جموح انثى

434 31 8
                                    


#نهاية_ج١
ملاحظة **
اعتذر بنات  بخصوص الذهب الي طلبته خطيبة جلال
كان مثقال  مو كيلو  بس اني غلطت 
والي دكول ليش ماكتبتي  قصة جلال ترى نيران ماقبلت
اسرد قصة اي واحد  طلبت قصص اخواتها 
وقصص خوات حاتم  ماقبلت  دكول ماريد اطرق 
لقصصهم لان كلها عدهم اسرار  او مو من حقي 
انطيها الج  بلا علمهن  انطتني رؤس اقلام بس الي
سردته  واني هم مالحيت عليها بسبب ضروفها

جموح انثى
الختام ❤️

نيران & حاتم

نيران _ بدل ملابسة وخلة وطلع  اني لفيت راسي ونمت
لان  تعبت منا الختمة ومنا  اتذكرت أمي حسبالك  اليوم ماتتت  شبعت بجي  ونمت   لليل حسيت حاتم ماكو  كمت دورت عليه بالبيت ماكو افتريت البيت كله  ماكو  جنت لابسه تراك اسود واكفة يم باب الغرفة  نزل  ثامر  مصلخ بس بالشورت مالتى الجوكي  من شافني  فززز
وسالني

_ هااا نيران شكو ليش واكفة هنا !!؟

_ بس داشوف حاتم وين  هو  رجع صعد يركض 
انفتح باب الحمام وطلع حاتم  ضل يباوعلي مستغرب

_ ليش واكفة هنا ومنو  هذا الصعد يركض ثامر

_ اي نازل بالشورت  ومن شافني صعد انته هنا واني
ادور عليك   اجه حضني

_ تعاي شوف وجهج  اشون تعبان وين اروح يعني
تعاي نرجع انام انوب من تطلعين البسي روب  عيب
هيج احنا ما عايشين وحدنا شفتي على دقيقة نزل ثامر

_ صار
_ كومي ذبي هذا تراكج قديفة يموت  البسي شيء
خفيف وتعاي

_ بدلت ورجعت  نمت بحضنه  شد على عليه
بسته بصدرة احبك حاتم

_ وأني اموت عليج  حبيبي نامي  يله

_ للصبح  هو راح للدوام واني كمت على البيت بس
جسمي خامل ومكسوة تكسر  بالختلات راسلت داليا 
وكتبتلها  احداث  لان اشواق  تنتبه وانوب اتسويلي 
سالفة  على ابو شوف تراسلمن  وبس تختل

سمعتها خابرت ثامر  كالتله تعالي تخربطت دايخة
اباوعلها كلشي مبيها  تمددت على القنفة وبنتها عد
عمة  كملت شغلي اجاها ثامر اخذه عمة كالتله وين
موديها

_ للشعبية يمة اسويلها   تحاليل 
_ تردون اجي وياكم
_ بكيفج
_ عمة لبست  وخلن ميار عندي  ثامر يباوع حسبالة
مااقبل اخذتها  ضليت ابوس بيها هو أني غير اموت
عليها  روحو يمي ماعليها  شيء

طلعو وضليت اني وكرم هو يلعبها  واني يمهم ربع ساعة ورجعو وعمو وياهم  عمة كالت ماكو معزلة العصر اخذها للدكتورة يمكن حامل  بس متحجي

_ عشتو وعلويش متحجي شنو قحط
_ مالنا شغل بيها   صدك للعصر وراحن  وعافن
الطفلة يمي  حاتم بدل  ويباوعلي اشون العبها وامشطلها
وابوس بيها 

جموح اثنىWhere stories live. Discover now