البارت ال سابع و العشرون

2K 83 12
                                    

(في رساله مهمه اخر البارت )
خلونا نسرع الوقت بعد سنتين مرت احداث حلوه و سعيده و في منها الحزينه في ال رائد خلونا نشوفها مع ابطالنا
________________
(سعود و ملاذ)
كانت ملاذ قاعده في الصاله و ثابت يلعب في مربع العب حقه و سعود كان توه رجع من الدوام و دخل البيت و قال :ملاذي
ملاذ:عيون ملاذك
تقدم سعود ل ملاذ و بأس راسها و ابتسمت ملاذ و توجهت ل ثابت و أخذته و ثابت كان ضحك و يدفش ملاذ و يحاول ينزل من يدها و انفجعت ملاذ لما كان بيطيح من يدها و نزلته على الأرض و ثابت تمسك ب الطاوله و وقف على رجوله و بدا يخطو اول خطواته الأولى و فزت ملاذ لما شافته يضحك و يتوجه ل ابوه و كان يقول :با....با....با....با
فز سعود و هو يحس بقلبه فراشات الربيع لما سمع صوت ثابت ل اول مره يقول (بابا) و ثابت وصل ل ابوه و سعود شاله و بأس راسه و قال :يا عيون ابوك انت سم عيوني لك وش بغيت
ثابت كان يضحك و لمس وجه سعود و قال :بابا
سعود بأس يده و ثابت رجع يدفش سعود و سعود نزله على الأرض و رجع ثابت يسند نفسه و راح ل مره متوجه ل ملاذ و كان يمشي متوجه ل ملاذ و يقول :ما.....ما.....ما.....ما
و وصل لها و ملاذ باست راسه و قالت:قلب ماما انت
ضحك ثابت :ماما
و وقف بنص بين ملاذ و سعود و قال و هو يأشر على سعود :بابا و رجع يأشر على ملاذ و يقول:ماما
و يصفق بيده الصغيرة
(كانت فرحه سعود و ملاذ لا تقدر ب ثمن كانو فرحانين ل درجه مو طبيعيه كانت أول كلمات و خطوات ل ثابت )
________________________________
(هاشم و شوق)
كانت حياتهم جدا جميله و هادئه و رائعه اول سنه بس بعدها ب ثاني سنه لهم لما شوق تروح تزور أهل هاشم تكون اسالتهم جدا غير مريحه و شوق تتضايق بس ما تبين لهم شي و اكثر من مره قالت ل هاشم و اشتكت و هاشم كان يراضيها و تعدي على خير و كل مره تروح فيها ل أهل هاشم تكون اسالتهم عن (ما حملتي ؛مافي شي بطريق ؛ليش بطنس ما كبر للحين ؛ يابنت لا يكون فيس بلاه ؛ افحصي يمكن تكوني عقيم ونتي ما تدري ) و بعد فتره صار كلمهم يوجع أكثر و أكثر صار عن (اسمعي يابنت الناس لو فيس بلاه او شي خلي ولدنا يطلقس و روحي تعالجي ؛ترا اكيد هاشم يبي ولد بس مايبي يقولس و تصير مشاكل و توصل ل الطلاق الاحسن انس انتي تطلبين الطلاق و هاشم يتزوج غيرس و يجيب الولد الي يكحل عينه بشوفته ) و كل مره تروح و تشتكي ل هاشم و هاشم يكون رده (لا تهتمين ل كلامهم ؛ يخسون اطلاقس ؛ مافينا غير العافيه ؛الولد لو ما كان منس مابيه ) و هذه الكلام كان يريح قلب شوق و كل مره تحب و تتعلق ب هاشم أكثر من قبل و هاشم الي كان يعشق التراب الي تمشي عليه شوق هذه الي خله علاقتهم مثل السمن على العسل و كانت المشاكل بينهم ما تكمل ساعه
__________________
حنين وطلال
كانت حياتهم جدا جميله جمال لا يوصف مشاعرهم الي لا تنتهي ل بعض و حبهم و عشقهم ل بعض و التفاهم الي بينهم و احترامهم لبعض كانو مرهه مبسوطين و يجنون و كل مره الجده وجدان تشوفهم تقول ل حنين (حصني نفسش و حصني زوجش ترا عيون الناس ما ترحم ) و حنين كانت تضحك و تقول (من عيوني يا جده ) و بيوم من الايام كانت حنين جالسه في الصاله مع طلال و فجاء فزت من مكانها و طارت ل الحمامات و استفرغت و حست ببطنه يوجعها وجع مو طبيعي و رجعت ل طلال الي فز لما شافها و راح لها و سند ظهرها و قال :بسم الله عليش فيش شي وش فيش !!!!!
حنين :بطني يا طلال بطني مو قادره
فز طلال و سحب عبايتها و لبسها و خطى شعرها و وجهها و شالها و توجه فيها ل المستشفى و طار بسرعه و وصل و دخلت حنين و بعد ربع ساعه طلعت الدكتوره و قالت :الف مبروك المدام حامل ب الشهر الثاني
فز طلال :حامل !!!!
الدكتوره:أي الف مبروك تقدر تدخل تطمن عليها و عسى الفرحه ما تفارقكم
ابستم طلال و قال :الله يعطيك العافيه
و دخل مسرع ل حنين و ابتسمت الدكتوره و قالت :يمكن الفرحه ما تدوم عليكم ل فتره طويله
و راحت متوجه الى المكتب و دخلت و سكرت الباب و وقفت قدام المرايا و نزلت نقابها و كشفت وجهها و قالت بخبث
فداء: قلت لك يا سعود اني ماراح اتركك لوحدك و رجعت مره ثانيه شوف الي يفكك مني الحين
____
نرجع عند طلال الي دخل على حنين بفرحه و قال :الف مبروك يا ام عبد الله الف مبروك
حنين :الله يبارك فيك يا ابو عبد الله
و كانو مرههه فرحانين فرحه الله وحده علم فيها. ما كانو قادرين يقولون او يعبرون عن فرحتهم (وانا الكاتبه مو عارفه اعبر عدل معليش اعذروني 😭😭💔) نرجع ل الروايه
(فرحه لا تقدر بثمن فرحه كانت جميله جمال لا يوصف كانت الأرض مو قادره تشيلهم من الفرحه )
_________________
لين و مشاري
كانت علاقتهم جدا جميله و مافي شي يخرب فرحتهم و مهما صار يرجعون ل بعض و مهما كبرت المشاكل بينهم كانت بعيون حبهم صغيره و ما تسوى شي حبهم كان كبير و اكبر و الحب الي يشيله قلب مشاري ل لين كان الكلام و الأفعال ما توصف كميه الحب الي بينهم صح كانو نفس حال هاشم و شوق بس لين كانت قويه عين ما ترضى أحد يزعلها أو يخرب يومها و مشاري اذا احد تكلم بشي ما يرضي لين يقوم الدنيا و يعصب خصوص انو مشاري جدا فخور و اذا احد ساله قال (ليني خريجه كليه العلوم و التكنولوجيا)
_________________________________
(سلمى) كانت الأرض مو شايلتها من الفرحه تخرجت من كليه الهندسه و صارت مهندس قد الدنيا و بدأت ب بناء بيت أحلامها الي كانت تتمنى من كانت صغيره و كانت تتعامل مع ناس كثار و مهندسين بنات و رجال و تفع فلوس و تأخذ فلوس كانت المعنى الحقيقي ل اكبر و أنجح مهندسه و كل ال رائد فخورين فيها و كانت تستحق هذه الفخر و النجاح و من الجانب العاطفي كانت مو قادره تنسى عزيز الي كان ٢٤ ساعه في بالها و الي زاد التين بلة انو مكان شغل سلمى كان في موظف اسمه عزيز و كان أغلب شغلها معه و دايم لما تسمع اسمه قلبها يفز و تحس بشعور غريب بس الي تعرفه انو مو إتجاه الموظف عزيز و المضحك المبكي انها ما كانت تعرف أنو الي صفقت فيه ذاك اليوم اسمه عزيز بس لما تسمع اسم الموظف عزيز تتذكر عزيز الي صفقت فيه في بيت سعود
_________________________________
( عزيز ) كانت حياه عاديه جدا عايشها على ابسط ما يكون مافيها احداث مهمه و كان دايم يسال عن اخوان سلمى بحكم إنو من لما صار الوقف الي بينهم و هو مو قادر ينسى سلمى و بنفس الوقت كانت بخيته تجي على أفكاره و كان يقارن بينهم و المضحك المبكي انو سلمى ما كانت تعرف اسم عزيز و عزيز ما بعرف اسم سلمى بس يعرف انها اخت مشاري و طلال و خالد و سعيد بس ايش اسمها مايعرف ولا يقدر يسأل عن اسمها لانو بيطيح ب مشاكل الدنيا و كان دايم يفكر ب سلمى و بعض الأحيان تجي على باله بخيته و دايم يتذكرها و يجي فلاش باك ل شكلها في ذاك الوقت خصوص و أنها كان في مشاعر بريئه بينهم لما كانو صغار بس كبرو و نسو المشاعر هاذي بس لما شافها حس كانو مشاعره تجددت إتجاه بخيته و بنفس الوقت مو قادر يوقف تفكير ب سلمى الي اخذت عقله بجمالها
_______
خالد
الي كان مو قادر يتخطى روضه و مستغرب اختفائها و لما يسأل عنها كانو يذكرونه ب سالفه ابو روضه و الجد رائد و كل مره يضيق صدره و دايم يتذكر روضه و تجيه فلاش باك ل شكلها و مع العلم انو مرت سنين بس للحين خايف عليها و يحس روضة استوطنت قلبه و تفكيره مو قادر ينساها و دايم يسال نفسه (روضه تفكر فيني زي ما انا افكر فيها )
____________________________________
روضة
الي كانت جدا حزينه و ضايق صدرها بعد فراق خالد الي تمنت لو تقدر ترجع تشوفه و لسبب غريب كل مره تكون فيها مع خالد تحس براحه و حتى لو كانت متوتره أو خايفه ترتاح ل مجرد التفكير ب خالد الي كانت مو قادره تنسى ل سبب غريب غير معروف بس على مدار اربع وعشرين ساعة خالد على بال روضه ل الجامعه برا الجامعه ب البيت و كانت دايم تسال اخوانها عن سبب قطع ابوها عن عيله ال رائد و قالو لها المشكله و هي انقهرت لانو السالفة ما تسوى بس كان لازم تتقبل الأمر الواقع و حاولت تنسى خالد بس ما قدرت و دايم تعدي ربها و تقول يارب لو خالد الرجل الصالح الي يستاهل انو يكون زوج لي اعطيني اشاره
______
باقي الابطال بنعرف الاحداث الي بتصير معهم مع احداث هذه البارت
بيوم هادئ و جميل جدا قرر الجد رائد يسوي عزيمه بمناسبة حمل حنين الي محد قدر ينام الليل من الفرحه و الجد رائد سو عزيمه كبيره في بيته خلونا نشوف تجهيزات ابطالنا ل العزيمه
____________________________
(سعود و ملاذه )
كانو نايمين نوم عميق و ثابت بينهم بنص نايم بحضن سعود و ملاذ نايمه نومه عميقه زي الملاك و صحه سعود على صوت المنبه فز سعود و طفى المنبه قبل ما يحصى ثابت لانو اذا صحى على الله يرجع ينام صحى سعود و طفى المنبه و شال ثابت و حطه على السرير حقه و سحب منشفه و دخل الحمام اخذ شور و فرشت اسنانه و غسل وجهه و طلع لبس ملابس المستشفى و لبس ساعته و جزمته و اخذ شنطه المستشفى و راح متوجه الى المطبخ سو له فطور و كوب قهوه و طلع مستعجل و ركب سيارته و توجهه إلى المستشفى وصل و دخل و سلم على الاستقبال و دخل مكتبه و بدا يغرق ب الاشغال و الاعمال الي تراكمت عليه و الساعه 1 الظهر وصل له اشعار الجد رائد و قرأ و بارك ل حنين و طلال و دخل على الاتصال و اتصل على ملاذه
عند ملاذ بوقت الي سعود كان بغرق ب الأشغال و الاعمال الي تراكمت عليه كانت ملاذ نايمه و صحت على صوت ثابت يبكي و فزت و أخذته و كانت تحاول تسكته و لما سكت أخذته و حطته في مرعب الالعاب حقه و رجعت غرفتها سحب منشفه و دخلت الحمام و اخذت شور و فرشت أسنانها و غسلت وجهها و طلعت من الحمام و لبست بجامه و نشفت شعرها الي رجع اطول من قبل و خلصت و ربطت شعرها و نزلت تحت و كان ثابت يبكي و فزت له ملاذ و ركضت متوجه له و شالته و كانت تحاول تسكته و كان يبكي و يصارخ و ملاذ انهبلت مو عارفه ليه يبكي و كان يدفش ملاذ و ملاذ نزلته على الأرض و هي ماتدري وش تسوي مو عارفه ليش يبكي و كان في كاسه مويه بارده على الطاوله و فيها ثلج و راح ثابت متوجه ل الطاوله و مسك الكاسه و فزت ملاذ و راح له و اخذت الكاسه لانها قزاز و ثابت تسدح بكي على الأرض و صار يعض يده الي مسك فيها الكاسه و رجع يبكي و استوعبت ملاذ ليش يبكي و أخذته و راحت للمطبخ و طلعت العضاضه من الثلاجه و غسلتها بمويه بارده و عطتها ل ثابت لي كان يعضها و ارتاححح بحكم انها باردههه و وقتها استوعبت ملاذ أنو ثابت في اعصب مرحله (مرحله التسنين) أخذته و رجعته ل الصاله و شغلت له التلفزيون و رجعت المطبخ و بدأت ب الغداء و وقتها اتصل عليها سعود أخذته ملاذ الجوال و هي بعز الانشغال و ردت
سعود :ملاذي جدي يقول اليوم العشاء في بيته بمناسبه حمل حنين
فزت ملاذ : حنين حامل !!!
سعود :اي توي عرفت من قروب العائله
ملاذ:بنت ولا ولد
سعود :حرام عليش توها الشهر الثاني
ملاذ ضحكت و قالت : مبروك بتصير خال
سعود : الله يبارك فيش
ملاذ :طيب بعد العزيمه ذكرني نروح المستشفى
فز سعود : عسى ما شر وش فيش !
ملاذ :لا بس اسنان ثابت بدت تطلع و ابي أوديه المستشفى لانو بدأت حرارته ترتفع
سعود : وش بعد العزيمه الحين جايش
ملاذ :ماله داعي طيب هذه هو يعضعض العضاضه و مرتاح
سعود :يروح المستشفى الان بس اخلص شغلني و اجي جهزي نفيسش و جهزي ثابت
ملاذ: على راحتك طيب
قفل سعود و ملاذ احط الجوال على جنب و رجعت ل الغدا
________________________________________________
سكب رجع سعود من الشغل و راح مع ملاذ و ثابت للمستشفى و عطوه جل يخفف الوجع و خافض حرارة و رجعو البيت و كانت الساعه 4 العصر و العزيمه تبدأ من الساعه 6 المغرب دخلو البيت و ملاذ حطت ثابت في مربع العب و سعود جلس يلعب معه و يضحكه و ملاذ نزلت عباتها و راح الغرفه سحبت منشفه و دخلت الحمام اخذت شور و فرشت أسنانها و سوت حمام مغربي و تنظيف للبشره و مقشر طبيعي و طلعت من الحمام و لبست فستانها الي كساه اللون الازرق الي نحت خصرها الفاتن و أبرز مفاتنها و كانت تجنن حرفياً مافي كمله توصف كميه الجمال الي فيها و جفتت شعرها الطويل و مشطته و خلته ينسدل على ضهرها و سوت مكياج خفيف يناسب لبسها و تعطرت ب الياسمين و بخرت شعرها و كانت جميله جمال يفتن و أنوثتها الي كانت تفتن حرفياً و جمالها و دلعها و كانت تغني أغنيتها المفضله و هي تلبس الاكسسوارات حقتها و تغني
______________________________
الفاتنه إلي على قلبي تمون
هي صباح الخير ولا الخير
هي ناظرتني و سلهمت بذيك
العيون الغزل و الشوق و اسرار
الحكي الفاتنة إلي على الدنيا مشت
كانه مابه مثلها أحدا مشى
________________
خلصت و وقفت قدام المرايا و هي راضيا اتم الرضا على شكلها الي كانت والله ل أبعد مراحل الجمال خلصت و نزلت و هي تقول بصوتها الدلوع الي يآسر قلب سعود نزلت و وقفت عند الدرج و قالت : ابو ثابت
سعود تخدر لما سمع صوتها و هو أي شي يخص ملاذ يقتل قلبه قال بصوته الرخيم : سمي يا عيون ابو ثابت
تقدمت ملاذ متوجه ل سعود و مشيتها الي كانت واثقه من نفسها و تفتن و رافعه رأسها ل فوق تقدمت و وقفت قدام سعود و الي وقف و قرب منها و مسك خصرها و سحبها عليه و عدم المسافة بينهم و قرب رأسها منه و كان يتأمل كل تفاصيل وجهها و ملامحها و بأس راسها و خرز راسه ب شعرها و صار يشم ريحتها الي تسببت ب مقتل قلبه و نزل ل رقبتها و باسها بوسه عميقه و فزت ملاذ لما حست بقشعريره بكل جسمها و دخلت يدها بين خصل شعر سعود و شدت عليها و كانت تحاول تبعد سعود عنها و صار ثبت ملاذ من رقبتها و خصرها و يخرز راسه ب رقبتها و ملاذ تحاول تبعده و تضرب كتفه و سعود بعد عنها و كانت رقبت ملاذ حمراااا على بنفسجي على أزرق كل الالوان و انقهرت ملاذ لما شافتها و ضربت كتف سعود و قالت :وجع سعود كل مره تصير فيها عزيمه لازم هل حركات
سعود :اكيد لازم هاذي اسميها علامه الملكيه اي احد يشوفها يعرف انش لي
ملاذ تخصرت و قالت :لا والله
سعود :اي والله
صدت ملاذ عن سعود و شالت ثابت و قالت :روح تجهز و انا بجهز ثابت
سعود :ابشري على هل خشم
راح سعود الغرفه و سحب منشفه و دخل الحمام اخذ شور و غسل وجهه و جفف شعره و طلع لبس ثوب كحلي و شماغ ابيض و شخص و تعطر بعود و لبس ساعته و جزمته و بنفس اللحظه دخلت ملاذ و كان بيدها ثابت الي كان لابس ثوب و شماغ و كان حرفيا كشوخي و كان كيوت يجنن و مرههه يشبه ابوه و اليد الثانيه بخور تقدمت ملاذ و نزلت ثابت على السرير و اخذت البخور و توجهت فيه ل سعود و قربت منه و صارت تبخره و تبخر شماغه و ثوبه و تعطرت و سعود كان يتأملها بحب و هايم بكل تفاصيلها الفاتنه
(انتهى البارت ال سابع عشر )
البارت الجاي بيكون طويللل و فيه احداث كثيره و متنوعه و بقسم البارت الثامن عشر ل عشر اجزاء كل جزء بيكون فيه كميه بسيطه من الأحداث المشوقه و الرومنسيه و المضحكه🔥 حماسكم و تفاعلكم 🔥

اثاريني ياسعود عشت الوهم كلهWhere stories live. Discover now