مَـرحبا
بـارت الـيوم بِـمناسبة عشرة آلاف قِـراءة
شكراً جداً جداً من كُـل قلبي لـكل شخص دَعمني
هـل يومين فيني إكتِئاب لأنه ايني تعبان مو متعودة أشوف أطفالي سبعة ، أكره هل عدد فوق الخيال
اتمنى انه يكون بخير و متحمسة جداً أشوف ستيج الكيدز بكرا لأنه رح يكون معهم بس أتمنى أنه يكون ارتاح منيح
بالمناسبة شفتو عودة سكيز؟
أفضل عودة شفتها بحياتي تجنن حرفيا ، ما خيبوا ظني أبداً
أيش أغنيتكم المفضلة من الألبوم إذا سمعتوه؟
أنا SUPER BOWL , FNF
أول مرة أحكي كثير المهم
قِـراءة مُمتِعة ♡︎
*************
كـانت آيـفلين تَـشعُر بالأَلم فَـكَيف له فِعل ذلـك بِها و هِـي كـانت تَثِق تَقريـباً أَنَـه لَن يَفـعَل شَيئاً كَهـذا ، كـان بِـقَلبِها غَـصة كَبيرة جِـداً
تَـناوَلت ثِيـابَها الـمُلَطَخة بِـالخَطيئة كَـما تَعتَقِد و ارتَدَتها إِلـى أَن تَـذهَب و تَـستَحِم
وَ عِندَمـا كـانَت سَتَستَقيم عَـن سَـريرِها خَـرَجَ هُـوَ مِـن الَحمـام بِكُل بُـرود بَينَما يُجَفِف شَعـره
فَـورَ رؤيَتِها لَـه اِسـتَقـامَت عَـن الـسَرير لِـ تَنظُر وَسط عَينيه لِـ لَحَظات لـكن هُـو فَقَط خَـرخ مِـن الـغُرفة
ازداد غَضب آيـفلين مِنه بَعدَ تَصرفـة بِـ شَكل أَكبر لـكِنها قَـبـل أَن تَنفَجر غـاضِبة استَجمعت شِتـات نَفسها وَ هَـدأَتها ثُـم ذَهبت لِـتَـأخذ حَمـام سَـريع لِـتُجهز نَفسهـا لِلعَمل فَهِي لَـن تُظهِر لَـه أَنهـا تَـأَثـرت مِـن أَفعالِـه بَـل ستتعامَـل مَعه بَـ طَـريقة أُخـرى
بَينما كـانت الـمِياه الـدافِئة تَنـساب عَلى جَسد آيـفلين الـهَزيل عـادت بِها ذاكِـرتها لِـكُل مـا حَـدث بِـالأَمس لِـتُدرِك أَنَـها هِـي مَـن طَلبت مِنه ذلـك وَ أنَـه حـاوَل إبعادَهـا لكِنه استَسلم فـي الـنِهاية وَ هـذا لا يُغير حَقيقة أنـه مُخطئ فَهِي بِـالنِـهـاية كـانَت ثَمَلة ، عَلى الـرَغم مِن ذلـك أَكثر مـا أراح صَدرها هُـو إِدراكهـا أَنها لَـم تَخُض عَـلاقة كـامِلة مَعه كَما كـانت تعتقد عِند استيقاظِها
بَعدَ أَن انتهت مِن الاستحمـام جَففت جَسدهـا لِـ تَـرتَدي كَنزة مِـن الـصوف بِـ اللَون الأَزرق الـبارِد مَـع تَنورة بِـاللَـون الأَبيض تَصِل لِأَسفل رُكبَتيهـا بِـقَليل مَـع جـزمة بِـاللَـون الأَسود وَ تَقـوم بِـسَدل شَعرِهـا الأَسـود الـطَويل عَلى طـول ظَهـرِهـا
ŞİMDİ OKUDUĞUN
|NO WORRIES|
Romantizmبِـلا قَـلَق الـثامِـن مِـن فِـبرايـر كُـنتِ خَطَأي الـصَغير الـذي كـانت عَـواقِبَهُ وَخـيمة الحُـب لا يَـعـرِفُ حُدود سـواء السَـعادة أَو الأَلم لِـذا رَسَمتُ خـارِطَـتنـا بَـعيداً عَـن حُـدودِ الحُـبِ وَ الأَلم بَيـنَ أَحـضـانِ الـسَ...
