تكمله البارت الثالث عشر

800 84 22
                                    


هاي التكملة للبارت الثالث عشر

قراءة ممتعة ♡

༺༺༺༺༻༻༻༻

سيلين"

لما سمعت صوته ارتحت، رفعت راسي و شفت بس عيونه كان ملتم، نزع شماغه وحطه على راسي ريحة عطره ملت صدري و ما بعرف عمل هالشي مشان ما يشوفني هيك ولا مشان البرد ، سمعنا صوت رصاص وصرنا نركض وانا بطني دبحتني من الوجع اركض واوقف شوي من تعبي، مو قليل الضرب يلي أكلته كل يوم يتفننو بضربي أكتر من القبله،
ركضت شوي ووقفت شوي و صرت استفرغ دم، رفعت راسي شفته عم يطلع علي مصدوم رجعت حاولت أركض مشان ما أرجع لالن، وفجأة حسيت النفس ما عاد يدخل على صدري، والدنيا دارت فيني حاولت أكون أقوى واتمالك نفسي بس من المر علي مو قليل بنوب أخد من عافيتي كتيررر، وبعدا أغمى علي وما حسيت على شي

حسيت على أصوات عصافير وصوت صياح الديك قبل ما فتح عيوني، غمضتن بقوة وفتحتن بهدوء شفت السقف ديكورو كتيرر حلو وفخم كتيرر بركت وعدلت حالي وحسيت على إيدي فيا كانيولا، الغرفة كانت عبارة عن سكرتون اربع صرعات وموديلو كتير حلو ومد عربي اتوقعه تصميم خليجي والسرير يلي نايمة عليه لشخص واحد وفي شباك مسكر والغرفة كتيرر حلوة ومرتبة وااضح انها لبنت من ألوانها، رحت وقفت جنب الشباك فتحته ودخل الهوا البارد دغري ولفح وجهي وجسمي قشعر من البرد وشعري صار يتطاير، كان المنظر برا كتيرررر حلووو وبجنن شجر كتيرة ومرتبات بشكل حلو وورد جوري انشرح صدري للمنظر واستنشقت هوا كتير وغمضت عيوني بتمعن وفتحتن بسرعة لما تذكرت مبارح شو صار معي، وصرت احكي بيني وبين وين انا وشو صار معي وليش انا هون، حسيت عالباب انفتح التفتت بجسمي ناحيته بسرعة
وشفت بنت بتطلع من عمري، لابسة كلابية وشال وحاملة بإيديها مي، حسيت وجها مو غريب مألوف عليي وهي مثبتة نظرا عليي ومتفاجأة، ابتسمت ابتسامة بريئة وحكت

_حورية: الله يصبحچ بالخير، الحمدلله على سلامتچ

_الله يسلمك ابتسمت كمجاملة الها لانو ما بعرفا

_شلون صرتي ان شاء الله زينة

_آاا.... اي تمام

ضحكت ضحكة خفيفة تدل على هدوئها وطيبة قلبا وصبت كاسة مي وعطتني اياها وقالت

_هاچ... اشربي مية لين اعملچ فطور

_يسلمو، مافي داعي تعزبي حالك

_الله يسامحچ اني بخدمتچ

_مشكورة، آااا.... احم... ما ئلتيلي وين انا ومين حضرتك

_لا عاش عمري، نسيت تصدگين ههههههه

ضحكت معا على عفويتا وقالت

_اني حورية اخت فهد والبارح....... گطعت كلامها لمن انفتح الباب وشفت الخالة أم فهد دخلت شفتا وحسيت وكأنو شفت أمي اجت عليي ملهوفة وحضنا بعض وبكيت من كل قلبي وانا بحضنا، ارتحت كتير من بعد ما شفتا بركنا عالأرض وقالت

في حماية الفهد"سيلين"Opowieści tętniące życiem. Odkryj je teraz