" إنّي في هَواكَ عَشيق "
وَ في وسط فرحتهم بهاي الاسبوعين ألي ما توصف... من إحتفالات و ضحك و تجمعات وهواي اشياء.. و اليوم تحديدا
2024/1/26
چان سِنان طالع وي دافيد حتى يشترون اشياء للبيت مِن السوبرماركت، و بطريقهم صادفو طفل جاي يركض ومبين على ملامحه الرهبة والخوف
عقد سِنان حواجبه وسِئل الطفل " شبيك بابا هيچ تركض؟ "
" جنود ا- إسرائيليين ا-اكو هناك! گاعدين يكتلون ب-بالناس! "
وسع سِنان عيونه والتفت لدافيد الي ما يقل عَنّه صدمه...
طَلّع دافيد المسدس من جيبه و أشر لسنان بعيونه و لبى سنان أمره و بده يركض بهذاك الاتجاه بخطوات سريعه وخفيفه لدرجه أنها ما تصدر أي صوت
ثواني حتى اتضح لهم منضر الجنود الي عددهم هائل بعكس ما توقعوه... يمكن 150 جندي أو حتى أكثر!
ابتلع سنان ريگه و وگف ورا عماره مُتصل على غيث الي جاوب من ثاني رنّه
" گول لوليد يحدد موقع نقالي، رح اشمره بالگاع على صفحه هنا... اكو گدامي فد 200 جندي اسرائيلي هاجمين و بس اني ودافيد موجودين"
فور أن أنهى جُملته سد الخط و حط النقّال بالگاع وراح ضل يباوع بعيونه وشاف جندي واگف بِعيد فى تسلل من وراه وخطفه...
دقايق حتى يضهر سنان ب ملابس هذاك الجندي و بسلاحه
اما دافيد فى چان يترقب حركاتهم من بعيد بمكان ما يشوفونه بي...بحيث چان كلش بعيد و بالگوة يشوفهم
و فور أن افترقو هذول الجنود راح سنان وي اقل كميه منهم، الي هم 9 أشخاص و هو عاشرهم، و فور انت اختلى بيهم حط الكاتم و طلقه براس كل واحد منهم جعل منهم ينسدحون كلهم بالگاع... حتى يضهر دافيد من العدم و اخذ سترة و بنطلون واحد منهم منذ انه مطگوگ براسه والدم بعده ماجاي على ملابسه.
طلع ابو عيون زرگ الكمامه السوده من جيب بنطلونه ولبسها حتّى محد يتعَرف عَليه
...
وصل وليد لهذا المكان و وراه 40 شخص من جماعتهم و تامر بيساره ماخذ ويا 5 من الأشخاص القديمين وياهم.
" رجعنا لكلان الخرة مال اليهود، تونا شحلاتنه متونسين و مفتكين من خيستهم"
تذمر تامر من حالهم وهو يشد على قبضته بغضب
YOU ARE READING
دمّــي
Action﴿ وَ أن كان دمّي سوف ينزف فِداءَ لكَ، اريد ان اكون أسير لمن يسفك دمائي و أن كان العذاب هو الشرط الذي يجعلني ابقى بقربك ، فى لعنه الله على الارتياحِ ﴾ ! قصة مثلية ( شواذ ) ! / ليس لَها عَلاقة بالواقِع
