روايه:ألماس مكسور
الكاتبه:ايه العبدالله
***********************
ملاك: هلا حبيبي
مهيمن: حبيبتي شنو ماتشتاقيلي انتِ لا خابرتيني ولا كلتي هَذت الفقير خاف مشتاقلي خلي ادزله بصمه وحده حته لو اريح گلبه بيه
ملاك: هاذ الفقير مو " لا عيناي حقك عليه متنعاد بعد وانا هم مشتاقتلك
مهيمن: شلونه العرس
ملاك: حلو " راح ارجع ويه خاله ماكدر اضل
مهيمن: شكو ليش متكدرين
ملاك: راح نخطب لـ أصف فلازم انا موجوده بالبيت
مهيمن: اهاا وتخطبوله منو
ملاك: شوق بت خالتك
مهيمن: اي خوش بنيه فقيرة
ملاك: كلش فقيرة وحبابه"بعدين اتصل عليك من تخلص الحفله جابو العروسه
مهيمن:يا روح مهيمن روحي اركصي واشبعي ركص
ملاك: ياريتت اكدر اركص
مهيمن: ومنو مربط رجليج حبيبتي اركصي
ملاك: غير مرة اسولفلك
مهيمن: ارنبه مهيمن انتِ تدرين
ملاك: اي ادري
مهيمن: يلا هسه روحي اركصي
سديت الاتصال ورجعت يمهم اجه اخويه وكعد شويه ووجه صار احمر من الخجل باس راسها وكام طلع انا رحت يم ياسمين وكتلها
ملاك: ها ياسمين شنو الوضعع وجهج احمرر خايفه مو
ياسمين: لا مخايفه بس خجلامه وليش اجذب عليج هم خايفه
ملاك: يمعودهه اتونسي ولاتفكرين
ياسمين: بيبي جانت تتمنى اتشوف عرسي وهسه انا عرسي وهيه بالكبر
ملاك: الله يرحمها يروحي انتِ اضحكي لا توكع دمعتج
ياسمين**
رادو مني اكوم اركص ما قبلت لأن بيبي وجدو مدايره سنتهم خلصت الحفله اجه امير جايب سيارته نوع سيارته تاهو مزينها وطالعه تخبل فوك ماهيه حلوة اخذني ورحنه للفندق بتلطريق حسيته ضايج سألته
ياسمين:ليش ضايج
امير: صارت مشكله صغيرة وضوجتني
ياسمين: شنو هيه
امير: سدي الموضوع ماريد اضوجج
ياسمين: لا تحجيلي هسه
امير: اتصلت عليه ساره تبجي
ياسمين: حبيبتك القديمه " شتريد منك واليوم عرسك
امير: فاسخه خطوبتها وعبالها انا مخاطب واليوم درت اتصلت عليه من رقم غريب رديت وسمعت صوتها وحسيت بذنب كلش جبير
ياسمين: تحجي صدك انتَ خاف بعدك تحبها
امير: هاي شبيج سمسم ترى انتِ روحي من الدنيه
مارديت علي وضليت ساكته ونزلت دمعتي وكال
امير: جبرتيني احجي ماردت احجي ادري بيج حساسه وبسرعه تبجين
مسح دمعتي وصلنه للفندق هوا طلع يجيب العشه وانا بدلت وكعدت عله جربايه واتذكرت من كال حسيت بذنب ورجعت ابجي وهوه فتح الباب وانا مسحت ادموعي عاف الاكل عله صفحه واجه عليه بسرعه ومسح ادموعي وضمني الصدره وكال
امير: دموعج غاليه سمسم وداعت امي احبج انقهرت عليها لأن فسخت خطوبتها مو لأن احبها وتزوجتج
حجيت وانا اناشق
ياسمين: مو كلت حسيت بذنب
امير: شنو عبالج اقصد بكلمتي حسيت بذنب فسخ خطوبتها مو بذنب اتزوجتج
YOU ARE READING
ألماس مكسور
Mystery / Thrillerذات الـ 19 عام تذهب الى محافظه بغداد لحمايه نفسها ولكن تجد نفسها بين يديه مقيده لا تستطيع النجاة القدر يجمعهم في كُل مره ولكن في اخر مره هُزمت في حُبه الى أن وقعت في شباكٍ من حجر يتُم الاعتداء عليها يا تُره هل يستطيع قلبها النبض له مره اخر ام لا ؟ أ...
