♤ رقمٌ خاطء ♤

979 109 24
                                    

ما تنسوا الفوتت بليززز 😆💜

♡♡♡

سهلت عليه ملامحه الجميلة إغواء إحدى الطالبات ، ليحصل على رقم الضحية

بعد ما علمت أونهي بكل شيء ، لم تعد تريهما محياها ، حتى أنها توقفت عن ارتياد المدرسة .

صديقها الخائن ، شعر بكم أنه مشتاقاً لها ، لم يعلم سبب غيابها المفرط به هذا ،
بات قربها غايته الوحيدة .

بعد حلول منتصف الليل ، رفع هاتف متصلاً...
لكن أونهي لم تجب ، لكنه لم يسئم بل إستمر بفعلته إلا أن سمع صوت قبول الإتصال ، إستئنف قبل بدئها

" تاي بمثابة أخي الأكبر ، كان عائلتي
لن أحسب بأنني سأفضل نفسي عنه يوماً ، لكنه فعل فماثلته بذلك "

" أُمِرنا بقتلك ، من يقتلكِ ينجو أما الآخر فسيُقتل أمام الناجي "

" كنت أعمل على خطة لتخليص كلانا من هذه المهزلة ، لكنني فجأة وبدون حسبان وجدته قُربكِ ، سئلته عن الضحية فأنكر وجودك ،
فضل نفسه عني ، كان أنانياً وأشعرني بالحماقة ، هل انا الوحيد الذي يخشى فراق اخيه ؟ أم أنه كذلك ؟ "

" عاودت اختباره مراتٍ عدة لكنه ينكر وجودك قربه ، ينكر بأنه حصل على ورقته الذهبية المنجية ، كان يخشى سلبي لك منه وتسليمك أولا "

يتلفظ بخنقة موشكاً على البكاء ..
لتصرخ عليه بخنقة " لمَ أنا؟ "

"

كنتُ مواجداً عند قدومك لإحدى المباني المريبة منذ سنة ، رئيت شجاعتكِ أمامه ،ظننت بأنك ستلقين حذفك بعدما فعلته  ، دخلتِ لمكتبه ورئيته لكنك رفضتي العمل ، اراد قتلك لكنك هددته بأنك ان لم تخرجي بعد دقائق ستداهم دوريات الشرطة المبنى ، لذا ظن بأنك علمتي من يكون ، علمتي بأنه مجرم يتحكم بمنظمة إجرامية ضخمة ، بائع مخدرات ، قاتل ، ناهب "


" منذ اشهر بداء يتفشى امره خشي بأن تكون انت الفاعلة او ان تشهدِ ضده فيلقى حذفه ...
كان بإمكانه أمر يده اليمنى بقتلك لكنه رغب باللعب معنا في آن واحد ... لكننا ثلاثة حمقى ..."

" سامحيني أرجوك ..."

خرج صوت شهقة متكومة منها وهي تتكلم
" آلا تظن بأن علي الخوف من قاتلان يلاحقاني ؟
الا تظن بأنه حان وقت ابتعادكما ؟
لم أعد أثق بأحد ، أخشى خروجي من المنزل كي لا اراكما ويهرع احدكما لقتلي قبل الآخر ..
كم من المؤلم أن لا تجد الأمان قرب أحبائك...
لكنكما لم تعودا احبائي لذا ابتعدا ارجوكما لم اعد احتمل ."

نبيذ  ✓ KTHWhere stories live. Discover now