جونغكوك
لم يكن هناك مكان أفضل بالنسبة لي من قلب كوسا
نوسترا.
مثل آخر قطعة من اللغز, كان وجودي مثاليا.
لا يهم إذا كنت ابن محام, طبيب, أو بواب, أنا قد وجدت طريقي على الجانب الخطأ من العالم.
وأحببت القيام به .
كنت ابن أنطونيو روسو ، لا أحد آخر ، ولهذا السبب أنا كنت جيدا فيما أفعله.
كان لوالدي مقولة: إن أردت تذوق الطعم الحلو ، عليك أن تجرب المر.
كانت طريقة ليقول لي : لم يكن هناك مجال للندم في هذا العالم ، أن الرجل كان عليه أن يتذوق المرار حتى يتمكن من تذوق الحلاوة.
كنت قد سمعت ذلك عندما كنت في السابعة ، عندما نظرت إلى أول رجل ميت أمامي : عيون مفتوحة ، تجمع الدم على أرضية المستودع.
في مهنتي ، كان من السهل الحصول على الندم. إن تراكمت على الرجل؛ تضعفه.
لم أندم كثيرا، حتى وقت قريب كان هناك ندم راح يتبعني.
ندمت مسبقا على مضاجعتي لجيانا بينما في ذلك الوقت كانت لاتزال متزوجة من والدي.
وأكثر شيء ندمت عليه هو توقيعي العقد مع أدريانا.
أردت أختها.
في سريري.
ضد الجدار.
على ركبتيها.
أردت سورا أبيلي, وفكرة الحصول عليها كانت لاتبدو فكرة سيئة في كل مرة كانت سورا بالقرب.
أردت أن أضاجعها.
لم أرغب في الزواج منها.
كان من المفترض أن تكون زوجتي امرأة يمكنني احترامها والتي ستكون أما لأطفالنا.
ليست إمرأة كنت مفتونا جدا بها لدرجة لا تجعلني أفكر بشكل سليم.
في هذه الحياة ، لم أستطع تحمل الإلهاء.
لم أرد أن أتعلق بها .
كانت بالفعل تستولي على عقلي.
وعلى قدر ماكنت نادما ، لم أستطع إيقاف نفسي من الإهتمام بكل كلمة خرجت من فم الفتاة.
كنت قد وصلت إلى نقطة أن أعلم بكل تحركاتها، لا يهم كم حاولت إيقاف نفسي.
YOU ARE READING
Sweetest Obsession
Romance[S E X U A L C O N T E N T ] " أردت أن اضاجعها وان لا اتركها لأي شخص آخر. أردت أن اسحق جناحيها ثم وضعهما معا مرة أخرى حتى تصبح تعتمد علي انا فقط . أردتها أن تحتاجني. هذا الظلام, تملكي, وزحف الشعور الخطير من خلالي في كل مرة عبرت فيها طريقي. (سور...
