هلاو شبابات 💞
روايه:ألماس مكسور
الكاتبه:ايه العبدالله﴿وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ﴾
**********************
قال تعالى: "سَنَشُدُّ عَضُدَكَ بِأَخِيكَ".
ملاك**
صبينه غده وكعده عله الغده انا منزله راسي ما رفعته خجلانه اول مرة اشوفهم ابويه وابو مهيمن يسولفون ويضحكون ابو مهيمن باوعلي وابتسمت اله وكاليوسف: هسه اطمنت عله ابني اخذ بت حلال بعد جايكم الدور يا أصف وأرغد
أصف جان خجول ابتسم وسكت بس أرغد كال
أرغد: يابه انا لكيت مرة لا تفكر بيه
يوسف:نرجع البغداد ونروح نخطبها الكاحمد اخويه ضل يضحك بوحده ومهيمن كله
مهيمن: ها احمد عاشك
احمد: اخوك عاشك مو اناأرغد: انجب لك
احمد:شنو مجذب انا هوه انتَ صدك عاشكمهيمن: أرغد هاذ لا تحجي يمه شي ما يعرف يلزم السانه ابد
أرغد: هوا شحاجي يمه
احمد: افااا مهيمن انا مالزم الساني لعد من طلعنه انا وياك بالسياره ما كلت الملاك وين رحنه كتلها رحنه للسيطرهنزيت وكتله
ملاك: ليش وين رحتومهيمن خزر احمد واحمد كال
احمد: بعدد روحيي ترى ما رحنه المكان
امير: هاي احمد راح شكم يوم البغداد وصارت علاقته هيج ويه مهيمناحمد: حته بيناتنه اسرار واتفقنه بالمستقبل يتوسطلي مو مهيمن
أرغد: هوا احمد محبوب
احمد: انا محبوب ها لك انتَ مصلحجي لو ما عندك مصلحه وياي ماتحجي هيجضلو يضحكون وانا مستغربه اخويه شلون هيج صارت علاقته قويه وياهم صارت سوالف وضحك خلصنه لمينه السفره طلعنه ياسمين بوحدها بالمطبخ تتغدى اخويه ميقبل تدخل يغار عليها غسلنه المواعين وكملنه صبينه الهم چاي وكعدنه وابو مهيمن كال
يوسف: يلا يبا روحي لمي اغراضج راح نطلع البغداد
كمت لميت اغراضي وكملت ورحت عله ياسمين حضنتها وهيه ضلت تبجي استغربت وكتلها
ملاك: هاي ليش داتبجين
ياسمين: تعودت عليج عوضتي مكان الاخت بحياتي والله
ملاك: ياروحي انتِ عادي نحجي اتصال كامره لتبجينن " وهسه بعد كم يوم اخويه راح يتزوج وتجي يمج غيداء. وان شاءالله من بعده عباس وتجيج كوثر كلش حبابات والله لتضوجين ماشيمسحت ادموعها وهيه تقهر تخاف تروح للجامعه بسبب خوالها رحت من يمها ووصيت امي عليها وامي جانت ميته عليها كل وكت هنه سويه
طلعت ورحت يمهم وترخصو وطلعنه ومهيمن دايصعد بالجنط وابو اجه يمنه وصاح
YOU ARE READING
ألماس مكسور
Mystery / Thrillerذات الـ 19 عام تذهب الى محافظه بغداد لحمايه نفسها ولكن تجد نفسها بين يديه مقيده لا تستطيع النجاة القدر يجمعهم في كُل مره ولكن في اخر مره هُزمت في حُبه الى أن وقعت في شباكٍ من حجر يتُم الاعتداء عليها يا تُره هل يستطيع قلبها النبض له مره اخر ام لا ؟ أ...