𝐓𝐇𝐄 𝐂𝐇𝐎𝐈𝐂𝐄1837

16

.
.
.
كانت فكتوريا تفكر في حديث الملكه انها تشعر بالعجر الان انها تحبه  لقد عشقته وذالك يؤذي قلبها الان هي سوف تنفذ كلام الملكه خوفا على الملك وان تنقذ المملكه والملك ايضا

كانت تقف وبيدها كتات وتنضر للنافذه فجأ دخلت احد الخادمات

انسه فكتوريا جلالة الملك يطلب حضورك عنده "

اردفت ب انزعاج استدارت فكتوريا لها وهزت راأسها فقط 

بعد وصولها الى جناح الملك طرقت الباب بخفه لان ليس هناك حراس

اردف بصوت هادء حاد

ادخل "

دخلت فكتوريا الى هناك تتصنع الابتسامه وتزيف ملامحها لكن هي في الحقيقه تشعر بالخوف قليلا

ابتسم ذالك الذي يجلس وبيده بعض الاوراق تركها على تلك الطاوله التي امامه  وذهب يسحبها من يدها ويجلسها على افخاذه وهو يجلس على ذالك السرير

اخذ يداعب شعرها بيده بهدوء  ويقبل عنقها قبلات هادئه ولطيفه تروقها

اشتقت لك عزيزتي "

اردفت ذالك يضع راسه في جوف رقبتها بهدوء ويستنشق عبير عطرها الهادء

وانا ايضا مولاي"

ابعد رأسه عنها يعقد حاجبيه

مولاي؟!"

اردفت ذالك وهي قهقهت بخفوت ثم اردفت

لقد تعودت على كلمه كولاي لذالك لا استطيع "

انسيها اذا سوف اعاقبك مره اخره ان قلتيها"

كيف ستعاقبني اذا "

اردفت تعانقه وتضع يداها خلف رقبته بهدوء

كلم مره تقولين بها مولاي سوف اقبلك قلبه "

اردفت ذابك واضعا انامله على شفتاها بهدوء ويبتسم

حسنا مولا "

قالت ذالك و وضعت يدها على ثغرها بعد ان ابعدت يدها تريد التحدث لكن لم يسمح لها وضع شفتها على خاصتها وقبلها

ابتعد عنها يبتسم بخبث

اردفي بذالك مره اخره عزيزتي همم "

تايهيونغ توقف "

ماذا لم افعل شيء بعد فقط قبله لطيفه "