الحلقه الأولى

149K 4.3K 4.1K
                                    

روايه (نغزات محرمه) اللهجه 🇮🇶 العراقيه بقلمي ميار السعدي Leader_Mayar🖤

تصويت +علقو عل فقرات +متابعه لحسابي وقدرو تعبي للأستمرار بالحلقات القادمه 🦋✨

___________________________________

كان ياما كان في قديم الزمان ليس ببعيد جداََ في الماضي يبدو؟....ورده حمراء او الأصح بخدود تميل للأحمرار بغمازه محفوره بعمق في أيسر الخد فقط هناا للأسف لا يوجد في الاخر كانت ستبدو جهنميه أكثر لو خلقت بغمازتين... لكن هذا سيفي بالغرض لتجعل قلبه ينتشي ويلمس السماء بأصبعه.. وينبض بعنف طارق صدره يريد الخروج لتلك الشقيه الغبيه كالمجنونه تبتسم وتعود لتزفز بغضب تريد تفجير المكان ومن به.....

ليس لديهاا علم بهذا المهيب ذو الحاجب المعقود حاد كالسيف وعينين ناريه وانفاسه كانت منتضمه كانت ليس قبل أن يراها البلهاء ليس لديها علم بوجوده كان واقف في الباب باب مكتبه ويده تقبض ع اوارقه أوراق الشكوى ضدهاا تلك الشقيه الع... لاا ليس هذا لعن تحت أنفاسه غير مصدق تلك الهمجيه الحلوه التي تحتل مكتبه بعجرفه نعم عجرفه لا يبدو عليها الذنب ولا البراءه...... يبدو أن المشتكي معه حق الف مره ع الشكوى ضدهاا....

ولا يبدو أيضا انهاا اعتدت ع طالبه معهاا في الجامعه ليس اعتداء يبدو انتقام بخرمشه الوجه ع المسكينه والشعر المسكين الذي وضعته في فم الفتاه الغبيه.... نعم غبيه أيضا لم تكن بريئه لأن عيناه توجهت لوجه الناريه الهمجيه كان هناك خطوط حمراء تثبت حساسه بشرتها الجميله هل ضربوها.؟ إذا لما قلبه خفق بغضبب؟ هل لأنه رأى الأذيه ع فتاته؟ ماذاا؟؟ فتاته؟؟

لعن أيضا تحت أنفاسه مالذي يحدث بحق الله الذي خلق هذه الفتاة؟ توجهت انضارهه ع شعرهاا... نعم فقط هذا القلب يتوقف انت ضعيف؟؟ لاا ليس كذلك وإنما وقعت؟؟ لااا اناا أقف في حبهاا إذا أردت ذلك لا أقع الوقوع للجبناء.... نعم للجبناء وانا لم أكن جبان يوما...

كان ينضر لشعرهاا الناعم كالسلام كجنه الفردوس ربماا... يتخطى صدرهاا المرفوع بعذاب... حسناا لعن أيضا لينسى صدرها... شعرها كسنابل الصيف عسليه فاتح أيضا..... انفهاا ابيض ثلجي مغضب ويزفر الهواء بغضب جبارر... كذلك فمهاا مفغور بشهيه ممتلئ بلون وردي طبيعي بارد تعضهاا بتوتر حتى أصبحت بلون الدماء...

اتركيهاا فقط... ابعدي أسنانك الجميله عن شفاهك الجميله خيالي يقبلهاا.... نعم... خياله يقبلهاا شفته تقبل ع شفتها الممتلئه انواع القبل الجنونيه بكل الطرق لا يتخيلها عقلك البريئ فقط هو نعم هو هذا الواقف في الباب ورتبته ع كتفه مهيب حقااا مهيب جداا

بشاربه الأسود ومازال مقطب الحاجب معقود الوجه بغضب هذه عادته هذا هو لم تتغير ملامحه فقط من الداخل كان ينضر لهااا كما لو انهاا كائن غريب وحده في مكتبه اللعين كم رأى من البنات جميلات حد الجنون لكن اول مره عيناه تنتشي هذا الجمال الفردوسي الجالسه هناا تفرك بيدهاا تنتضر قدوم احد لينطلق لسانها الذي يقبله في خياله نعم شفتها الان داخل شفته لكن في الخيال خياله الجامح اللعين هل هذا انت هل تفكر بهذا التقزز في العمل في عملك؟؟ هذا اخر ما قاله لداخله وهو ينضر لتلك الشقيه الوقحه الجالسه في وسط مكتبه..

نغزات محرمه ( عراقيه) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن