الفصل الثاني عشر ఌ︎

106 9 2
                                    

رسالة اليوم 💌

ثق بنفسك و اترك الماضي جنباً لأنك فعلت ما بوسعك فعله فكر في المستقبل فيما قد تستطيع فعله

_________________________________

حان اللقاء الموعود أخيرا لكن هل يا تري ستظل الأمور بخير كما هي؟!..ام للقدر رائ آخر؟..

كـان ينظـر الي نفسـه بالمرأية قام بربط شعره الطويل تنهّد قائلا لنفسه يتمني لو ان الأمور ترجع كما كانت بالماضي...

لو كان بوسعنا الرجوع الي الماضي و إنقاذ من نحبهم... كنا قد اصلحنا الكثير..!

"أربـعـة سـنوات كـاملـة عانيَتٌ فيها لأجل للقائك جاكسون...أشعر بالندم لأنه بسبب جينيونغ لم استطيع الوفاء بوعدي لأجلك!"

ضـرب بقبضـة يده علي المرآيا لـكنها شازيـا الزجاج

جـرحت يده و بالـدم تسيـل لكـنه لا يشـعر بألمهـا مـن حـزنه عـلي الحـالة التي وصـل اليـها

"يونغجاي لقد ضحيت بصديق عمرك لأجل ان تنقذ المدرسة و انا من تكلف ثمن ذلك!"

في حين ذلك دخل عليه بامبـام مصـدوماً امسكـ بيده و دمعت عيونه فجأة

"يداك جيبوم انها تنزف دماً كثيراً لماذا تفعل ذلك في نفسك!!...اخبرني الا تشعر بألم! "

ضحـك جيبوم وإبتسـم بهدوء قاتل

واخرج الضماد من الدرج و قام بلف يده و إستقام واقف

"هيا بامبام دعك من ذلك علينا ان نذهب لـ جاكسون"


تنهّد بامبام و نطق قائلاً

"انت محق رتب نفسك حتي نذهب إليه"

ظهـر وجـه لكن إبتسامة خبيثة و ضـحك بجنـون

نعم ايها السـادة بـالتاكيد عرفتموه

بـارك جينـيونـغ

"جاكسون وانغ لقد حان للقائنا يا صديقي العزيز سوف اجعلك تعاني اكثر جاكسون!..واليوم انت بين يداي!"

قـام بنداء خادمتـه كـي تلبسـه بـدلته

جاءت بفورها و هي تلبسه السترة

"إنتهيت سيد بارك هل تحتاج إلى شئ؟"

نظـر بنظرات حادة و نطق بخبث لها

𝗠𝘆 𝗧𝗲𝗮𝗰𝗵𝗲𝗿 Kde žijí příběhy. Začni objevovat