روايه:ألماس مكسور
الكاتبه:ايه العبدالله**********************
ارغد:ضحى
ضحى:نعم
ارغد: حبيتجضليت ساكته ورجع كال
أرغد: لاتحجين ضلي ساكته علمود تعجبيني اكثرابتسمت وعض اصبعه وكال
أرغد: انعيش ان شاءاللهوصلت ونزلت اشرتله بيدي بمعنى باي وهوا هم اشرلي بمعنى باي وغمزلي
ملاك**
دخلت البيت كعدت يم ضحى اجت سجى انا طلعت ورحت عله غرفتي اخذت ملابس وطلعت عله غرفه خاله بدلت ملابسي ونزلت جوا يم خاله ضلينه انسولف كمنه سوينه عشه اجه مهيمن وأصف صبينه عشه البنات غسلو مواعين وكالولي صعدي صعدت اتمددت بغرفه خاله وندفع عليه الباب بقوه نزيتصاح بصوت عاالي
مهيمن: يعني تكسرين كلمتي مو
حجيت بخوف وجسمي كله يرعش
ملاك: شسويتلزمني من ايدي وجرني الغرفته اول ما دخلنه دفعني وراسي ضرب بخشبه الجربايه وصاح
مهمين: حضرتج معاجبج وتصيحين عليه شنو كو... كدامج
حجيت وانا ابجي وجسمي كله يرعش من الخوف
ملاك: يمته شوكت صيحت عليكلزمني من شعري وكومني وضل لازمني من شعري ويجر بيه ويكلي تعاي يم امي اخذني الغرفه خاله وهوا لازم شعري ويجر بيه وانا ابجي ولازمه ايده واحاول ابعدها عن شعري اول ما دخلنه الغرفه خاله دفعني وخاله ضلت تضرب عله وجها وتصيح
ام مروه: يبووو يبووو والك بت العالم يالمتخاف الله ليش هيج شجاك شبيك عله الابنيه امس تبجي عليها واليوم تضربها
اجته عليه وضلت تمسح عله راسي وتبوس بيه ومهيمن يباوع علينه اجه يمنه وكعد عله اركباته وانا ضميت راسي بصدر خاله وابجي واصيح
ملاك: خالهه حبوبه لا تخلينه يكتلني والله ما سويت شي اصلاً ما صيحت علي
جرني من ايدي وضمني الصدره وكال
مهيمن: شبيج ترجفين يعيون مهيمنوخرت عنه ورجع ضمني الصدره ولزمني بقوه وكال
مهيمن:يلا هشش هشش انسي الي صارام مروه: شبيك يمه والك شجاك عله بت العالم
مهيمن: مادري يوم تعباندفعته ورجعت بحضن خاله وكالت
ام مروه: روح انزل يم اخوانك وخواتك كاعدين جوه وخليني يم البنيه احجي وياهامهيمن: ملاك حطي عينج بعيني مو كافي شلعتي گلبي
ما باوعتله وبقيت بحضن خاله ورجع كال
مهيمن: ملاك كافي كتلج
ملاك: لا مو كافي يعني اتجذب عليه وتمهر عله امل بشنو احسن مني هيه لا وفوكاهل تضربنيجرني وعصر وجهي بئصابعه وخزرني وكال
مهيمن: لا اطولين السانج عليه " لا اكصهملاك: عله سوايتك بيه اليوم لا اطول الساني واحجي وادافع عله نفسي وخاله اتصلي عله اهلي يجون عليه ما اضل يم هَذا
![](https://img.wattpad.com/cover/309955563-288-k762351.jpg)
YOU ARE READING
ألماس مكسور
Mystery / Thrillerذات الـ 19 عام تذهب الى محافظه بغداد لحمايه نفسها ولكن تجد نفسها بين يديه مقيده لا تستطيع النجاة القدر يجمعهم في كُل مره ولكن في اخر مره هُزمت في حُبه الى أن وقعت في شباكٍ من حجر يتُم الاعتداء عليها يا تُره هل يستطيع قلبها النبض له مره اخر ام لا ؟ أ...