بارت37

3.4K 252 114
                                    

روايه:ألماس مكسور
الكاتبه:ايه العبدالله

**********************

ارغد:ضحى
ضحى:نعم
ارغد: حبيتج

ضليت ساكته ورجع كال
أرغد: لاتحجين ضلي ساكته علمود تعجبيني اكثر

ابتسمت وعض اصبعه وكال
أرغد: انعيش ان شاءالله

وصلت ونزلت اشرتله بيدي بمعنى باي وهوا هم اشرلي بمعنى باي وغمزلي

ملاك**
دخلت البيت كعدت يم ضحى اجت سجى انا طلعت ورحت عله غرفتي اخذت ملابس وطلعت عله غرفه خاله بدلت ملابسي ونزلت جوا يم خاله ضلينه انسولف كمنه سوينه عشه اجه مهيمن وأصف صبينه عشه البنات غسلو مواعين وكالولي صعدي صعدت اتمددت بغرفه خاله وندفع عليه الباب بقوه نزيت

صاح بصوت عاالي
مهيمن: يعني تكسرين كلمتي مو
حجيت بخوف وجسمي كله يرعش
ملاك: شسويت

لزمني من ايدي وجرني الغرفته اول ما دخلنه دفعني وراسي ضرب بخشبه الجربايه وصاح
مهمين: حضرتج معاجبج وتصيحين عليه شنو كو... كدامج
حجيت وانا ابجي وجسمي كله يرعش من الخوف
ملاك: يمته شوكت صيحت عليك

لزمني من شعري وكومني وضل لازمني من شعري ويجر بيه ويكلي تعاي يم امي اخذني الغرفه خاله وهوا لازم شعري ويجر بيه وانا ابجي ولازمه ايده واحاول ابعدها عن شعري اول ما دخلنه الغرفه خاله دفعني وخاله ضلت تضرب عله وجها وتصيح

ام مروه: يبووو يبووو والك بت العالم يالمتخاف الله ليش هيج شجاك شبيك عله الابنيه امس تبجي عليها واليوم تضربها

اجته عليه وضلت تمسح عله راسي وتبوس بيه ومهيمن يباوع علينه اجه يمنه وكعد عله اركباته وانا ضميت راسي بصدر خاله وابجي واصيح

ملاك: خالهه حبوبه لا تخلينه يكتلني والله ما سويت شي اصلاً ما صيحت علي

جرني من ايدي وضمني الصدره وكال
مهيمن: شبيج ترجفين يعيون مهيمن

وخرت عنه ورجع ضمني الصدره ولزمني بقوه وكال
مهيمن:يلا هشش هشش انسي الي صار

ام مروه: شبيك يمه والك شجاك عله بت العالم
مهيمن: مادري يوم تعبان

دفعته ورجعت بحضن خاله وكالت
ام مروه: روح انزل يم اخوانك وخواتك كاعدين جوه وخليني يم البنيه احجي وياها

مهيمن: ملاك حطي عينج بعيني مو كافي شلعتي گلبي

ما باوعتله وبقيت بحضن خاله ورجع كال
مهيمن: ملاك كافي كتلج
ملاك: لا مو كافي يعني اتجذب عليه وتمهر عله امل بشنو احسن مني هيه لا وفوكاهل تضربني

جرني وعصر وجهي بئصابعه وخزرني وكال
مهيمن: لا اطولين السانج عليه " لا اكصه

ملاك: عله سوايتك بيه اليوم لا اطول الساني واحجي وادافع عله نفسي وخاله اتصلي عله اهلي يجون عليه ما اضل يم هَذا

ألماس مكسور Where stories live. Discover now