حين يخطئ صانع المجوهرات كيم تايهيونغ ويقع بحب أبن أخيه ليصبح الخطئ أجمل شيئاً حدث له فيتحول من أبن أخ لعشيق ومن عشيق لكابوس قلبَ حياته ليجد نفسه بين خيارين اما أن يتقبل واقعه ويعود لأكمال حياته كاسراً قلبه او عيش الجنون مع عشيق مهووس متملك غير قابل...
يتلفت الغرابي حوله ويتبع خطوات الاشقر حيث يتعمق بين الطرقات والعاهرات بكل مكان يبعثن القبلات للغرابي والابتسامة تشق وجوههن ويصرخن نحتاج لقضيبك وهذا أدهش جونكوك وزاد القلق بأنحاء قلبه فهو يجهل أين جلبه كونه أبتلع ريقه والتفت لثلاثة اشخاص يتبادلون القبل بقرف ولمسات داعره التفت للخلف وبات يسير معاكسا هو رأى من قبل هكذا عهر وفي كل مرة يفتح أعينيه وكأنه لم يرى ابدا من قبل اصتدم بظهر الاشقر:اووج..
"مابك تسير كالبطريق هاا"
"أنا؟...اه حسننا أخبرني أين جلبتني ماهذا المكان"
"ماذا ترى أنت" همس اثناء سيره ليلتفت الغرابي لطريق الذي يعج بالمتعاطين بكل انواعه والعاهرات ايضا:مكان لتجمع العواهر لنقل انه مكان رخيص
"إذا كنت تعرف لما تسأل هاا"
"لكن ماذا نفعل هنا؟
"لأحظى بليلتي"
أوسع الغرابي عينيه والتفت للكيس الذي يحمله الاشقر:ماذا يحوي هذا الكيس
"كن صبور أميري"
وكيف يصبر وهو متلبك ومتوتر والافكار تأتيه من كل أتجاه عقد ملامحه ماان دخل الاشقر للممر ضيق ليتبعه التفت للباب المصنوع من الحديد ويبدو ثقيل جدا:ماهذا المكان؟
"ماخور أفتح الباب كبدي"
وضع الغرابي يده على الباب ودفعه ليضيق الاشقر عينيه ووجه كل انظاره لعروق يد صغيره والأعجاب بدى واضح بعينيه
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
أبتسمه حالما التفت له صغيره وهمس له:ماذا ستفعل بي ؟
قهقه الاشقر ودخل:انها المرة الألف التي تسألني هذا السؤال اهدأ انها مضاجعة فقط
"لحظة " همس وتوقف:تضاجعني هنا؟
التفت الاشقر له بعد أن توقف ايضا:مابك متوتر لاتقلق لن اضاجعك امام أحد لست بغبي لأجعل أحداً غيري يرى مفاتنك