💐 زواج تقليدي 💐

💕الحلقة 37...💕

☘️🌾☘️

سيلا تحكي:
بقيت غاطسة فلملف لي قدامي .... نقرا فيه ونعاود . بعد لي صرا ماحبيتش نرجع نشوف فيه ملجديد ولا نركز معاه .... كلشي كان هادي غير صوت انفاسنا لي ينسمع .... رجعت قربت 2 نتاع صباح ... وبديت ننعس ...
_آدم: تقدري ترقدي ... راح نحبسو هنا ...
_سيلا: راك متأكد خاطر مزال انا مانخلص الملف كامل ...
_آدم: غدوة وكمليه ... امشي ترقدي ..
_سيلا: ونتا .... قصدي ماراحش ترقد ....
_آدم: شوي ونمشي نرقد ...
هزيتله راسي ... ورجعت هزيت روحي ... رفدت الملف هذاك وطلعت لغرفتي ... دخلت وسكرت الباب ... وبقيت متركزة عليه ... عديت لساني على شفافي نحب نرجع نتحسس ذوق شفافه .... تنهدت ومشيت رتميت على سرير ... حطيت يدي على قلبي ... ودورت راسي جيهة الخزانة ... نتفرج عليها من بعيد .... لضروك مشي مصدقة لي شفته وقريته .... تبسمت وحطيت يدي على خدي ... نحب نرقد ونعيش معاه فلاحلام .... مانحي نخمم في حتى حاجه ...
هز روحه وخرج لبرا ... قعد على لكرسي كان فلجنينة ... وبقى يتفرج مع سما ... ولڨمرة ضاربة في وجهه .... مر نفس المشهد بين عينيه ... هز راسه ... ورجع عدى يده على وجهه .... من قبيل وهو متحمل قربها منه .... اصلا لا قدر يخدم لا والو ... بقى يمثل قدامها انو قاعد مركز مع لبيسي وعقله بعيد ... تفكيره يقوله امشي هزها بين يديك واطلع بيها لفوق .... ويرجع يطرد لفكرة من راسه ... ماصدق مشات ترقد وهرب براااا ... وقف وبقى يدور ... رايح جاي يمشي .... شوي وسمع تليفونه يصوني ... هزه يشوف شكون لقاه رقم من برا لبلاد .... ضيق عينيه ورجع جاوب .... (المهم الكلام راح يكون بلغة الفرنسية .... وراح نحط بلعربية باش مانظلش نترجم) ...
_آدم: وي ...
_مسيو آدم ... تعرف انو وين ماهربتو مني راح نلحقكم .... نحب على مرتي كيف ماخذيتها معاك رجعها ... ولي صرا آخر مرو مزال مانسيتهش ... _آدم: هههه اوكي اذا تقدر تلقانا ارواح .... _###### ... راح نلقاكم ستنوني ...
_آدم: نظن ورقة طلاق وصلاتك ... مضي عليها وخلينا نحلو المشكل .... ولا راح تضطرنا نمشو للمحاكم ....
_سارا مرتي ... وهذا شي بينا ... وانتا ماعندك حتى دخل ...
_آدم: راح نسكر ....
علق عليه ورجع نفخ ... هذا المشكل زاد على حده .... حط تليفون في جيبه وتلفت حاب يدخل ... لقاها واقفة حاطه يدها على كرشها وتتفرج عليه ... _آدم: علاش راكي هنا ... مارقدتيش ...
_سارا: نزلت نشرب لما ... لمحتك برااا .... مع شكون كنت تحكي ..
. _آدم: حتى حد ...
_سارا: هو عيطلك ...
_آدم: خلاص مشي مهم انتي رتاحي ...
_سارا: قتلك ماراحش يخليني بحالي ... راح يظل ورايا ... اصلا بعد لي عملتو راح يذبحني ...
_آدم: سارا قتلك خلاص ... هيا امشي ترقدي وماتنسيش تشربي دواك ...
هزتله راسها ورجعت للداخل ... وهو مشى جمع غراضه ... ورتمى فلصالون رقد

تململت في بلاصتها ... ورجعت حلت عينيها... ورجعت وقعدت خفيف ... شافت لوقت 7:30 .... حطت يدها على راسها... وناضت تجري ... تشبكو رجليها فلغطا وجات طايحة على فمها .... على وقعتها ... كان هو خارج ملحمام .... قلب عينيه منها ... ومشى جيهة لبيرو ... بقات تبع فيه بعينيها ... ورجعت رمات لغطا بعيد ... ودخلت... غسلت وجها .... وسنانها .... ومشات جبدت ثيابها بزربة لقاته قاعظ يلبس في صباطه ... دخلت تجري للدوش لبست ثيابها ... وشافت مع وجها .. حطت كحل وشوي حمرة ... وسيب شعرها وخرجت... مالقاتهش فلغرفة .... نزلت تجري ... لقات عزيزة وسارا قاعدين فلصالون يتقهوو ...
_سيلا: صباح الخير ... وين راه ...
_سارا: خير. . خرج ...
رفدت صاكها وخرجت تجري وراه .... لقاته راكب فلطوموبيل ورايح يمشي .... تنهدت ومشات تجري جيهته ... طلع راسه لقاها واقفة قدامه .... تبسمت ومشات ركبت بحذاه .... حرك طوموبيل ومشى .... طول طريق وهي تراجع فلملف ملجديد .... ربع ساعة وكانو وصلو ... نزل وستناها تنزل ....سكر طوموبيل ... ومشى داخل جيهة شركة ... عوجت فمها ورجعت تمشي وراه ... وباقي تعدل في شعرها ... دخل للاصونصير ... وبقى واقف ... جات تلحقه لقات عبير تعيطلها من بعيد.... نفخت ورجعت تلفتت ..
_عبير: سيلا وين كنتي .... مشيتي حتى بلاما تقوليلي ....
_سيلا: عبير عزيزتي .... ضروك عندي شغله ... تعرفي انو ليوم نقدمو مشروعنا .... وانا لازم نكون حاظرة ... ولا نخسرو هذا المشروع ...
_عبير: اوكي هيا ازربي ... لعشية ونحكو ..اا
سيلا تحكي :
سلمت عليها وطلعت نجري ... اصلا ماكانش لازم نتأخر ... وهذاك مانعرف علاش قالب وجهه عليا ... مرة يقولي ارواحي للشركة ... ويرجع مرة اخرى ينقلب ... اصلا راني متحملاته ... ومتحملة بروده دم نتاعه هذي ... لا خلي نقول راني صابرة .... وصلت لفوق ... ومشيت نلوج على قاعة الاجتماع .... دقيت لباب ورجع دخلت ... لضواو طافية غير شاشة العرض لي قاعدو تمشي ... وقت دخلت شفتهم تلفتولي كامل ... بلعت ريقي ... ومشيت جبدت لكرسي وقعدت ... ناض مراد ومشى قريب ملشاشة ... ورجع يحكي ... ويشرح ... كان كاين انا ومراد ... وآدم لي قاعد مقابلني ... و6 اشخاص ... اول مرة نشوفهم هنا ... نظن هذو لي راح نخدمو معاهم ... بقيت نتبع في مراد .... وكلامه ... اصلا مش لازم تفوتني اي نقطة ولا تترصالي ماعارفة والو.