مشرق ||BRIGHT:
"فإن تنفست روح الرياضة هواء المتعة فلن يتحكم بي سوى مقودي و بنزيني و ها أنا ذا بالطريق!"
- جايك سيم -
"كان مبهرا،بل مجنونا! لهذا الفتى سحر خاص.. سحر..مشرق!"
- ليلي مورو -
ماذا لو رأت أعين ليلي مورو لمعة الأمل منذ دخولها الجامعة،لتغامر...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
بعد مرور بضع سنوات:
"إنتهى التصوير نشكر الجميع على جهودكم.يرجى حفظ النصوص جيدا . الأسبوع القادم ستُبث الحلقة التاسعة"
هذا ما قاله المخرج كنهاية للتصوير وإعطاء الممثلين بعض الراحة.مثل ليلي.فسرعان ما ودّعت الجميع عبر إنحناءات محترمة.لتحمل حقيبتها وشعرها الطويل الوردي يركض معها.
فهذه الفتاة لم ترى جايك منذ يومين لأنها لم تذهب إلى المنزل أصلا.وجايك إنهالت عليه أعمال بسبب كونه أشهر جراح هنا.لذا هما مشغولين لكن رغم ذلك لازالا يحبان بعضهما بل وأكثر.
أدخلت ليلي سيارتها في المرأب.لتفتح الباب بمفتاحها الخاص.وكالعادة نظيف و مرتّب.وبعد أن دخلت لبيتها المتواضع داعبت رائحة الطعام الشهية أنفها.لتذهب ناحية المطبخ لأنها تعلم أن جايك يطبخ.
لذا دخلت بصمت و لفت ذراعيها بخصره كعناق خلفي رومانسي.
ليلي(بحب):مساء الخير حبيبي...إشتقت لك.
ترك جايك ما كان يشغله.ليستدير ويمسك خصرها مقربا لها.
جايك:أيتها الشقية إشتقت لك كثيرا !
إبتسمت ليلي بخفة على رد جايك.لتراه ينحني ويطبع قبلة إشتياق لكليهما.
....
دخلت ليلي بعدها الحمام.لتقوم بغسل أيديها والإعتناء ببشرتها.طبعا نزعت خاتم زواجها الجميل والذي لطالما منذ زواجها من جايك تحافظ عليه رغم أنه من الذهب لكنه أغلى شيء تمتلكه.
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
