part 30

244 20 10
                                    

.
.
.
.
.

Kawada Yumi...

ذهبت لكي اناضر المراة بعد ان كنت اجفف شعري ،
وانا انضر لنفسي رئيت انعكاس مايكي وهذه كانت نقطة التغيير،

استدرت بفزع و ومن هول مارئيت و الصدمة و الخوف سقطت نحو الخلف الهث كأنني ركضت مطولا،

لحضات من الصمت،
نضرت لكل زاوية في الغرفة بسرعة و ونهضت لكن لاوجود له،

مايكي الذي رأيته لم يعد له وجود، هو لم يكن هنا من الاساس فكل مارئيته كان مجرد خيال فضيع،

شعرت بالخوف لدرجة أنني تخيلت وجوده،

جففت شعري بسرعة و اطفئت كل الأضواء لأخلد للنوم بعد ان وضعت هاتفي على التنبيه بعد خمس ساعات لأنني ساغادر وقتها،

خلدت للنوم،

بعد تقريبا ساعة...

فتحت عيناي ،

لا يمكنني النوم فأنا اتعرق ولدي مخاوف  قلقة للغاية،

بقيت هكذا لمدة بدون اية حركة ولا ارمش افكر في كل الاحتمالات السيئة اذا تم الامساك بي،

لدي اسوأ خيال،

فحين قررت الهرب كنت واثقة قليلا وغير خائفة اما الان بعد تخيل بعض الامور و التفكير مليا اكتشفت انني خائفة لحد الجنون،

وانا اواصل النضر للسقف الذي لايمكنني رؤيته بسبب الظلام،

شعرت ببرودة شديدو تنتشر في ضهري و تصعد...

نفس الذي شعرت به حين جعلني مايكي نصف عارية و رماني في الثلج،

تذكرت هو يعاقب الناس هناك،

وزادت مخاوفي وقلقي وكذالك الارق،

نهضت...

فتحت كل الاضواء حتى اشعر بالتحسن،
لكن رؤية المرايا داخل الغرفة تشعرني بالتوتر جدا،

لذا لبست معطفا جيدا ليقيني من البرد و واخذت هاتفي وخرجت،

لا احد في الخارج،
هنالك بعض الشباب السكارى جالسون قرب الشارع يضحكون بغباء و ثمالة ابتعدت عنهم كي لا اقع في مشكلة،

وانا ابتعد واسمع صوت ضحكاتهم تبتعد ايضا،

تنهدت لأذهب واقف عند الجسر اعلى النهر انضر للاسفل،
فتحت علبة الصودا وبدأت اشرب منها واقضم من الشاندويشة التي اشتريتها،

Tokyo revengers✔Место, где живут истории. Откройте их для себя