البارت السابع عشر

894 78 36
                                    

«« في حماية الفهد »»

༺༺༺༻༻༻

بقلم ريماس الأحمد

البارت السابع عشر

قراءة ممتعة

//////////////
ـــــــــــــــــــــــــــــــ

سيلين"

سكر الباب وقفله وانا ضليت واقفة بمكاني حسيت حالي ما عاد أقدر اتنفس وعاندت ما رح ألموو تشحطت عالتخت وكأنو ماني عاملة شي، عدت شغلة ربع ساعة ما سمعت صوته ولا فتح الباب وما عاد أقدر اتحمل الريحة وحسيت حالي رح يغمى علي، رحت عالباب دقيته وحكيت

_فهددددد حباااااب والله ما عاد أقدررر اتنفسسس وينكككك، ففهدددددد

بركت عالأرض وحسيت مقاومتي انعدمت رميت الشال عن راسي لانو حسيت حالي عم بختنق
بدأت معدتي تقلب وصرت بدي أستفرغ شفت باب تاني عرفته باب للحمام، ركضت عليه وصرت أستفرغ

غسلت وطلعت، يعني غصبا عني
رح لمن، عصبت كتيرررر منو عمل هالشي ليقلي مو بس انتي عملتي الي براسك، اوووف ولا حاول يستفقدني

ويشوف شو صار معي ميتة عايشة ، حسيت حالي رح ابكي بس مع هالشي كابرت، نزلت لجنب القزاز شردت فيه وبكل أسى بدأت ألملم فيه،

كنت شيله بقوة من عصبيتي ايدي تجرحو، لملمتن كلن وبعد ما خلصت جبت محارم مسحت الأرض وايدي صارو يحرقوني مجروحات واجى عليهن عطر

مسحت إيدي بمحارم لانو صار ينزفو، كان همي أطلع وبس،
دقيت الباب و حكيت بصوت عالي

_فتاح البااااب خلللصت

شوي وفتح الباب، اجيت لأطلع بس هو مسكر الباب بضخامته وكان نظرو اتجاه التخت يلي تخربط بسبب نومتي عليه،
أشر بحاجبه عليه

_السرير

_اوووووووف تررا كتيرررر زوودتا يخي انت مو طبيعي والله

رحت بسرعة اتجاه السرير وأنا عأساس ارتب فيه بس كانت طريقتي همجية ، خلصت ورحت لأطلع ومسكني من زندي، عصبت وعلي صوتي كتيرر

_شوووووفييي كماااااان، أااااا، خلللصني ترا شوي ورح تطلع رووووحي حس فيني معدتي انشلعت من وجعا وصدري سكر من ريحة عطرك النادر يلي ما بيتعوض، اتركني وخليني انئلع يااخي مو هيككككك

_شبيهن إيدينچ،، وأشر عالسرير،،

طلعت عليه كلو دم، رجعت رفعت راسي وحكيت وانا معصبة

_هلأ بغسلوووو، بس اتركلي ايدي

كنت ازوره وهو ملامحه جامدة

_فهد: روحي عالغرفة ذيچ لجل اعقملچ ايدينچ هسع اجي وراچ

_سيلين: لك انت بس اتركني مالك علائة بإيديني

في حماية الفهد"سيلين"Where stories live. Discover now