15 طَيـر حُـر !

1.1K 72 92
                                    










" كِذبة بَيضاء أفضَل مِن ألحَقيقة السَوداء..."


















نَفى دافيد براسه وتمتم بخفوت بينما يعقد حواجبه باستغراب " چذابين... مستحيل"

فك ستيف فمه بأقصاه وطلب من وليد " انطيني اي نقال اخبار أبوي منّه !"

باوع وليد على سنان ودافيد منذ أنهم هم الي ينطونه الأوامر...

اومئله سنان وفورا ناول النقال لستيف الي سجل رقم ابوه واتصل عليه بأيدين مرتجفه

" אבא שלי "
( ابي )
نطق فور ان جاوب إسماعيل على الهاتف

" סטיב? איפה היית ? "
( ستيف ؟ اين كنت؟!)

" האם פלסטין באמת משוחררת? "
( هل حقا تحررت فلسطين ؟)
تسائل بنبره مرتجفه أكثر مما هي متسائله

" בסדר "
( اجل )
تمتم بخفوت جاعل من دافيد يوسع عيونه باقصاها و من الصدمه راد يتقرب لستيف و يكلم ابوه لكن تعثر و انسمط على وجهه

سد ستيف الخط وباوعلهم بصدمه
و ثواني حتى تنسمع هلاهل تامر الي شد خاولي على مؤخرته و ضل يرگص مصري

بينما وليد يبتسم ابتسامه بلهاء

وسنان و يوسف واحد صافن عالثاني

ودافيد بعده مسموط على وجهه وغيث يضحك عليهم

" الولد مات "
تمتم سنان وهو يباوع لدافيد الي ما تحرك

" عوفه، يگولون الصخله اول ما تصدم تيبس"
گال غيث بمزاح وهو ما ينكر فرحته الي مو طبيعيه بهذا الخبر

" گومو گومو لبسو اي شي خل نطلع وي الجماعه! كلهم گامو وطلعو برا بيوتهم يهلهلون و يردحون! "
نطق تامر وتعلگ برگبه وليد الي شاله وتمشى بي لغرفتهم حتى يبدلون ملابسهم

" شافطين"
تمتم أبيب وعلگله جگاره بينما يباوع ليوسف الي مندمج بالحديث وي سنان بينما سنان يمشطله شعره و يرشله عطر

" لأني من ابو عيون خضر ولاني من الاسمراني الصاك"
تذمر بصوت غير مسموع وشاح ببصره عنهم يراقب مرتضى الي بدل وجاي يخابر بأمه و يبشرها

گام أبيب وتوجه لمرتضى بادي يعدل بشعره بأيديه
" ها ولك غرت من سنان ؟"
اردف مرتضى بمزاح ورا ما سد الخط وي امه

 دمّــي Where stories live. Discover now