حين يخطئ صانع المجوهرات كيم تايهيونغ ويقع بحب أبن أخيه ليصبح الخطئ أجمل شيئاً حدث له فيتحول من أبن أخ لعشيق ومن عشيق لكابوس قلبَ حياته ليجد نفسه بين خيارين اما أن يتقبل واقعه ويعود لأكمال حياته كاسراً قلبه او عيش الجنون مع عشيق مهووس متملك غير قابل...
يجتمعون بغرفة والمكان مزدحم،الصراخ ملأ المنزل بأكمله وليس غريب ان سمعوا الجيران ثرثرتهم التي لانهاية لها مع ذالك هم مستمتعين واخر همهم أن أزعجوا كل الحي طرقات الباب التي تطرق كل ربع ساعة وصراخ والدة مينهو المتذمره من صوتهم العالي ومطالبتهم بالهدوء وليت الأمر ينفع لكن في الاحلام "أخفضوا اصواتكم أوجعتم رأسي سيتصل الجيران بشرطة"
"أأأأأأأاا حسننا أمي " صوت مينهو ليقهقه البقيه فهم بالفعل لن يفعلوا ذالك ليجلس مينهو ويجتمعوا عليه جميعا يسمعون تكملت القصة التي يسردها "أجل أين كنت اااه أجل خلعت بنطالها الفضفاض وتفاجئت بالبكيني الوردي واتعلمون ماذا كان مرسوم عليه وزه"
جيمين:اا ربما تحبه لكن ألم تجد غيره
ليندسه أكاي:هو بكيني غير مهم أكمل مينهو
مينهو:أجل تلمست فخذها بطوله ولم أترك بقعه الا وعضضتها
