part 7

601 55 83
                                    

لا تنسى التصويت و التعليق لتشجيعي على نشر المزيدِ!twt.

Enjoy!¡.

_________________

وصَلَت لِلمنزِلِ،و الصّداعُ كانَ مُرافِقاً لَها.

التَفكِيرُ لم يترُكها تَنعمُ بالراحَةِ!

أمسَكَت بِهاتِفها،بعدَ تفكيرٍ دامَ لِساعاتٍ دونَ أن تَنتبهَ.

-ميكاسا:أماندين،هل أنتِ مُستيقظة؟
10:45

-أماندين :بالتأكيد،هل تريدينَ شيءاً؟؛^؛.
10:47

-ميكاسا:كنت أودّ طلب الإذنِ منك،فأنا متعبةٌ و لا أظن باني سأستيطعُ المجيءَ غداً.
10:48

-أماندين:بالتأكيد!!!..،لكن هل أنت بخير؟!
-هل تحتاجينَ شيئاً؟
-يمكنكِ التغيبُ مثلما تريدين حتى ترتاحي!.
10:48

-ميكاسا:لا تقلقِ علي أنا بخير!
-و شكراً لكِ! (🖤).
10:50

-أماندين:لا بأس.
-تصبحين على خير!! (💕💕)

________
اِبتسمتْ على لَطافةِ مُديرَتها،لِتنهضَ مِن مكانِها بعدَها،لِتعدَ لِنفسها شَيئاً لِلإكلِ

فأخيراً شهيتُها قد عادَت!.

عَبسَت بعدَ رُؤيتها لِتلكَ الثلاجَةِ الفارِغةِ...

"رائع..علي الخروجُ الآن"

الوقتُ مُتأخرٌ الآنِ،و فِكرةُ الخروجِ فِي هَذا الوقتِ تُخيفُها.

لَكِنها مِيكاسا......الفتاةُ التِي حَتَى لو أصبحَ قلبُها مُتحجِراً لا تهتمُ لأيّ شيءٍ،لا يُمكنُها الإستغناءُ عنّ الأكلِ.

اِرتدَت حِذائَها،مع سُترةٍ جِلديةٍ فوقَ ملابِسها المنزليةِ.

خَرجَت مُغلقةً بابَ شِقتها بالمِفتاحِ.

نُسخةٌ من مافيا | rivamika Waar verhalen tot leven komen. Ontdek het nu