مرحبا اعزائي القراء
اشتقتلكم و لتعليقاتكم
بارت اليوم راح يكون طويل
و به العديد من الأحداث و الشخصيات الجديدة
اقرؤوا بتأني
تجاهلو الاخطاء الإملائية ان وجدت
تعبت كثيررا بهاذ البارت نظرا لضيق الوقت وانشغالي بظروفي الخاصة
قررت وضع شروط بسيطة لتنزيل البارت القادم80 لايك و 80 كومنت
ليس بالامر الكثير امام الجهد الذي ابذله بالكتابة فقط لتستمتعو , قدرو تعبي
ترتيب الافكار و تحويلها الى سيناريو ليس بالامر الهين صدقونياستمتعو و ليبدأ الاكشن
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
Me and my girl, we got this relationship
I love her so bad, but she treats me like shit
~~~~~~~~~~~~~~~تَجمّد الجَميع بِمكَانه مِن فرطِ الصّدمَة عَدى فِيليب الذي كَان ينتَظر تِلك اللّحظة بِفارِغ الصّبر , القى نظَرة عَلى معشُوقة قَلبه ليَلمَح عَلامَاتِ الدّهشة الظّاهرة بمَلامِحها الاخّاذة للعُقُول
زَفرَت أنجِليكا بِضَجر لِتَضع الشّوكَة جَانبًا ,أخرَجت ضِحكةً سَاخرة مِن ثغرِها و اردَفت
-" مُنذُ مَتّى اصبَحتَ تُلقي النّكاتَ عَلينَا , أبِي؟"
-" مَشاعِري نَحوَك لَيسَت بِنُكتة أنجِليكَا"
صَرح فِيليب امَام الجَمِيع لتَرمُقهُ أنجِليكَا بِصَدمَة... حَاوَلت التَفوُه بِأمرٍ مَا لَكنَ صَوت ارتِطَامِ الكُرسي الذّي سَببه دِيمتري جَعلها تَتَراجَعُ عَن قَرارِها , قَام مِن مَكانِه بِشكلٍ مُفاجئ ضَاربًا كَفيهِ عَلى الطّاولة بِعُنف , حدّق بِإبنِه ... بنَظراتٍ شَرزَاء و قَال بِلهجَة سَاخِطة
" مالذّي دَهاك فِيليب ...هَل جُننت؟"
رمَقهُ فِيليب بِعصبِيةٍ بَالغَة كَونُه تَمَادى بِرَدةِ فِعلِه , هُو يَجهل السبب وَراء كُرهِهِ الغَير المُبَررِ لهَا لكِنهُ لَن يَسمَح لِهذا بالتَأثِير عَلى قَرارِه بالزَواجِ مِنها ... هُو يُحِبها بَل وَ يَعشَقها و سَيجعَلها مِلكَه حَتى لَو اعتَرضَ الكَون بأكمَلِه عَلى ذَلِك
زَفر بِغَيض وَ قَال وَ هُو يُحَاوِل الحِفَاظَ عَلى هُدوئِه" اين الجُنون فِي أن اتَزَوج المَرأة التّي أُحِبها ابِي ؟....لا دَاعي لِكُل هَذا الانفِعَال , انَا لَن أُغَير رَأيي بِجَمِيع الاَحوَال ."
" هَذا يَكفِي "
صّرحَت المَعنِيةُ بِحدِيثِهمَا ليَلتَفِتَ كِلاهُما نَحوَها مُباشَرةً , قَامَت مِن مَكانِها بِِحَركةٍ سَريعَة وَوجَهَت نَظَرهَا نَحو فِيلِيب قَائِلةً
YOU ARE READING
مَا بَينَ الحُبِّ وَ الحَرب // Between Love & war
Short Story- وَ هَل ليُونِيل دِي مَاريَا يَعرِفُ مَعنى الحُب؟ - ليُونيِل لاَ يَعرِفُ الحُب وَ اِنَما غَارَقٌ فيِ العِشقِ لاَ وَ إِنِي ما عَشَقتُك اَي ِعشقٍ وَ لكِني اِعتَنَقتُكِ مِثلَ دِيِنِي مَاذا لَو اِلتَقى تَمَرُدُهَا بِتَمَلُّكِهِ وَ شَجَاعَتِهَا بِط...