مَـرحباً ♡︎
اعتذر عَلى الـتَأخير !!
لا تَنسو تـصَوتوا و تِترِكـوا تَعليقات لَـطيفة تَـقديراً لِـمَجهودي !!
قِـراءة مُمتِعة
*****************
"أُريـد تَقبيلك ثُـمَ إِخـبارِك بِـأَمـرٍ مـا بَينَما أَنتِ يَقِظة"
إِحـمَرَ وَجـهُها لِـتَلتَفِت لِلـجِهة الأُخـرى ثُـمَ تَـقول
"أَنـا مِلك لَك إِفـعل مـا تَـشاء!!"
ابتِسامة زَيَنَت وَجه الـذي يَحاوِطها لِـيَقتَرِب مِنها بَعدَها بِـكُل هُـدوء وَ يَجعَلها تَجلِس أَوَلاً لِـيُقابِل وَجهَها خـاصَتَه
بَعدَ أَن إِلـتَقَت عَينَيها بِـعَينَيه شـابَك أَنـامِل يَـدِه الـيُسرى بِخـاصَتِه بَينَما الـيُمنى اسـتَقَرَت عَلى وَجنَتِها ،، بَعدَ هـذا قَرَب وَجـهَه مِـن خـاصَتِها إِلـى أَن تَطـابَقَت شَفَتَيهِما مَـعاً ، حَـيثُ أَخَـذُ يُقَبِلها بِـكُل هُـدوء وَ رِقـة
دَقيقتين مَـرَت قَبلَ أَن يَـفِصل شَفَتَيهِما عَن بَعض لِـيَقوم بَعدَها بِـإِبعاد أَنـامِلِه عَـن خـاصَتِها ثُـمَ يُمسِك رَأسَها مِن الـخَلف وَ يَـقتَرِب مِنها مُقَبِلاً كُـل إِنش صَـغير فـي وَجهِها بِـدايَةً مِـن جَبهَتِها وُصـولاٍ إِلـى فَكِها بَينَما هـي كـانَت مُخَدَرة تَـماماً مِـن لَـمساتِه الـتي كـانَت عِبارة عَـن سِـحر بِـالنِسبة لَـها
بَعدَ أَن انتَهى أَمسَكَ وَجنَتَيها ثُـمَ قـالَ
"آيـڤلين"
كـانَ يَهمِس مُـتَحَدِثـاً بِصَوتِه الـرُجـولي تَحت مَـسامِع التي كـانَت تَنهار داخِلِياً بَينَ اللَحظة وَ الأُخـرى لِـتُومئ لَـه بِـخَدَر
"مـاذا؟"
كـانَ صَـوتُها خـافِتاً كَخـاصَتِه لِـيُكمِل هُـوَ عِـندَها قـائِلاً
"أَتعلَمين ، لَـم أَشـعُر مَـع أَي شَخص فـي حَـياتي كَـما أَشـعُر عِـندَما أَكـون بِـرِفقَتِك"
شَعَرت كَـأَنَها فـي حُـلم رَغـمَ أَنَهُ لَـم يُـكمِل كَلِماتِه لِـتُردِف عِـندَها
"مَـالذي تَـشعُر بِه تَـماماً؟"
"مَـشاعِر جَـميلة تَجـتاح قَلبي فـي كُـل مَرة نَـكون بِها مَـعاً وَ رَغـم تَـأَخُـري فـي اكتِشافِها إِلا أَنَني أَعـلَم تَماماً مـا هِـيَ الآن"
كـانَ لا يَـزال يُـمسِك وَجنَتَيها بَينَما يَتَحَدَث بِصَوتِه الـمُخَدِر بِـالنِسبة لَـها لِـتَرُد بَعدَ أَن أَمسَكَت كَف يَـدِه الأَيـمَن بِـكُل دفـئ
YOU ARE READING
|NO WORRIES|
Romanceبِـلا قَـلَق الـثامِـن مِـن فِـبرايـر كُـنتِ خَطَأي الـصَغير الـذي كـانت عَـواقِبَهُ وَخـيمة الحُـب لا يَـعـرِفُ حُدود سـواء السَـعادة أَو الأَلم لِـذا رَسَمتُ خـارِطَـتنـا بَـعيداً عَـن حُـدودِ الحُـبِ وَ الأَلم بَيـنَ أَحـضـانِ الـسَ...
