Part 18

2.6K 95 9
                                    

اليوووم المنتظر  يوم ملكة هيام والليث 

ماراح يكون فيه معازيم بطلب من امجد يعني علشان ابوه وكذا والليث وافق اهم شي يملك عليها وتصير حلاله كان الليث بالحيييل مبسوط واخيرا بعد شقا ومذلة بيجتمع بها وخيرا بتصير حرمه وهي ما كانت اقل فرحه منه بس كانت خايفه من ان يصير شي ويخرب ام الفرحه اللي فيهم اثنينهم اليوم بس تناست هالخوف من شافت امجد يدخل وفي وجهه ابتسامه كان وده يخرب بين الليث وهيام بس تراجع وهو يتذكر انها اخته وابتسمت بتوتر وقلبها يدق طبول من مد لها القلم وحط الكتاب مقابلها 

امجد بتطمأين: معليك يا اختي م احد يجبرك وانا حي اذا تبيه ومن قلبك وقعي وان ما بغيتيه ارمي القلم وانا معك لاخر يوم في حياتي 

كان المفروض ان هيام تطمأن من كلامه بس بعد ما عرفت انه كان بيذبح ابوها ما استبعدت انه يذبحها فمسكت القلم وهي توقع بحياء ورجعت القلم وامجد باس راسها وهو يبارك لها وبعدها طلع 

................

احمم نروح للمطبخ

نواف بهمس: هيا انتي هنا

عائشة وهي كاتمه ضحكتها: لا هناك

نواف بتافف: يليل يا عائشة روحي ناديها بدل طقطقتك اللي مال امها داعي

عائشة: ننننن تقهى فين بلاقي هيو

نواف بملل: مدري شوفيها

عائشة ضحكت: لها ساعة مسنتره هنا

نواف ضحك: والله اجل انتي انقلعي

عائشة طلعت من المطبخ وهي تضحك وهو دخل على هيا ووقف يناظرها بابتسامه ولاول مره هيا تخجل وطلعت من المطبخ بدون اي كلمه وهو من استوعب انها طلعت ضحك على خجلها اللي بالغت فيه حتى ماتعذرت بس كانت عاجبته حتى وهي مفهيه

........................

بعد ما تمت الملكة 

عبدالرحمن طلب يوصل الليث لهيام وبالفعل اخذه لها وقبل لا يدخل الليث مسكه عبدالرحمن من يده

عبدالرحمن: لا تاخذ راحتك واجد خمس دقايق وبجي اسحبك من اذنك

الليث بملل: يليل وانت جايني مسوي اخوها انقلع بس

عبدالرحمن غمز له وهو يمشي على ورا: لا تخاذ راحتك وخمس دقايق وانا عندك

دخل الليث بس عبدالرحمن كمل يمشي على ورا وهو متجه للمسبح ويلعب بجواله الا ويصدم في احد ويطيح هو وذا الشخص في المسبح سوا !!!!!!!!!!!!!!( خلونا عند عصافير الحب نجي لذول بعدين)

...................

عند هيام والليث

الليث دخل وهو يناظرها باعجاب يقرب منها مفتون بها وباقل تفاصيلها ينقل عيونه بين شاماتها ويبتسم من خجلها قرب منها وهو يلمها بشوق ويتنفس عطرها ويستنشقه طابت جروحه وطاب غدر اخوياه وابتسمت الحياة في وجهه من حضنها قرب شفايفه وباس جبينها برضى وهي كانت خجلانه منه وومبتسمه بخجل ابتسامه صغنونه شلعت بها قلب اللي قدامها بقو على ذا الحال كثييير يناظرها وهي تناظره ما حكو مع بعض ولا تهاوشو زي كل مره هالمره عيونهم حكت شعورهم لو ماقطع عليهم نواف وهو يدق الباب بامر من جده وطلع الليث بعد ما حضنها مره ثانيه حضنها بقوة وكأنه اخر حضن وكأنه اخر لقى ضمها وهو شوي ويدخلها ضلوعه ويقول لها مسكنك صدري 

انت النور لو كانت دروبي ظلامWhere stories live. Discover now