عاهر بين أحضان الرجال

3

هاي بناناز❤️🍌

كيفني وأنا أحدث قبل ما تمر 48 ساعة؟😅❤️

كمان عدد التعليقات في البارت اللي فات ما اكتمل وكانت التعليقات قليلة جداً، حتى أغلب الناس اللي بعتوا رسائل علشان عودة الرواية محدش منهم عمل ڤوت وتعليق!!😒

بس انا حدثت بالفصل الجديد لأني عايزة اعوضكم عن فترة انقطاعي.

ولذلك...
50 ڤوت + 100 كومنت = الفصل 4️⃣
علقوا على الفقرات وقولولي رأيكم🤝🏻

⚠️ تحذير الفصل كله يحتوي على مشاهد جنسية صريحة وجريئة.

يعني لو مش بتحب النوع ده ممكن تسيب القصة كلها لأن كل الفصول فيها مشاهد زي كده.

لو سنك 18 عام أو أقل لا تقرأ 🔞🔥

الفصل طويل استمتعوا🌈💜

...

#وجهة نظر تايهيونغ

لأجد من يعتليني بينما يقبلني من فمي، وأنا أذوب معه بالفعل.

ثم أجد بعدها قضيب شخص آخر يحتك بي من الخلف ثم يحاول إدخاله في مؤخرتي الضيقة، ولكنه يحاول بطريقة وبأخري إلي أن نجح في إدخال قضيبه داخل فتحتي، والتي كان قد غرقها بلعابه من لعقه بها.

بدأ يدخله حتى الرأس فقط.. ثم يخرجه مرة أخرى.
ومن ثَمَّ يبدأ في إدخاله أكثر الي أن أشعر ببعض الألم، وهنا بدأت أفيق بالفعل، لأجده يقبلني بعنف وهو يدخل ويخرج قضيبه والذي من احتكاكه بجدران مؤخرتي قد جعلها تبدأ بفرز بعض السوائل، ليجعل من دخول و خروج قضيبه أسهل عن السابق.

ثم شيئاً فـ شيء أشعر بكامل قضيبه بداخلي، فأشعر به وهو يضاجعني حقاً.. هذا ليس بحلم.

"اللعنة أبتعد عني، وأنتم أيضاً." صرخت بينما أحاول أن أقاوم و أدفعه عني.

ولكني أجده يقوم عنيِّ ليصفعني على وجهي صفعة قوية.

"أيها المخنث.. أيها العاهر ذو الفتحة الوردية." نطق بينما يقلبني حتى اجثو على ركبتايّ ليكمل مضاجعته العنيفة، تحت أعين ومراقبة اصدقائه.

وبذلك أشعر أنه تم اغتصابي بالفعل، و أن لا ملجأ لي أو الهروب من ذلك.

لأبدأ بعدها بالنحيب و الصراخ.
ليقف عني بينما يتمسك اصدقائه بمعصمايّ، وينطق بلكنة واثقة ومحتقرة لي: "أصرخ بقدر ما تشاء، نحن الآن في وسط الصحراء، ولن يستمع لكَ أحد."

بكيت أمامه وأنا منهار تماماً.
هناك قضيب بداخلي بينما أنا نائم عارية أمامه وأصدقاؤه من حولي عرايا و كل منهم ينتظر دوره معي!

ليخبرني أحدهم وقد أتضح إن إسمه چين: "أرغب بإخبارك إننا الآن في وسط الصحراء حقاً، وربما بعد الجبال ولذلك تأكد أنه لن يسمع صراخك أحد.. ونحن الآن قد استمتعنا بـ سجائرنا وبعض أنواع التكيلا والخمور.. بمعنى آخر الآن ينقصنا فقط جسد نفرغ به شهواتنا، فـ إن أردت الاغتصاب حقاً ليس لدينا مشكلة.. وإن أردت التعاون معنا ستمتعنا ونمتعك."

ليتحدث الآخر: "نحن رجال لا نرى زوجاتنا إلا مرتين أو ثلاث في الشهر.. ولذلك ليس امامنا حل آخر غير صغيرتك في الخلف لتريح اصدقائنا هنا." قال ليشير إلى قضيبه.

فنظرت إليه، ثم نظرت إلى قضيبه المنتصب الغليظ، لأخبره: "وإن استمعت لك، كيف سأضمن إنه لن يتعرض لي أحد فيما بعد؟"

ليجيب: "دون ضمان مفيش ضمان.. نحن لا نعرفك ولا نريد معرفتك، فقط من سوء حظك إننا تقابلنا.. غير ذلك لن نرى بعضنا مجدداً، إلا أن أردت أنت مضاجعة أخرى وأتيت للبحث عنا." أنهى كلماته بغمزة.

ليقاطعه السائق موجهاً كلامه لي: "لقد أخبرتك أن تنتظر إلى أن تأتي الحافلة الاخرى، أنت من اصريت."

لأجيب: "وهل أنا المخطئ؟ اللعنة كنت أرغب في العودة إلى ديـ..."

ليقاطعني أحدهم بينما يدفع بقضيبه داخل فتحتي من الخلف: "هل سنكمل هذه الليلة في الدردشة؟ أصمت أيها العاهر أرغب في مضاجعتك في صمت؟"

ليقوم عني ويخرج قضيبه من فتحة مؤخرتي و يتوجه إلى فمي مُدخِلاً به قضيبه، ليجعلني أقوم بمص قضيبه بعد أن ارتخي قليلاً.

ليعتليني رجل آخر وهو منتصب القضيب ولكن اللعنه قضيبه أرفع وأطول بكثير من سابقه!
بدأ يدخل قضيبه في مؤخرتي ليبدأ في مضاجعتي ببطء.
أنا مستسلم تماماً لهم الآن، وأيضاً ربما أشعر بالقليل من النشوة من رائحة الماريغوانا السابقة.

كنت أمتص قضيب ويرضع بحلماتي إثنان، ويتبدَّل على مضاجعتي واحد تلو الآخر.

بدأت استسلم أكثر فـ أكثر وقد بدأت آهاتي تعلو معلنة عن استمتاعي.

كما أن لا أحد منهم قد أتى بشهوته أبداً، وقد اندهشت من ذلك.. فـ كان الرجل منهم يضاجعني ثم يتركني ويأتي من بعده الآخر، ممسك أفخاذي الممتلئة ويبدأ بإدخال قضيبه ومن ثَمَّ يضاجعني و أنا كأنني قد اعتدت علي ذلك الوضع!

إلى أن قلبني أحدهم وجعلني بوضع الراقد على أربع.. ثم بدأ في فرك فتحتي، و هو يلعقها ويمسد قضيبي باليد الأخرى.

أنا مثار الآن بالكامل، وارغب في الطلب منهم أن يضاجعوني الآن بلا رحمة، أرغب بالشعور بشهواتهم بداخلي.
و لكنهم كانوا يريدون تعذيبي .. وإيصالي إلى أن أكون عاهر لعين أطالب بمضاجعتي بنفسي.

رنَّ هاتف أحدهم، ليقف سريعاً ليجيب مبتعداً عنَّا..
دقائق وعاد بعدما أنهى محادثته.. وهو يبتسم لهم، ليخبرهم: "اتعلمون من قادم بعد قليل؟"
فـ يرد احدهم: "من؟"

💥💥💥

من يا ترى؟😂

50 ڤوت + 100 كومنت = الفصل 4️⃣
علقوا على الفقرات وقولولي رأيكم🤝🏻