روايه:ألماس مكسور
الكاتبه:ايه العبدالله"الله معك فلا تخشى شيئاً."🤍
************************
أصف:حقك خويه حقك بس ابويه يريد يبري ذمته "مهيمن ابونه مريض سرطان
مهيمن: صدك تحجي ومن شوكت بي هذا المرض
أصف:من زمان وهسه هوا بالمستشفى ما راد نحجيلك وبالكعده اجه وهوه كوه يشيل رجليه بس انا اليوم كلت اكلك كلشي يصير اصلاً هوا عايش عله الاوكسجين مهيمن يا خويه صفي كلبكمهيمن: وديني اله عندي هواي كلام گلبي مراح يرتاح اذا توفه وانا ما حاجي
أصف: ورا الغده نطلع اله ونخلي أرغد ياخذ البنات للمنتزه
مهيمن:ماشيملاك**
انا ما طلعت يمهم ضليت بالمطبخ اجه مهيمن من وراي وكالمهيمن: ها ارنبه
ملاك: ها
مهيمن: ما شفتج من الصبح وين رحتي
ملاك: شردت منك
مهيمن: هيج انا اخوف وشارده مني حبيبتي
ملاك: ايي
واحنه دنحجي اتصلت ماما رديت وفتحت سبيكر وكالتمريم: هلا يما ملاك شلونج
ملاك: الحمدالله بخير ماما وانتِ
مريم: الحمدالله " يما عرس اخوج امير الاسبوع الجاي مو ما تجينملاك:عرسه شنوو ليش هوا شوكت خطب
مريم:يا خطوبه يما اخوج مهر عله البنيه واحنه ماندريمهيمن ضل يضحك وانا كلت
ملاك: شلون هيج ماما
مريم: اخذ البنيه هيه وجنسيتها واخذ شهود وراح مهرمهيمن:زين يسيوي عمه انا فاتتني هاي سالفه جان مهرت عله ملاك
ملاك:لو مسويها وماخذني افشلك يم السيد واكول ماريده
مهيمن: ادري بيج ولهذا السبب اتبعت اساليب خاصه وهاي هسه انتِ مرتي
ملاك: شكد اكرهكمريم: انتو بس تتناكرون خاف عليكم عين
مهيمن: عمه اذا تعرفين سحاره تسوي حرز محبه كليلي حته اسوي لملاك واحد منهملاك:انتَ وين تعرف بهاي السوالف
مهيمن: قبل فترة كضينه وحده ببيت مال سحاره كنالها بالتحقيق شنو جنتي تسوين ببيت السحاره كالت حرز محبه الزوجيملاك: يااا وانتَ تحقق وي نسوان
مريم: يما انتو كملو عركتكم انا رايحه اكمل غدهملاك:الله وياج يما بعدين اتصل عليجج استفسر ماشي
سديت الاتصال ورجعت كتله
ملاك: نرجع الموضوعنه
مهيمن:اي احقق ويه نسوان شنو خاف معاجبج
ملاك: اي طبعاً معاجبني
مهيمن: غرتي
ملاك: اي غرت
مهيمن:دشوف العيون شلون مفتحتهن عليه والج شيليهن عني غركتيني بيهنملاك:اطلع من المطبخ يلا
مهيمن: افا اطرديني
ملاك:مزاعلتك يلا اطلعمهيمن: وشسويت حته تزعلين عليه
ملاك: كتلك اطلع
مهيمن: باع الدمعهه شلون نزلت
![](https://img.wattpad.com/cover/309955563-288-k762351.jpg)
ČTEŠ
ألماس مكسور
Mystery / Thrillerذات الـ 19 عام تذهب الى محافظه بغداد لحمايه نفسها ولكن تجد نفسها بين يديه مقيده لا تستطيع النجاة القدر يجمعهم في كُل مره ولكن في اخر مره هُزمت في حُبه الى أن وقعت في شباكٍ من حجر يتُم الاعتداء عليها يا تُره هل يستطيع قلبها النبض له مره اخر ام لا ؟ أ...