Taming The Bad Boy غير مكتملة

By Gypsy164

242K 15.3K 7.9K

حيث مدرسة مهيئة خصيصاً للمشاغبين، وينتهي سام بطريقة أو بأخرى بمشاركة نفس الغرفة مع الفتى السيئ ذو أسوأ سمعة... More

مقدمة
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
Q&A
27
28
29
30 [m]
31
32 [m]
33
34
35
36
37
38
40
41

39 [m]

8.2K 398 214
By Gypsy164

....

جفل سام يبتعد. يدفع ذراعيه لأعلى، يغطي وجهه الأحمر من نظرات هانتر ويهز رأسه.

"لا أستطيع" يقول سام بأنين. يمد ساقه اليسرى حتى لامست قدمه الأرضية ، جاهزللنهوض عن هانتر والذهاب للتكور في الزاوية وإنتظار الموت. أراد هذا مع هانتر، أراده حقًا لكنه لم يكن واثقًا بما يكفي لبدء الأمر.

تنقلب معدة هانتر لأنه كان يعلم أنه عليه الإنتظار حتى يقوم سام بالخطوة الأولى ، عليه أن يتأكد أن سام أراد ذلك أيضًا ، لكنه لا يستطيع أن يشاهد سام يبتعد عنه.

أمسك هانتر بكلا جانبي وجه سام ، و سحب سام إلى الأمام وقبل أن يتمكن سام  من إدراك ما يحدث ، يقلبهما هانتر ويجد سام نفسه مثبتًا تحت جسم هانتر وفوق السرير.

ركبتي هانتر على جانبي فخذي سام مع اتساع الذي إتسعت عينيه. تتدلى خصلات هانتر السوداء على جبهته، الخصلات الحريرية تداعب جلده الرقيق وتجعله يرجف بينما تتلاقى عيونهما بنظرة حارقة.

تتشبث يد هانتر حول معصمي سام ويعلقهما فوق رأس سام ، وتتسلل يديه بين يدي سام الصغيرة ويشبك أصابعهما معاً ولكن مع إبقاءهما مثبتتين.

"لا يمكنني السماح لك بالذهاب"

الكلمات خرجت تقريبًا كإختناق من فم هانتر و سام لم يكن متأكدًا مما إذا كان هانتر يتصرف بطبيعته المهيمنة المعتادة أو إذا ما كان يظهر جانبًا ضعيفًا منه ويعترف.

لكنه لم يكن اعترافا أو ملاحظة غزلية.

كان اعتذارًا عما كان على وشك القيام به بعد ذلك.

ضغط هانتر شفتيه فوق خاصة سام الذي شهق بحدة ، وإتسعت عيناه مرة اخرى يشعر بشفاه قاسية تسيطر على خاصته.

إرتجف جسد سام قبل أن يتجمد حين قام هانتر بمسد خصره  فوق قميصه. وما هي إلا ثوان، ويقبض هانتر على القماش و يكشف ما يكفي له لتنزلق أصابعه داخل القميص و يمسك إنحناء خصره بتملك.

ضغطت شفاه هانتر ضد سام بينما يغمغم بـ "إهدأ" ، وأصابع يده الأخرى تترك يد سام وتكوب عنق سام من الخلف. يدفن أصابعه في خصلات سام ويسحبها للخلف ليشهق سام ببراءة.

هدأ سام ، وارتخى جسده وترك هانتر يهدأه بشفتيه ضد خاصته. بدأت شفاههما في الانصهار معًا بينما تلوى سام من الشعور بأصابع هانتر القاسية تمسد على جانبه. شعر بلسان هانتر الرطب على شفته السفلية لينتحب ، الصوت توجه مباشرة إلى قلب هانتر وأثار الأسد الوحشي بداخله، يجذب شعر سام بقوة  أكثر . ليشهق سام مرة أخرى عيناه تنغلقان ، وعندها شعر بلسان هانتر يغزو فمه ، ويستكشف كل منطقة به يعلن ملكيته.

بالكاد استطاع سام مواكبة قبلاته مع الوتيرة النهمة لهانتر، حتى ضاع أسفل كل هذه الأحاسيس التي تفجرت وترك هانتر يلتهمه.

عندما انسحب هانتر أخيرًا من شفاه سام وسمح لـ سام بأخذ لحظة لتنفس الهواء الذي كان بحاجة ماسة إليه، يهاجم عنق سام . ترك علامته أينما استطاع ،يعض عنق سام بأنيابه الحادة ، يدور لسانه حول الجلد الرقيق بينما صرخ سام بلذة، متمسكًا بظهر هانتر العضلي.

أمكن لسام  الشعور بمدى إثارة هانتر، وأمكنه الشعور به ضد فخذه، وبالتالي أصبح مثاراً أيضًا ولكن غمرته رجفة بقليل من الخوف عندما شعر بحجم الوحش الذي ينكز في فخذيه.

حاول سام مبادلة التقبيل لكنه كان متعبًا جدًا من هجمات هانتر ولم يتمكن من مواكبة الوتيرة التي كان عليها هانتر وضغط هانتر بشفاهه إلى سام مرة أخرى. تسللت يد هانتر تحت عنق سام ، ورفع رأس الأصغرلأعلى حتى يتمكن من تعميق القبلة.

 يحرك هانتر خصره ضد سام الذي قفز حين شعر بالعضو المنتصب يحتك بمنطقته، وفقط ظل يتخيل كم سيكون مؤلمًا القيام بها كلها مع هانتر .

تشبثت يديه المرتعشة بأكتاف هانتر عندما بدأ هانتر في إخفاض نفسه. قبله وعضه في رقبته حتى نزلت أسنانه لتعض على قميص سام القطني الرقيق ويمزقه حين يهز رأسه إلى الجانب. شهق سام يحاول تغطية نصف صدره المكشوف قبل أن يصرخ "هانتر !"

قبل هانتر بلطف صدر سام بطريقة اعتذارية قبل الغمغمة بـ "لم أستطع إحتواء نفسي" أثناء طبعه القبلات على صدر سام. وتمتم سام تحت أنفاسه بوجنتين وردية  كان بإمكانك نزعه فقط...

جالسا ، يمتطي هانتر سام ويمزق بقية القميص ويلقي به جانبا. يمد سام يده  ليجذب قميص هانتر ، لكن هانتر أمسك بيدي سام قبل أن يتمكن من إنزالهم برفق إلى أعلى رأسه يهز رأسه. ''ليس الان عزيزي''

قام هانتر بخفض رأسه وعض الحلمة الوردية بصدر سام ،يحرك طرف لسانه حولها عندما صرخ سام بإنتشاء . دفن سام أصابعه  في شعر هانتر الأسود، مما جعله يدفع رأس هانتر دون وعي إلى صدره، هذا جعل هانتر يبتسم بجانبية ، يقهقه قليلاً . تمسد يده الجانب الأيسر من صدر سام ، أصابعه تلعب مع الحلمة الأخرى ، ويقرصها ويلفها ببطء، يستمع بردود فعل سام.

شعر سام باللذة بكل إنش بجسده ، يحاول رفع فخذيه ضد هانتر، لكنه فشل فشلاً زريعاً عندما أبقته فخذي هانتر القويين بمكانه. ابتسم هانتر يتراجع ، يضع راحتي يديه على معدة سام ويبتسم بجانبية نحو الأصغر.

مرر إصبعه نحو حافة جينز سام يغمس طرفه تحت حافة ملابسه الداخلية . يضايق الاصغر لمدى أكبر حين لم يتحرك لأسفل.

يدير سام رأسه إلى كتفه ويغلق عينيه وينتظر بفارغ الصبر. يبتسم هانتر ويميل للأمام فوق سام ، ويداه على جانبي رأس سام ويتكئ لتقبيل خديه بلطف قبل أن يلعق وجنته بطريقة مغرية. "سام. تعلم أنه من المفترض أن تستخدم كلماتك أليس كذلك؟ ''.

نظر سام إلى هانتر بعيون بريئة وواسعة يتوسل إلى هانتر للتوقف عن مضايقته والتهامه بالفعل.

ابتعد هانتر بعيدًا عن سام مرة أخرى وكاد سام يصرخ بعدم تصديق. انتقل هانتر إلى الجزء العلوي من السرير يريح ظهره ضد الحائط ، ويمدد ساقيه قبل طوي ذراعيه خلف رأسه وإغلاق عينيه بابتسامة جانبية حاول إخفائها.

"لا أستطيع الاستمرار في القيام بكل العمل ، سام. أتعب '' كذب يفتح عينه لقياس رد فعل سام. وأغلق عينيه مرة أخرى يهز كتفيه. "ولكن إذا أخبرتني بما تريد فسأعطيك إياه."

جلس سام على ركبتيه ينظر إلى هانتر بنظرة يائسة على أمل أن تؤثر عيون الجراء بهانتر وتوقفه عن العبث معه. ومع ذلك ، أبقى هانتر عينيه مغلقتين وعرف سام أن الأسد العنيد لن يتزحزح.

ابتلع سام كبرياءه ، وزحف بجسده الضعيف بين ساقي هانتر يده تستقران فوق فخذ هانتر.

تنفتح عيون هانتر ببطء لأنه لم يتوقع أن يأتي سام نحوه. انخفضت ذراعيه خلف رأسه ببطء ، وبقيت في الهواء ، ينظر إلى سام بملامح  متفاجئة قليلاً

أمسك سام بأحد رسغي هانتر القوية بكلتا يديه وأخفض يد هانتر بحذر شديد إلى الجزء العلوي من خصره وتمتم بصوت خجول '' إلمسه ''

ابتسم هانتر بجانبية عينيه تصبحان أكثر إظلاماً. ينحنى للأمام ، يترك القبلات الصغيرة في جميع أنحاء وجه سام ، ولسانه يلعق أذن سام قبل أن يعضها ويتمتم "أين؟"

ضرب سام كتف هانتر يدفن وجهه الأحمر في نفس الكتف. "أنت تعرف أين!"

ضحك هانتر يهز رأسه يعض أذن سام مجدداً. ''لا أنا لا أعرف. أخبرنى''

أمسك سام بيد هانتر، وأخفضها أكثر حتى كانت فوق عضوه الذي ارتعش ما أن لمسه هانتر. ''...هناك...''

يشهق سام بحرارة حين تنزلق يد هانتر الدافئة إلى ملابسه الداخلية وقبل أن يتمكن من الرد. تمسكه يد هانتر الكبيرة بالفعل بعناية، إبهامه يضغط فوق مقدمته بينما تتحرك يد هانتر لاسفل تزامنا مع سام الذي رفع جسده لأعلى يقابل الحركة كفعل غريزي.

وبينما كان سام بين ساقيه، عانق سام  ظهر هانتر ، ودفن وجهه في كتف هانتر بينما واصل هانتر عض وتقبيل عنق سام ووجهه. انتشرت أنفاسه الدافئة فوق أذن سام وشعر سام بأصابع هانتر من يده الأخرى تتحرك ببطء في الجزء الخلفي من ملابس سام الداخلية وعلى مؤخرته. "لكني أريد أن ألمس هنا أيضًا" همس هانتر ، شفتيه تحوم فوق أذن سام.

يئن سام بينما كانت يد هانتر تمسده من الأمام ويده الأخرى تدلك وجنته اليمنى. اقتربت أطراف أصابع هانتر بشكل خطير من فتحة الأصغر ، ليتجمد سام ويتلوى بعدم يقين. يقبل هانتر ويمتص عظم الترقوة ليجذب انتباه سام بعيدًا ، ويستمر باطراف أصابعه فوق فتحته الضيقة التى تأبى له بالدخول. جفل سام يتحرك بشكل غريزي بعيدًا عن إصبع هانتر يئن بـ آاااه-ها ، وبمجرد هذه العلامة سحب هانتر يده وركز على إرضاء سام من الأمام في الوقت الحالي.

يد هانتر التي كانت تلمس سام من الخلف الآن تنسحب من ملابسه الداخلية وتمسك بنطاله الجينز ويدفعهم إلى أسفل فخذي سام. تلون سام باللون الأحمر أثناء محاولته إيقاف يد هانتر ، لكن هانتر قبل شفتي سام بشدة. "أريد أن أرى" يقول هانتر ويجذب ملابس سام الداخلية إلى أسفل.

عضو سام يرتجف في يد هانتر بينما حرك هانتر يده حوله مرة أخرى ،يسيل سائله الشفاف على أصابع هانتر بينما سام ينتحب ويئن كفوضى عارمة بأذن هانتر- وهو صوت لن ينساه هانتر أبدأ.تتسارع أنفاس سام يحرك فخذيه  في الوقت المناسب مع يد هانتر ولكن بين الحين والآخر عندما كان على وشك بلوغ نشوته، يتوقف هانتر فجأة ، ويبقي يده ثابتة بينما يحاول سام بلا حول ولا قوة تحريك وركيه وتلبية حاجته الشديدة بالقذف. ولكن هانتر يقهقه فقط ويستمر بتعذيبه حتى يستسلم سام وينزلق فوق هانتر ، ثم يستمر هانتر في تحركاته وتكرير المعاملة القاسية. يقرب سام دائمًا إلى حافة الهاوية لكن لا يسمح له بالوقوع بملذاتها. 

'' أريدك أن تشعر بها. أريدك أن تتذكر اللذة التي أجعلك تشعر بها '' همس يلعق ذقن سام.

تتشبث أصابع  سام  بقميص هانتر، يكاد ينفجر عندما شعر بقرب نشوته مجددًا. "من فضلك" اختنق ، ليقبل هانتر جانب رأسه بلطف.

قهقه هانتر برفق وأومأ برأسه. "حسنًا ، حسنًا" يقول ويتنهد سام بارتياح يترك نفسه تغرق باللذة المنعقدة بمعدته عالماً أن هانتر لن يحاول إيقافه مرة أخرى. كان سام قريباً للغاية، يشعر بالشعلة المحترقة بمعدته . ولكن، قبل أن يتمكن من الوصول إلى نهايته ، يُطرق الباب بصوت عالٍ ويصرخ صوت مألوف.

''هيا! هيا! وقت العشاء! أحضروا مؤخراتكم هنا! "

  

يتبع..




أنا المترجمة لا تسبوني!!~~

Continue Reading