أخذ النصيب الأكبر منه هي آنيا لأن يور من أرادت ذلك و تناولو العشاء جميعا بفرح و ظل اليوم بالفعل أفضل يوم ميلاد مر على يور
.
.
.
.
.
●~♡يتبع♡~●

هلوووووووو💗





كيفكم؟




إن شاء الله بخير♡






آسفة على سحبة المليون سنة ضوئية☺💔




أنا الحين عالقة بالنتائج الخراااافييييية و نتاج التعاون✨ في الفروض☺ مثل ما نقول في اللهجة الجزائرية:  هردتلها جدها الحلوف✨





و في عندي سؤال عن أنمي هاناكو كن من فضلكم سمعت أن في موسم ثاني حدا فيكم يقولي إذا كان هذا الخبر حقيقي 💔💔 بس والله ليش مسحوب عليه من سنة 2018 و لما رجع رجع على شكل 4 حلقات من المانجا الجانبية مدة الحلقة 10 دقائق💔 حرفيا القصة خرااافييية الشخصيات كيوووووت و رائعة الرسم متقن و مميز الأحداث حماسية و مشوقة يوازن بين الغموض و التشويق و الكوميديا و الرومنسية و الحزن حرفيا أنمي أقيمه 10000 من أصل 10 بس في الأخير مسحوب عليه من سنة 2018 و رجع بس بأحداث جانبية يسوقون أمهم علي؟!!!بدل بعض الأنميات المعطوبة لي تعملوها أعملولنا هذا الأنميييعععععغعع أك الحين أنا جالسة أبكي و أندب🙃معاكم وحدة من فانز تسوكاسا حتى بعد ما سوا في الفصل 105 و الفصل 110 لساتني أعشقه المزززز الكيووووت مع أني ما أرضاها على ياشيرو يعني و في الفصل 110 حرفيا أكاني قاعد ينجلد و من المفروض أننا نكره تسوكاسا لأنه شرير و قاتل و هدفه تحطيم كل اليوريشيرو و الانتقام من هاناكو و أنا أعمل سكرين شوت😂









و سايوناراااااااااااا💗 

 

 
    

  


 

من أحبها غبية Where stories live. Discover now