حين يخطئ صانع المجوهرات كيم تايهيونغ ويقع بحب أبن أخيه ليصبح الخطئ أجمل شيئاً حدث له فيتحول من أبن أخ لعشيق ومن عشيق لكابوس قلبَ حياته ليجد نفسه بين خيارين اما أن يتقبل واقعه ويعود لأكمال حياته كاسراً قلبه او عيش الجنون مع عشيق مهووس متملك غير قابل...
الظلام دامس لاشيء سوى الشموع المضيئه على الكيك وبجانبها رقم 19 ومن بين الظلام والنور القليل خرجه جونكوك ليغمض عينيه ثواني
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
ثم فتحها ببطئ لينحني وينفخ على الشموع لتنطفئ ويضيئ المكان ويبدأ الجميع بالتصفيق
"أه جونكوك عيد ميلاد سعيد بني "
أبتسمه الغرابي:شكرا أمي احتظنته وربت على ظهره بسعادة
"أه حفيدي يكبر بسرعه "
أبتسم جونكوك بخفه لكلام جده ثم التفت لجانب حيث يجلس عمه تايهيونغ الذي يحدق به ويبتسم
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
"هيا جونكوك قطع الكيك "
"حاظر جدتي "نطقه من بين ثغره الذي يتوق أي شخص ليتذوقه، شفتيه المخمره وكأنها الرمان الاحمر شامة اسفلها تضع لمسة عليها وتبرزها بشكل جذاب
وتزيده أثاره ،عينيه حاده وكأنها رصاص يخترق كل شيء امامه، خصلات شعره الناعمه التي ستتمنى أن تشمَ رائحته،جسده المعضل الذي سيكسر ظلوعك أن أرتميت بصدره ،فخوذه المثاليه التي تجعلك تتوق للمسها وشعور بها،عروقه الظاهره على يديه وتبدوا كالحديد
أبعده السكين بعد أن أكمل تقطيع الكيك اخذا القليل بيده:جدي خذ
"أه ممم" أبتسم جونكوك وأطعم جدته ثم والده ولم ينسى أمهليتحرك ويتجه لعمه