روايه ألماس مكسور
الكاتبه:ايه العبدالله
وأمضي الى عَينيك ، حَيثُ الأمان الذي أرجوه♥️.
************************
أرغد: هاذ زعتر اتصوب وخطفو والد الك.... وهاذ الثاني مهيمن متوصب بجتفه ومهيمن كالب الدنيه عله زعتر احنه ما شفنه اصابته بس يكولون خطره
احمد سد الاتصال وانا وملاك ضلينه نبجي وامي ويانه تبجي وتصبر علينه رجعنه للسيارة وانا ميته خوف عله زعتر
أرغد**
الدنيه محتركه يمنه ومهيمن يمشي ويهدد زعتر مانعرف شي عن وضعه صوبو واخوذو ضلو يهددونه بي لأن يعرفونه هوه اقرب شخص المهيمن
مهيمن: احرك السيطرهطة عله روسكم اذا زعتر ما رجع وحق هوا ضلع فاطمه الزهره اهيمكم والكم ادزكم حمايه شنو وضعكم زعتر وينهه وينههه زعترر.
رائد: سيدي احنه دخلنه كلنه سوه من صار رمي افترقنه وكل واحد صاار ورا ركن ويرمي سمعنه أرغد يصيح زعتر اتصوب ما كدرنه نركضله لأن جان طلق قوي علينه اذا نطلع كلنه نتصوب و اول ما وكف الرمي طلعنه وزعتر ماكو
ضل يضرب عله راسه بقبضه ايده وعيونه صارن دم وهوا يصيح
مهيمن: كامرات المراقبه كلهن اريدهم وين رحتو ومنين دخلتو وشلون اخذو " متصووب ابو فهد ولكم وماندري وينهه
جبنه الكامرات وعرفنه وين ماخذينه طلعنه 9 سيارات عليهم ولمن وصلنه جانو ماخذين زعتر الغير مكان ومسلحين وصاعدين فوك سطوح المنطقه اول ما دخلنه علك الرمي توزعنه ورا السيارت ونرمي مهيمن اتصوب بجتفه بس ضل ما اتراجع لزمناهم واخذناهم والي عرفنا منهم انو ماخذين زعتر المنطقه قديمه بيها بيت مال دعاره انطلقنه للمنطقه حاوطنه المكان كله والمنطقه من الطول للطول كلها صارت عسكريه دخلنه احنه ويتقدمنه مهيمن مسلحين دخلنه عليهم بنات يتركوصن والعرك والمخدرات والريحه خنكه من دخان النركيلات زعتر مشمور بغرفه من الغرف ويمه دكتور دخلنه اخذناهم وانا ومهيمن اخذنه زعتر للمستشفى ومهيمن هم جان متصوب ودخل للرده مهيمن اجه ايده مشدوده بشاش كلب المستشفى علمود زعتر بنص اليل كالو مابي شي مجرد فاقد الوعي من ابر مخدره واصابته مو داخليه لا خارجيه مو خطره دخلنه يمه
زعتر: ها ساقطين يكولون بجيتو عليه
مهيمن: منو مجذب عليك كتلهم حرامات ما كتلتو
أرغد:اي وعلي حرامات
زعتو: جا توا ابوي الي اسمع صوته يصيح بره ويكل للدكتور احرك المستشفى عله راسك اذا مات
مهيمن: ولك الك وروح امي متت عليك خوف خايب لو ميت جان متت وراك
زعتر: يمصارين بطني تعال احضنك هاي تصوبت علمودي
أرغد: هسه انتو راح اترجعون البغداد وانا راح اضل مو
مهيمن: اي راح نرجع مو زعتر
زعتر: اي والله عنت عليه اختك
BINABASA MO ANG
ألماس مكسور
Mystery / Thrillerذات الـ 19 عام تذهب الى محافظه بغداد لحمايه نفسها ولكن تجد نفسها بين يديه مقيده لا تستطيع النجاة القدر يجمعهم في كُل مره ولكن في اخر مره هُزمت في حُبه الى أن وقعت في شباكٍ من حجر يتُم الاعتداء عليها يا تُره هل يستطيع قلبها النبض له مره اخر ام لا ؟ أ...
