- ج..جون دون امارات!
آه ارجوك!! لا تنسى انني ...-

- مخطوبة؟ .. لم انسى ذالك العاهر .

ثم ان وجوده و عدمه بحياتك واحدا
طالما انه سيخرج منها مثلما دخل -

منعته من ابقاء علاماته فوق عنقها الناصع
و تآوهت للمرة التانية عندما ضغط ضد
جدران انوثتها باصبعِ تالث و بعض الغضب
يزيِّن حديثه وسط لـعقاته .

جوابِه بحاجبه المرفوع و استقامِه امامها
جعلها تبتلع رمقها و هي على وشك القذف
بسبب ملامساته فقط ، فمجرد نظرتٍ منه
تتعبُ و ترهقُ عقلها و قلبها .

جون ادخل يده و دون تردد اصبحت داخل
قطعة لباسها الداخلي الاسود الذي اصبح
طريع الارض مثل فستانها ايضا ، يناظرُ
عيناها المتدحرجة بدموع النشوة المفرجة،
تقضمُ شفتيها المحمرة بشدة مثلما كانت
عليها خديها ...

- رؤية ملامحُكِ المُثارة بينما اصابعي
تملئك بالكامل اكثر مشهدٍ اهوس به
تعلمين ؟ -

اومئت ، تتحرك ضد جدران انامله بداخلها
بالكامل ، يضاجعها باصبعيهِ ، مستمتعا بسماعها
تتآوه باسمه دون توقف تلتوي اسفله ، متآملاً
وجهها و معاناتها المتزايدة بافراط .

ليقرر ان يلعب بخبث ، يفرغُ انوثتها من
اصابعه يبقيها في اسوأ حالاتها تترجى
فقط ان يعود و يملئها من جديد بعينانٍ
دامعة .

- ج..جون!! -

- انتِ مثابرة بشكلٍ مهوّلِ بيبي غيرل ..
هل هذه نتيجة ملامساتي لك بالحفل؟
ألا يشبع خطيبك ذاك رغباتك ام ماذا -

- لا تجلب سيرتُه الآن ، فلم يحصل
على هذا الجسد أحداً غيرُك ...
تبا ! اتعجبك رؤيتي محتاجة امامك؟؟ -

خاطبته بعصبية عندما اعاد جلوسها
فوق رحمها بخفة مسببا تلامساً شديد
بين انوثتها العارية و رجولته من اسفل
بنطاله المنزلي ، و عقدة حاجبيها تزداد.

- اكثر مما تتوقعين ..
ولكنهُ دورك الآن بيبي غيرل -

لم تخطئ بشعورها ، فهو لم يرتدي
بنطالا داخليا حتى عندما اقترب
من وجهها ينزعُه امام عيناها التي
توسعت لحجمه النابض و احمراره
الشديد نتيجة انتصابِه المُثار .

صعدت بعيناها لوجهه تفهمُ ما يوصل
اليه من لعقه لثغره، و لم تمانعْ ذالك فقد
كانت ترغب برؤية وجهه المنتشي
و المحتاج اكثرمما كانت عليه مسبقا .

 JJK [ INSOMNIANS LUSTES ] +17Where stories live. Discover now