EMA | إيما .

By itsmaryz

394K 19.7K 3.8K

ماضيٍ مؤلِم .. حياهٌ قاسية تُحاولُ أن تبدأ حياةً جديده بعيداً عن ماضيها .. بعيداً عن ألمها . حتى تقابِلهُ ل... More

Ema jones .
chapter : 2
Chapter : 3
Chapter : 5
Chapter : 6
Chapter : 7
Chapter : 8
Chapter : 9
Chapter : 10
Chapter : 11
Chapter : 12
Chapter : 13
Chapter : 14
Chapter : 15
ZAYN ! -
Chapter : 16
Chapter : 17
Chapter : 18
Chapter : 19
Chapter : 20
Chapter : 21
Chapter : 22
Chapter : 23
Chapter : 24
Chapter : 25
Chapter : 26
Chapter : 27
Chapter : 28
Chapter : 29
20k
Chapter : 30
Chapter : 31
Chapter : 32
Chapter : 33
Chapter : 33 *again*
Chapter : 34
Chapter : 35
Chapter : 36
Chapter : 37
Chapter : 38
Chapter : 39
نوت بخصوص النهايه
Chapter : 40 "the end"
نوت
1 year
kpoper

Chapter : 4

12K 564 61
By itsmaryz

شعرتُ بيد لوي على جبيني

لوي : حرارتها مرتفعه !

وضعت رأسي على الطاوله بتعب وانا احاول ان اتجاهل كُل شيء لأنام لم يجدر بي الذهاب الى تلك الحفله !

~~~

#Ema's P.O.V

زين : " هاي انتِ لقد انتهى وقتُ الاستراحه ستبدء الحصه القادمه بعد دقيقتين

زين فقط هنا الأخرين رحلوا !

" سأعود الى المنزل , شكراً لكَ لأيقاظي "

حملتُ حقيبتي وسرتُ الى الخارج ذهبتُ الى غرفه المدير دخلتُ الغرفه بعد ان قمتُ بطرقِ الباب كان يجلس على كرسيه بعد دقائق دخل زين ايضاً ماذا يريد الان !

المدير : " أيما وزين , مالأمر "

" انا متعبه جداً اشعرُ بصداع ، هل يمكنني العوده الى المنزل ؟ "

المدير : " أذهبي الى ممرضه المدرسه لفحصكي ثم يمكنكي الذهاب "

" حسناً ، شكراً لكَ "

انسحبتُ من هناك وأنا ابحث عن غرفه الممرضه ، ظهر زين فجأةً وهو يسير بجانبي

" ماذا تريد ، هل انتَ هنا لكي تُمتِع نفسكَ كوني مريضه ؟ "

زين : " ربما نعم ، وربما لا ! ، انا هنا لأنني اخبرتُ المدير بأني سأرافقكِ الى المنزل "

أيمزح معي ؟ ، انا بالكاد أريدُ أن اضرِبهُ الأن

" لا أريد ! "

زين : " لن آسمحَ لفتاه مريضه العودةَ الى منرلها وهي وحيده "

لم اجبهُ لأننا وصلنا بالفعل الى غرفه الممرضه ، دخلنا انا و زين

الممرضه : " مرحباً زين وَ .. ؟ "

" أيما "

زين : " كاثرين كيفَ حالُكِ ؟

الممرضه ' كاثرين ' : " بخير عزيزي ما أخبارُ كارا ؟ متى ستعود ؟ "

مجرد قولِها لأسمِ كارا تغير وجهُ زين الى ملامحِ القلق

زين : " ا ا ء امم كارا ، بخير وستعود بعد اسابيع قليله كما تعلمين رحَلات التصوير وعروض الازياء "

" عذراً لا اقصِدُ المقاطعه هل يمكِننا العوده الى سبب وجودِنا هنا ؟ "

قاطعتهم بأنزعاج لم أتي هنا للثرثره !

الممرضه ' كاثرين ' : " بالطبع ، بماذا تشعُرين ؟ "

" أشعُر كما وأنني سأسقُط في أي لحظه وألم في معدتي ، وعدم شهيتي للطعام "

خرجَ زين من الغُرفه بدأت تفحصني بعد دقائق انتهت ودخلَ زين

الممرضه ' كاثرين ' : " حرارتُكي مُرتفعه يبدو أنكي تناولتِ شيئاً لم يتقبلَهُ جسدُكِ صحيح ؟

اومئتُ لها ، بالطبع لقد ثمِلتُ البارِحة ولا أعلم مالذي تناولتهُ !

اخبرتني الممرضه أن أبقى في منزلي يومان وأتناول الأطعِمه الصحيه وأعطتني بعض الأدويه ، تباً من سيهتمُ بي في هذا الوقت أنا بالكاد استطيع تحمُلي وانا بحالٍ جيده

خرجنا من المدرسه دخلتُ سياره زين يجب أن اذهب لشراءِ سياره لي بعدَ تحسُني ، أخبرتُ زين عن موقعِ المنزل ولم نتحدث بعدُها

وصَلنا الى المنزل خرجتُ من سيارتهِ وأنا أسيرُ الى داخِل البنايه وزين يسيرُ بِجانبي

" ماذا ؟ "

نظرتُ لهُ بطرَفِ عين

زين : " ألن تدعيني ادخُل كَشُكرٍ ؟

تنهدتُ وانا ادخُل المصعد وهو يقِفُ بجانبي دخلتُ الشقه ودخلَ زين بعدي القيتُ حقيبتي على الاريكه بدأ زين يدور ويشاهِد المكان

" أعجبَكَ ؟ "

تحدثت وأنا أخلعُ حذائي

زين : " كلا ، ذوقُكِ سيءٌ جداً "

اجابني وهو يجلُس على الأريكه

" نعم واضحٌ جداً ، ماذا تُريد أن تأكُل ؟ "

وضعتُ حذائي وحقيبتي في غرفه وخرجتُ من هناك

زين : " انها الساعه العاشره والنصف ولم اتناول الفطور ، اذاً الفطور! "

طريقتهُ طفوليه اثناء حديثه

" حسناً دقائق ويجهز "

دخلتُ الى المطبخ لأبدأ بِطَهوِ الطعام

زين : " انتي لن تفعلي شيئاً ! لا تنسي انكِ مريضه سأطهو بِنَفسي "

تحدثَ وهو يدخلُ ورائي

" لا يجوز , هيا تفضل بالجلوس "

بدأتُ تحضير الطعام أتى صوتهُ ليقوم بمقاطعتي

زين : " هل يمكنني سؤالكِ شيء ؟ "

" بالطبع "

زين : " أين والداكِ ؟ لا أرى أي صورةٍ لهم هنا ! "

" هل يُمكنك عدمُ ذكرِ هذا الموضوع ؟ "

قلتها بأنزعاج لا أحب الحديث عن والداي مُطلقاً

زين :" بالطبع , أسف "

تحدث بتأسف مُبان , صمتَ بعدها زين أنتهيت من تحضير ألفطور خرجتُ لأضعهُ على الطاوله أنتهيت من وضعهِ وترتيب كُل شيء

" هيا زين ألفطور جاهز "

أتى وجلسَ وبدء بِتناولِ الطعام

" أذاً جيد أم سيء ؟ "

زين : " لذيذ جداً ! "

" حقاً شكراً لك "

صفقتُ بحماسٍ زين أول شخصٍ يخبرني أن طعامي لذيذ وهذا شيء جيد

زين : " مبالكِ تبتسمين بحماقه ألذي يراكِ يظنُ أنكِ تطهين لحبيبكي للمره الأولى "

أعتقدتُ للحظات أنهُ أصبح لطيف لكن يبقى دائماً زين الوقح

" تباً لكَ أيها المزعج "

تركتهُ يتناول الطعام جلستُ على الأريكه وانا اشاهِد فلم يبدو مؤثراً بعض الشيء

#Zayn's P.O.V

أنتهيتُ من تناول الطعام نهضتُ وأنا أصرخ بها

" أيما , أيما أيتها الغبيه أين ذهبتي "

رأيتها نائمه على الأريكه , أريدُ الدخول ألى ألحمام! سرتُ في المنزل وأنا أبحثُ عنهُ دخلتُ الى غرفه بالخطئ انها غرفتها ربما ؟ تبدو جميله جداً وأنيقه ليست مِثلُ باقي الفتيات ألمطليه باللون الزهري

خرجتُ وعدتُ للبحث وجدتها اخيراً قضيتُ حاجتي خرجتُ وجدتُها ماتزال نائِمه وقفتُ بجانبها أقتربتُ منها وأنا أحمِلها لأضعها في سريرها وضعتُها على السرير وتأكدتُ من تغطيتها جيداً .

أستطيع ألتأكد أن ايما فتاه مغروره تعتزُ بنفسِها كثيراً لكنها لا تعترِفُ بغرورها طائِشه غيرُ مُباليه بما حولها تعيشُ لِنفسِها فقط

خرجتُ من الغرفه ذهبتُ الى المطبخ لأشرب كأسَ ماء رأيتُ الورقه التي تحتوي على ألدواء الذي تحتاجهُ

أرتديتُ معطفي وأخذتُ الورقه وأتجهتُ نحوَ أقربِ صيدليه أشتريتُ الدواءَ وعدتُ ,

أذاً زين بما إنها مريضه ماذا يجب عليها ان تتناول ؟

" حساء بالطبع ! "

همستُ لنفسي وبدأت بتحضير الحساء لها , أنتيهتُ بعدَ ساعه جلستُ أشاهِد ألتلفاز يجب أن تأخذ دوائها بعدَ ساعتين , ولِما أنا أهتم بلأصل !

#Ema's P.O.V

أستيقظت وأنا في سريري لا أذكُر أنني نمتُ هنا ! نهضتُ وخرجتُ من الغرفه ألتلفار يعمَل ألطاوله يوجدُ عليها طعام من الذي قامَ بطهوهِ ؟

أردتُ الجلوسَ على الأريكه رأيتُ زين النائم أذاً مازال هنا ولم يرحل ذهبتُ الى غرفتي وأحضرتُ غِطاءً لهُ هو من حملني الى سريري ! تفقدتُ ألطعام أنهُ حساء يبدو ساخناً جلستُ وبدأتُ أتناوله , لذيذ جداً يبدو أنهُ ماهِر في صُنعِ الطعام

أنتهيتُ قمتُ بأزاله البقايه وترتيب المائده جليتُ الصحون وعدتُ للجلوس وأنا أتصفح هاتفي .

زين : " منذُ متى وأنا هنا ؟ "

قالها بصوتٍ ناعِس

" أظنُ منذُ ثلاث ساعات ! "

زين : " هل تناولتي الطعام ؟ "

أومئتُ له نهضَ وأخرجَ شيئاً من كيسٍ صغير

زين : " تناولي هذا الدواء يومياً بعد أي وجبةِ طعام لمُدةِ أسبوع "

" حسناً شُكراً لكَ "

أمسكتُ علبه الدواء أحضرتُ لي ألماء وشربته

زين : " أذاً سأرحل الان , وداعاً "

" وداعاً "

" وبالمُناسبه شكراً لكَ على أهتمامِك وطعامُك لذيذ "

تحدثتُ مجدداً قبلَ أن يُغادر , ألتفتَ إلي وأبتسم إبتسامتهُ ألمعتاده ' الساخره '

زين : " مهما يكُن مازلتُ أكرهكِ "

" شعور مُتبادل "

أجبتهُ ورأيتهُ وهو يختفي من أمامي أغلقتُ البابَ سريعاً

#After_a_week

نهضتُ صباحاً وأستعددتُ للذهابِ ألى المدرسه لقد مضى أسبوع عدتُ ألى المدرسه بعد تحسني أنا وزين قليلاً ما نفتعِل المشاكل لوي كذلكَ لكن أصبحت تصرفاتهُ غريبه في ألأونه الأخيره

دخلتُ الى المدرسه وأنا أتجه الى حصتي الأولى جميع ألطلاب ينظرون إلي بطريقه غريبه , زين يتجِه نحوي وهو يبتسم ويلوح لي

زين : " مرحباً أيما "

" مرحباً زين "

زين : " أذاً كيفَ حالُكِ "

" بخير شكراً لكَ "

أتجهنا نحو الفصل الجميع مازال ينظُر ألينا دخلنا ألى الحصه معاً جلستُ بجانب سيلينا ولوي بجانبي الأخر , أنتهت الحصص ألأولى خرجنا الى قاعه الطعام جلسنا على الطاوله والفتيان معنا ! أنتهت ألاستراحه بشكلٍ طبيعي غادرَ ألفتيان وبقينا أنا وسيلينا

سيلينا : " أذاً ماشعوركِ أتجاه زين الأن ؟ "

" زين ؟ لا أعلم حقاً ظننتُ أنه معتوه ومنحرف كبير لكن أتضح أن لديهِ قلب طيب ولا أظن أنني مازلتُ أكرهه بسبب مافعلهُ لي "

سيلينا : " هذا جيد هيا لنذهب ستبدء الحصه ! "

أنهينا بقيه حصصنا رنَ الجرس معلناً انتهاء الدوام كنا نقِف سويةً في ألممرات ونحنُ نتحدث

: زين ؟ أنهُ معتوه ومنحرف كبير أنني مازلتُ اكرهه بسبب مافعله لي يظن ان لديه قلب طيب !

أنهُ صوتي ! ألجميع ينظُر إلي ويتحدث زين ينظر الي بصدمه

-

فوت وكومنتس !

أريد تفرحوني بلكومنتس بعدنا ببدايه القصه اريد تفاعل !

بما أني عطلت راح انزل بارت كل يومين :)

رأيكم بالبارت ؟

رأيكم بالكڤر الجديد ؟

توقعاتكم ؟

بااييي

Continue Reading

You'll Also Like

4.9K 316 10
حصلت على المركز الثالت في #الحوار هي تمسك الصليب و تصلي صلاة الأحد هو يمسك السلاح متسائلا ما هي الصلاة ؟
19.9K 1K 16
كل شيء رائع و مثالي في حياة أزميرالدا الهادئة،من إستيقاضها في الصباح حتى قضاء الليل مع اصدقائها في النادي الليلي.تنقلب حياة أزميرالدا بعد مشاهدتها لج...
24.4K 1.6K 25
الماء والنار.... الجنة والجحيم... الحب والكره... الفوز والخسارة... الانسحاب والتضحية... الحياة والموت... نحن دوما سوف نختار الخيار الاول لكن اح...
51.7K 2.1K 26
هو بارد قاسي مجنون بالحرب ويحب سفك الدماء هو ملك المتوج لهذه البلاد و سيدها لا يعرف الرحمة هو المسيطر لا يخلف له طلب شاء القدر أن يتزوج احدى الفتيا...