قدر ومكتوب

اعلان عن روايات جديده

الروايه الأولى....رد كرامه

كانت تقترب من مكتبه وهى تحمل بين يدها ملف لأحدى الصفقات الكبري التى كدت أن تخصرها الشركه ولكن بذكائه الشديد وسرعة بديهاتها وشخصيتها الاجتماعيه استطاعت أن تتحمل تلك المسؤولية علي مسؤوليتها الخاصة لتعمل ليلآ نهارآ حتى تستطيع حل تلك المشكلة وتقدم افضل العروض للشركه معا المحافظة على ان تفواز الشركه أموال طاله وعندما انتهت من جمع المعلومات وكل شئ لتسجله فى الملف الذى تحمله لتأتى إلى مديرها وصديقها ورفيق الغرابه وأيضا ابن بلدها الذى تقبل صدفه كانت تهرب من بلدها بعد قصة حب فاشله تسببت فى دمار قلبها الصغير لتهرب منه ومن العالم أجمع لتأتي إلى أمريكا تكمل سنتها الأخيره فى الجامعه لتاقبله صدفه ويعمل معا منذ السنتين كدت أن تفتح الباب ولكن تلتقط اذنايها اسمها ينطق به تقضب حاجبيها باستغراب لتستمع إللى ما يصدمها حقأ تسمرت فى مكانها وهى تستمع إللى ما يتفوه به صديق الغربه وعندما انتها تذهب إلى مكتبها والصدمه متملكه منها تجلس على مكتبها تنظر امامها بشرود وعيونها تقدح شراره الغضب والقهر كلما تذكرت ما التقطته اذنيها منذ قليل لا تصدق ما استمعت اليه تشعر انها تتعرض لخيانه مره اخرى لخيبة الامل للطعن في الظهر تكاد تجن من التفكير كيف لصديقها ان يفعل بها ذلك رفيق الغربه ايظنها غبيه لتلك الدرجه حتى لا تكتشف كذبته واستغلاله لها
تشعر بمراره الغدر كيف له ان يخون ثقاتها واستغلالها بتلك الطريقه لتقسم انها سوف تسقيه من نفس الكاس وليس هو وحده بلا وذلك الخائن هو الاخر الذي دمر قلبها وكاد أن يفقدها الثقه في نفسها وانوثتها هو السبب في جعلها تترك بلدها مصر لتهرب من كل شيء يجمعها به هناك و تأتي إلى أمريكا تبتعد عن والدها واخوانها بسبب الحقير الاول تركت ما تحب هناك وتاتى هنا لتقابل الحقير الثاني وبعد سنتين من الصداقه والعمل معا وثقتها به تكتشف انه يستغلها اسوء استغلال ان كانوا يظنون انها غبيه ويستغلوا طيبه قلبها اللعين الذي تسبب لها في كل ذلك اذا لترينهم كيف تكون الانثى حين تقرر ان تلقن الرجل درسا لن ينساه ان لم تجعلهما يكادون يجنون وتدمر هما لن تكون ندى المنياوي كانت ترفض فكره التار و نار الانتقام ولكن يبدو انه لا يوجد حل اخر ولكن ليس هنا بل هناك في بلد الام مصر

إلروايه التانيه .... منقذ روح

الدنيا ماهى إللى أقدار ولكل من قدر كتب باسمه منذ ولادته إلى أن يموت أحدث واختبارات واختيارت ولكل من قصه اوجع أفراح احزن سعاده

يجلس امام البحر يحتضن اقدامه وهو ينظر إمامه بشرود تأم يحول تحديد أهميته فى تلك الحياه حياته أصبحت بارده لا يوجد بها شئ مميز هو مهندس معماري شاطر ومشهور صاحب شراكه ليست بلكبيره ولكنها ذت شأن والديه رحمهم الله وليس له اخوات فقط عمه وشريكه فى شركته بامواله ولكنه يعيش فى منزله فى القريه يكره حيات المدينه بصخبها وكل ما فيها فهو يعشق البساطة لذا قرار العيش فى القريه وهو قرار العيش فى المدينه يحقق حلمه ويبنى مستقبله كم يحب حياه جميله ونجاحات أجمل واستمرار فاستمرار لتصبح حياه ممله راتيبه روتينية فى كل شئ ليتملك البرود والوحده فى كل شئ فى حياته لذا أصبح شخص بارد وحيد يكد يموت وحيدا وكم يخش ذلك
لم يطرق الحب يومآ بابه ولم يفكر فى الزواج قط لا يعلم لما لم يفكر فى الزواج هو لا يؤمن بلحب ولكنه لا يرايد الاستعجال أيضا فى الزواج
ينظر إلى السماء وهو يتأملها ليشعر فجأه بمن يمسك كف يده لينظر ليه يجد سيده عجوز تلتفح بالسواد تنظر إلى كف يده بهتمام ثم ترافع رأسها تنظر إليه بعمق ثم تهمس ....روح
يقضب هو حاجبيه بدهشه وهو يسأل... نعم
تكمل المرآه:.:: انت لا تنتمئ إلى تلك الحياه التى تعيش بها بلا أذهب إلى حيث يرتاح قلبك يا بنى
لتقف ثم تبتعد عنه بضع خطوات ثم تلتف إليه وتقول::هناك من يبحث عنك فلا تضع الفرصة وأذهب إليه
ليقول وهو يقف من على الرمال::: من
تقول هى وهى تبتعد عنه::: روح
يعقد حاجبيه باستغراب عن من تتكلم تلك السيده ليقطع تكفيره رنين هاتفه ينظر إليه يجده عمه بتأكيد يرايد منه أن يأتي إليه لزيارته فهو لكم الح عليه لم لا يذهب ويسعد بوجود عمه فى تلك القرية البسيطة

هوبا رجعنا ليكم تاني

وحشتوني جدا جدا جدا جدا جدا جدا كمان والله
رجعنا بروايتين مش روايه واحده كمان أهو وبتمنى  من كل قلبي أنها تعجبكم يا رب ومتبخلوش عليا بتعليقاتكم والفوت الجميل زيكم
وقراءة ممتعة
هستنا رايكم
#رد-كرامه
# ومنقذ-روح
#بقلم -غاده -احمد
ودمتم سالمين