دخلت سيارة يونغي القصر ليركض أحد الحرس نحوها وفتح الباب لتايهيونغ:اهلا بك سيدي
نزل الأشقر وأبتسم بلطف:كيف حالك براذ
"بخير سيدي"
"هيي سيارة جونكوك ليست هنا الأمر محزن"
أردف يونغي ليلتفت الأشقر لمكان السيارة
"غريب الوقت تأخر كيف سمح له والدك بالخروج؟ها ماذا تظن؟"
تحدث يونغي مرة أخرى لكن الاخر كان هادئ كعادته ليتحرك نحو المنزل لكنه توقف بسبب يونغي الذي تحدث
"سأذهب أنا "
"لما تعاليا أدخلا "
"لا أريد لقد ظننت أنني سأجد جونكوك وأزعجه أه لكنه ليس هنا لذا سأذهب"
"يونغي مامشكلتك مع الفتى دعك منه تاي أذهب لترتاح سنلتقي غداً على العشاء بتأكيد "
"حسننا جيهوب وداعاً"
"وداعاً ابلغ جونكوك تحياتي"
أردف يونغي وبالكاد يمسك ضحكته،قلب تاي عينيه فهو يأس من صديقه هذا ليدخل المنزل في حين يونغي بقيه يحرك أطراف اصابعه على السيارة
"هيي يونغي مابك "
"أتعلم أشعر أن هناك شيء يخفيه عني تاي "
"وكيف حزرت"
"لااعلم هدوئه على الغير العادة هو هادئ من الأساس لكن ليس هكذا ألم تلحظ شيء انت؟
"بلى هو لم يحرض "
قهقه يونغي وركب:ههه بلى وأي ن كان سأعرفه
سأتحدث معه في الغد
"كما تريد حبيبي والان أريد اكمال نومي"
"لك ذالك صغيري"
شغل السيارة وأستدار ليخرج من قصر كيم
ليقابله جونكوك الذي عقدة ملامحه بأستغراب
في حين يونغي فتح فمه وزمرة له:ههه انه جونكوك العنه هههه
ضرب جيهوب كتفه:دعك منه وتابع سيرك
"ههه أوامرك مطاعة صغيري"
عينيه مازالت تحدق للخلف حيث سيارة يونغي التي أختفت اعاد نظره للمنزل ركن سيارته وتنهد:ماذا كان يفعل هذا الوغد هنا غريب
أبتلع ريقه ونزل اتجه للأعلى ماان دخل
"جونكوك"
صوت جده أغمض عينيه وتنهد ثم ذهب نحو المكتب:ماذا جدي ارجوك لاتساءل لقد كنت مع اصدقائي وأين في الحانة هل من سؤال أخر أم اذهب لنوم
"هل يعجبك وضعك؟
أتكئه على الباب ونفى:لا
YOU ARE READING
VODKA/TAEKOOK
Romanceحين يخطئ صانع المجوهرات كيم تايهيونغ ويقع بحب أبن أخيه ليصبح الخطئ أجمل شيئاً حدث له فيتحول من أبن أخ لعشيق ومن عشيق لكابوس قلبَ حياته ليجد نفسه بين خيارين اما أن يتقبل واقعه ويعود لأكمال حياته كاسراً قلبه او عيش الجنون مع عشيق مهووس متملك غير قابل...
