اقتباس

38.1K 805 58
                                    

-أنت رجل في النهاية و أعزب و لديك عمل محترم و بيت لطيف ، يحق لك أن تجد إمرأة مناسبة تملأ حياتك حبا ..

وضعت يدي على بطنها قائلا بنبرة أكثر مرونة : ستأتي قريبا من سوف تملأ حياتي حبا ، لا تشغلي نفسك ..

إبتسمت لي بطريقة مختلفة ، كان نظرها مرتكزا على ملامحي ، عضت شفتها بطريقة مثيرة ، وجدتني أنجذب لها و أقلص المسافة التي بيننا ..

و بدون سابق إنذار إلتحمت شفتانا ، لم أعرف حجم إشتياقي لها إلا عندما سبرت أغوار تلك الكرزيتين ، كانت قبلتها بطعم النعيم الذي حرمت ، بطعم كل متعة فقدتها  في حياتي ، عمقت من قبلتي و إستسلمت هي نهائيا ، كنت أحتاج أكثر و أكثر .. كانت تحاول أن تتجاوب معي على قدر إستطاعتها ، لكنني كنت أتغلب عليها بقوتي المفرطة ، تفلت منها تأوهات طفيفة تبث لي بها ضعفها و متعتها..

نمت رغبتي بها بسرعة شديدة ، و مددت يدي كي تلتف حول عنقها ، مشكلة قبضة حولها دون أن أحس ، كنت أحتاج أن أسيطر على كل خلية فيها...

ملكيته الخاصة  (مكتملة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن