الفصل السابع عشر

12 2 0
                                    

عصب عمر علي ميليس وضربه بالقلم أنصدم عمر وقال في سره م٠ا الذي فعلته هذا وقال ميليس ولكن ميليس ذهبت للخارج وقالت له لا تأتي ورأي خرجت ميليس وهي تبكي كان في البيت دوروك يفكر ماذا يفعل جاء في هذا الوقت سو وبيرك نظرت سو لدوروك ودموع في عينه وقالت أين هي الغرفة قال له بيرك في الأعلى صعد سو وبيرك وقال جومالي للخادمة حضري عشاء لهم دخلت الخادمة ودخل ورأه دوروك وقال للخادمة هل يوجد منوم قالت له نعم لماذا تريد قال له أريد أن أخذ منه لأعرف أنام أعطته الخادمة المنوم وقال له أدوروك أجعلين أن أطلع لهم الاكل أخذ دوروك ووضع في الأكل المنوم ووضع الاكل قدام الباب أكل بيرك من الاكل ولكن لم تكل سو بعد أن أكل بيرك نام خبط على سو دوروك فتحت سو الباب وقالت له ماذا تفعل أنت هنا قال له هل بيرك نام قالت له نعم قال له أنتي لم تأكلي من الاكل قالت له سو أنتي ماذا وضعت في الأكل قال له لا تقلقي أنني وضعت منوم ولكن أريد أن أقول لا تجعلي يلمسك لحد سوف أقول لك ماذا تفعلي كان عمر وقف في الخارج ويشرب سجاير رأه ساركان وذهب اليه وقال له يا أخي أليس أنت بطلت شرب السجاير قال له عمر أنني غاضب ساركان أذهب قال له الموضوع ليس سو هناك شئ قال له عمر أنني أتخانقت مع ميليس قال له ساركان أرجوك لا تقول أنك ضربته قال له عمر لم أستطع أن أمسك نفسي قال له ساركان لماذا فعلت ذلك قال له عمر أرجوك أذهب أنا لا أريد أن أتكلم ذهب ساركان ودخل غرفته ووجد ميادة مازالت مستيقظه قال له ساركان لماذا أنت مستيقظه قالت له ميادة أين كنتي قال له كنت جالس مع أخي قالت له ميادة في هذا الوقت قال له ساركان أخي أتخانق مع ميليس وضربه أنني حزين على ميليس قالت له ميادة لماذا أنت زعلان على ميليس وأنت مالك بيه قال له ماذا تريد يا ميادة قالت له من الواضح أنك لم تتغير صرخت عليه ميادة وقالت أنا لم أغصبك على حاجة أنا تعبت من هذه العيشه ذهبت ميادة للنوم والدموع في عيونه كانت تجلس أوزجي سكته قال له بيلال ماذا يوجد فيك أنك ليست بخير قامت أوزجي وجابت ورقة وأعطته لبيلال قال له ما هذا قالت له هذه ورقه تدل أنني لا أنجب قال له بيلال ماذا تقولي قالت له دكتورة قالت هذا سكت بيلال وأنصدم وخارج للداخل ومعه الورقة دمعت عيون بيلال وسقطت منه الورقة ومضت هذه الليلة التعيسة الذي كان الجميع تعيس فيه ولا يوجد لديه حظ كانت ميليس في الغرفة وكان التوأم يبكوا كثيرا دخل عمر وقال ماذا يوجد في العيال قالت له ميليس لا تتدخل قال له عمر أرجوكي لا تفعل الان أريد أن أعرف ماذا بهم قالت ميليس أنا ذهب للدكتور مع ميادة لا أريد أن أتكلم مع رجل ضعيف خايف من الاعتراف بالحقيقه والذي فعلته أمس سوف تندم عليه أنا ذاهبه وأياك أن تأتي ورأي نزلت ميليس للأسفل وكان جالسان ميادة و أوزجي وكانت خديجة للخارج بتتصل بسو تطمئن عليه ووجدت خديجة ورقة مرميه على الأرض تثبت أنه لا تنجب قفلت خديجه مع سو وعرفت الحقيقة خديجة ودخلت غاضبة ومسك أوزجي وضربته بالقلم أتصدم الجميع من الذي فعلته ونزل عمر علي عندما سمع الصوت قالت له خديجة كيف عايشه مع أبني ومتزوجة وأنتي لا تنجبي قولي لي قالت له أوزجي نعم أنا لا أنجب وبيلال عارف ولكن لا تخافي أنا سوف أخذ ملابسي وأمشي صعدت للأعلى أوزجي لتأخذ ملابسه مسك خديجة ميليس من يديه وقالت له أنتي كنت تعرفي ولم تقولي ليه كيف تفعل هذا ورفعت خديجة يده لكي تضرب ميليس ولكن مسك يديه عمر وقال له أنا لا أسمحلك صرخت ميليس وقالت له من تظنون أنفسكم كل شئ بمزاجكم أننا لسن عبيد عندك سيدة خديجة أنني تعبت من هذه العيشه أنك زوجتني أبنك لان لا يوجد لدي أم ولا أب هنا ولكن أنا تعبت أن سوف أخذ ملابسي حتى أن كنت في الشارع ولكن لن أنتظر في هذا البيت نزلت أوزجي ومعه ملابسه وصعدت ميليس لتأخذ ملابسه وصعد ورأه عمر وقال له ماذا تفعلي قالت له ميليس أنا أريد الطلاق قال له عمر لا تهذي أرجوك قالت له أنا ذاهبه قال له عمر كأنك تجاوزتي حدودك أنتي لن تذهبي الي المكان ولا أنتي ولا العيال صفعت ميليس عمر وذهبت أتصلت ميادة بسو وحكت له الحصل قالت له سو وأين سوف تذهب ميليس قالت أنه سوف تذهب إلى خالته قالت له سو المهم أنا أريد أن أره أوزان ولكن لا أريد أن أتى البيت هناك جنينه قريبه تعالي به أريد أن أره قالت له ميادة حسنا سمع بيرك حديث سو وميادة وقرر أن يقول لرجال لتخطف أوزان وتحرق قلب عائلة رحيم عليه جاء في هذا الوقت بيلال و ساركان وسأل بيلال عن أوزجي قالت له مياده أن أمك علمت أنه لا تنجب وحكت له الحصل ذهب بيلال مسرعا لاوزجي يعتذر له كانت ميادة ذهبه وقال له ساركان الي أنت ذهبه قالت له ميادة وأنت مالك قال له ساركان هذا ليس وقت زعل قالت له مياده وأنت ماذا تريد أزعل أولا أنت ماذا دخلك ذهبت مياده وكانت جالسه سو على البحر وظهر أمامه دوروك قالت له سو ماذا تفعل هنا وأين عرفت مكاني قال له ذهبت خلفك قالت له سو أنك تتبعني يجب أن تذهب لان ميادة جاءت قالت له مياده أنني جأت في وقت خطأ قالت سو لا أن دوروك وصلني قالت له مياده أن ذهب لاسأل على أبي عندما تخلص أتصل بي ذهبت ميادة وتركت أوزان وأعطى دوروك نقود لأوزان ليشتري أيس كريم ذهب ليشتري وكان الرجال جالسون يراقبون ذهبو الي أوزان قال له ما رأيك أن تأتي معي أخذت باله سو أن هناك أحد وذهبت اليه وذهب معه دوروك قال له ماذا تفعل قال له الرجل أنني أسأل ما أسمك مسكت يد الرجل سو وقالت لدوروك بالغ الشرطة طلع الرجل سكين وطعن دوروك وأخذ أوزان.

العشق الاسود Where stories live. Discover now