في حماية الفهد"سيلين"

البارت الثامن

«« في حماية الفهد »»

بقلم ريماس الأحمد

البارت الثامن

~~~~~~~~~~~~
༺༺༺༻༻༻
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

فهد"

گامت وگفت وعيونها تتطاير منها الشر وما تبشر بخير وگربت عليه وهية رافعة سبابتها باتجاهي وگالت

_ ما اكون بنت ابويه اذا ما اخرب عيشتكم واخليكم تعيشون بجحيم

_فهد: منيرة ، بلا حجي وانلصمي

_ زبيدة: اسمع يالفهد، اذا تحاول تندگ بينا وتفرگ بينا وبين وليدنا،والله ثم والله لأندمكم، واخليكم تعرفون منو زبيدة؟!

_ نعرفها زين مابو داعي وانتي وامثالچ ما تخوفين چلبي، وهسى ما أهيس حسچن، يلا فووتن جووووااااا

تمتمت بحجي مهو مفهوم هية وبنتها و فاتن ثنيناتهن لغرفتهم ورحت گعدت بغرفة أمي، وجانت حاضنة حورية يلي جاي تبچي، سندت جسمي عالحايط وجنت مچتف إيدية و معصب بالحيل واحاول اكتم من غيظي لجل ما اجرح احد، بس عگلي احسه حينفجر، عدلت وگفتي وحجيت ويا حورية بحدة وعصبية

_ شصار حورية

جانت امي تريد تحجي من عصبيتي گلت

_يمة حورية عدها لساااان واني جاي اسألها هية

_جواهر ولطمت على صدرها بخفة: مهي مرجية منك بالفهد، هيچ تحجي ويا أمك

_ يمة آني ما جاي أقلل من احترامچ، كل الرايده حورية ما تظل جبانة وما تعرف ترد على احد، شوفت عينچ اليوم شسوت بيها منيرة، اريدها تصير گد حالها وتدافع عن نفسها

_اي صحيح، واني أگلها لا تظلين هيشذ والناس الماتخاف من ربها حتظل تهينچ وتظلمچ

_ فهد: اي حورية احجي شبي؟!

_حورية ببكاء مع خوف يصاحبه شهقات:
ف فهد... اني ما عملت... شي والله

_ گلت بعصبية: حووووررررية كلااااامي وااااااظح
ادري بيچ لو يموتنچ ما تسوين شي بعد ، اريد افتهم ليش هيچ جانت تظرب بيچ

_ جواهر:يواش يالفهد شصارلك

ما حجيت شي وظليت واگف انتظر حورية تحجي وگالت

_ جنت اشطف الگاع بكراج سيارتك واندگ باب بيتنا وجنت جاي امسح بيها ، وابو محمد مهو موجود گال يريد يروح لعيلته بشغلة ضرورية، وانت موصي ولا حرمة تفتح الباب، وجت منيرة،،،

_ عليش ما تفتحين الباب

_والله الشيخ ميخلينا نگرب صوبه

_ايه زين آني اروح

ماحجيت شي وياها وراحت تفتحه ويكون ظافر، وجنت رايد اطب جوا بسرعة گبل لا يلمحني، بس ما لحگت وسمعت صوته وهو واگف يم الباب يگول