﴿ ما بَينَ مُعتَرَكِ الاحداقِ والمُهجِ...﴾
مر يومين وسنان والاخرين مارجعو للمقر...
يوسف چان ماياكل ولا يشرب ومتندم على كلشي سواه...
دافيد چان ياكل بروحه بالتفكير...ماذا لو ماتو بسبب غبائه وعدم مسؤليته ؟
تامر لاهي يسولهم اكل و يفكر ب وليد واخوه...
" التزمو اماكنكم، اني ؤايح (رايح) اشوف الوضع برا"
نطق دافيد وگام متوجه لبرا المقر
ما يگدرون يمنعونه منذ انه هو قائدهم...
مشى دافيد بهدوء تحت المطر والجو چان مغرب فى بي شوي بروده ، ورا حوالي عشر دقايق من المشي سمع ضوضاء غريبه بأحد الشوارع الذيقه لذى طلع سلاحه من جيبه و وگف ورا الحايط
سمع اصوات الاقدام تقترب وحس بصعود الادرينالين بجسمه ، و بحركه تلقائية ارتمه فوگ الشخص هذا و بدة يلكم بي ، جاعله يطيح بالگاع
" زمال!"
صرخ بي غيث وهو يكض معاصم ايده و يلفهن ورا ضهره
" ليش طالع؟!"
تسائل على نفس النبرة الغاضبه والعاليه
" ا-اه..طلعت اتطمن عليكم وأشوف شنو صايؤ(صاير)"
نطق بتلكؤ شديد وتفاحه ادم تصعد وتنزل دليل على بلعه لريقه المتواصل
" و إذا كضوك ؟!"
صرخ عليه غيث وكضه من ايده بادي يمشي وياه بسرعه جنونية نحو المقر
" لا و طالعلي بطرگ القميص والجو برد"
تمتم بعصبيه مفرطه و بدة يخفف من سرعته حد ما وگف ونزع الچاكيت يلي لابسه وغطى بي جسم دافيد وراسه حاجبه عن المطر وبرودة الهوة
باوعله الاصغر بارتباك وتمسك باصابع ايده سائلا
" وين الباقين؟ "
" شوي و يجون ورانا للمقر"
نطق ببرود ونضره حاده وتشبث بايد دافيد بادي يجره وراه ، مكملين سيرهم بسرعه للمقر
فور دخولهم دگو الحارسين الي بالباب تحيه الهم وفتحولهم الباب الداخلي ، وفور دخولهم توجهو للمكان الأشبه بالصاله العاديه يلي چان بي صوبات و موقد و مفروش بي فرش راقيه و كنبات ، وكانها غرفه موجوده ب بيت مو ب مقر
" شلون تخلونه يطلع ؟!"
ثور دخوله زمخ بيهم خالهم يوسعون عيونهم ، يوسف اتجه وراح بقرب تامر من الخوف
" قائدنا مانگدر نمنعه"
اجابه تامر بهدوء وهو يعلس جزر و يدحس بحلگ يوسف
VOCÊ ESTÁ LENDO
دمّــي
Ação﴿ وَ أن كان دمّي سوف ينزف فِداءَ لكَ، اريد ان اكون أسير لمن يسفك دمائي و أن كان العذاب هو الشرط الذي يجعلني ابقى بقربك ، فى لعنه الله على الارتياحِ ﴾ ! قصة مثلية ( شواذ ) ! / ليس لَها عَلاقة بالواقِع
