(سابقًا اسم الرواية كانت عنقاء الموت)
"لم يكون عليك فعل ذلك، هذا خطٲ كبير"
أبعد رأسه بعد كلامه ليصبح وجهه أمام وجهي يكوبه بين يديه.
"مالذي تعنيه؟" سألته لتظهر إبتسامه صغيره على شفتیە يقرب وجهه أكثر مني .
"اصبح الأمر أصعب، ستكونين سبب هلاكي"
عقدت حاجبي بعدم فهم وأردت الإستفسار أكثر لكن شعوري بشفتاه على جبيني جعلني أتجمد بمكاني بأعيون متسعه و هو فقط إبتعد بإبتسامه سعیدە.
"شكرًا لإنقاذي يا عنقاء الموت"
لعنة الجحيم علي هل أنا خجله الأن بسبب فعلته؟
لكنني لا أشعر ،كيف حدث هذا؟
.......
هي فارغه من المشاعر و كل إهتمامها للعمل بينما هو يعيش حياة هادئه يهرب من ماضيه القاسي،ليصبح اقدارهما متقاطعه بالكثير من الأسرار و المغامرات.
.............ه
قصة مليئة بالخوارق و الأساطير و لا تخلو من المشاعر و الأحداث الشيقة😁أتمنى تعطوها فرصه💙
الغلاف من تصميمي😁
لا أحبذ النسخ أو النقل من قصتي😌
همس لها بصوت تعشقة جعل تنفسها غير منتظم" هل تؤمني بالحب ؟! ، اذا كنت فلا انصحك به ، إنه لاذع ، حامض يقشعر الأبدان ، الحب كأنه تعويض للنقص و مشبع بالآلام و الأَحزان إن لم تحزني و لم تتألمي قَط ، ابتعدي عنه ..." .
بادلته الهمس بصوت واثق و هو قد عشقة سراً و قد جعله علانية في قلبه و في أسارير كيانه " لقد ذكرت سلبياته فقط التي لا تتساوى مع ايجابياته ، إن الحب ليس بتعويض للنقص .. الحب اكتمال روح و حياة ، لم لا تنظر للجانب المشرق من كل شئ ، أنا من انصحك به لعلهُ يُصلِح مِن روحك و ينقيها بعذوبته . " ثم اكملت بإبتسامة جانبية ماكرة أخفت سببها بمهارة " يبدو أنك قد جربته سابقاً . " .
... ... ...
تم الإنتهاء الحمدلله بتاريخ 14/3/2017