رواية: مابين الضابط والجميلة(الجزء الثاني) .
الكاتبة: مريم محمد .
Part 37
ياأكثر من كلش حلوة ، لو جيتي تكطعين الوردة
الغصن البيها يكلج فدوة..
شجابج ونزلتي..
آدم التفاحة ماكل ، انتي حورية شأكلتي...
♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°
ايلول: دخلت للمكتب قفلتة انتجيت عالباب..احس راح اوكع
من طولي..
الي دا يصير بيت هواي أكثر من طاقتي...
جبل دمرتني...
نزلت للكاع نزلت دموعي الي جنت تجتهد حتى..
ميطلعون...حتى ميبين ضعفي كدامهم..
كمت ابجي بحركة ضربت ايدي بالكاع...
واصرخ بألم مكتوم..
الله يسامحني عالسويتة بروحي...
ليش ااني هيج...
يحضي..
ليش متنصفني ولو مرة وحدة بحياتي...
حرمتني من امي..قبل لا اشوفه
قبل ما أشبع من حضنها وحنانها...
اااه يروحي شكد تعبتي والله مبيت من الغدر...
دمرت كلبي بأيدي...كتلك اذا
غدرت بيه راح ادمرني...بس سويتها
كتلك انته تختلف...
حاولت امنع نفسي منك...
حاولت ابتعد...حاولت اتهرب من عشكك
بس بالأخير وكعت...
بجنون عقلي جان رافض وجان ينبهني...
بس عاندت وتجاهلت كل اشي وجنت عمية وياك ثقيت بيك
اكثر من اي احد...
ليش طلعت مثلة...ولك ليش
كمت اصرخ دموعي تحرك وجهي...
جروحي الحاولت ادفنهم ويا الماضي..
اتجددوا شلون تحجي عنه واحسن
قلبي يتكطع ويا كل كلمة تكولها...
بعد ما طلعنة برة المستشفى...
كعدت وكعدت كبالي بالحديقة...
تباوعلي بحقد حسيتها كارهتني...استغربت
ليش هاي النضرات وأني اول مرة اشوفها...
حمحمت وحاولت اقطع الصمت...
جان عندي فضول اعرف شنو رايدة مني...
حسيت وراها مصيبة..
مع انو حالتي متسمح لأي صدمة...
بس كابرت وكلتلها وأني اباوعلها بثقة مُقابل نضراتها
الكِارها...
ايلول: اتفضلي بشنو اكدر اساعدج...
وكأنو جانت تنتظر حجاية مني..
كالت بحدة ونفس النضرات...
.. عوفي جبل ...
باوعتلها بأستغراب وأني اعدل كعدتي
بأهتمام اكبر ...
كلتلها بأستنكار..
ايلول: شنو اعوف جبل...وانتي اصلآ منين تعرفينه
صبا: بثقة وهية تخلي ايديها عالميز ،
... زوجتة..
كمت اضحك بأستهزاء كلتلها:
ايلول: وانتي من كل عقلج...تريدين اصدك
جبل مزوجج انتي...
صبا بكره وصوتها عله:
صبا: اي اني زوجتة العافني من وراج...
جنة عايشين بسعادة واحبة ويحبني...
بس من اجيتي ولليوم تتغير علية ..
وطلقني من وراج...
ايلول: تحجي واحس نصدمت اقوة صدمة بحياتي..
جنت متوقعة خيانة رائد...اقسى الم مريت بية
بس الأحساس الي احسه هسه ..
كلش صعب...
صبا باستهزاء وهية تفتح تلفونها...
صبا : واذا تريدين دليل ياحضرة الدكتورة...
فهاية صورة العقد زواجي ااني وجبل حبيبي...
وهسه ااني حامل بأبنة...
فياريت اذا عندج كرامة النفسج اطلعين من حياتة لأن مالج
اي مكان بيها..
اني مرتة وام ابنة...وانتي مجرد نزوة بحياته
فترة يمل منج ويشمرج مثل غيرج...
ايلول: اباوع عالعقد قريت اسم جبل وشفت توقيعه
احس اختنكت... وكلبي كاام يون علية
ضاغطة على ايدي بقوة من جوة الميز...
احس اضافيري دخلن باللحم من قوة الضغط..
احارب روحي حتى ماتنزل عيوني كدامها...
كلتلها وأني اكوم لأن ادري بروحي خسرانة بهاي المواجها ولو
بقيت اكثر راح اخسر
كبريائي كدامها
.. واذا صار هالشي انتهي والله..
كلتلها وعيني بعينها: الي عرفتة عن طبل من فترة جيتي
الهسه...جبل محد يكدر
يلعب علية
او يجبرة على اشي...واذا تعرفي من زمان وبينكم حب وزواج
صدق مثل متحجين
فأتوقع تدرين كلش زين.. انو اليريدة جبل
ياخذة...ولو جاان صدق رايدج
جان اتزوجج كدام اهلة وكدام الكل
مجان خلاج اشي مجهول بحياتة وكت ميريدج يجيج..ومن
كل منج عافج
فألي ترضى على روحها يكون هذا حالها...
هية الي بلا كرامة وحرام تتسمى مرة...لأن المرة
كيان ميكدر اكبر رجل يمحي الها..
تباوعلي والصدمة مالية وجهها..جانت
متوقعه حتشوفني منهارة...
كلتلها وأني اسحب الكرسي...
.. فألي جانت نزوة بحياته بالحقيقة... انتي
عفتها جامدة عالكرسي ومشيت...
درت ضهري قبل لا اعلن ضعفي واعلن فوزها علية..
لأن بالحقيقة... انجرحت اقوة جرح بحياتي
رحت اركض الغرفتي وكمت اضرب بالناس مت غير مااندار
بس اريد اوصل.... الى ان
وصلت
كمت من الكاع واحس جسمي مكسر...
انتجيت عالحايط الى ان وصلت للمكتب..
حيلي مهدود مااريد اشي بس اريد ابقى وحدي...
شبت التيلفون عيوني مغوشات...
دكيت على ماما...
شمس وصوتها بية خوف: هاا ماما ايلو..انتي بخير
ايلول : وأني امسح دموعي استغربت شبيها ماما تحجي
بخوف وقلق ، كلتلها واحاول ابين
صوتي طبيعي بس مااكدر صوتي راح من البجي...
ايلول: اي ماما لعد شبية مابية اشي...خابرتج اريد اكلج
مااطب وياج للعمليات..
راح اطلع هسه لأن احس روحي تعبانة
واريد ارجع للبيت انام..
شمس : حست انو بنتها عرفت ، شبيج ماما احجي الصدق
صوتج مال وحدة باجية ...
ايلول: ومابية حيل احجي اكثر ، ماما كافي كتلج مابية اشي..
شمس: شفتي مو
ايلول: رجعت ابجي بحركة كلب .. شفتة اي شفتة
شتريدون مني...
ارجع ادمر..
شمس: بحنية وخوف ، كاافي حبيبتي...هذا ماضي وراح
وهسه هو مريض انسي كل اشي...
وعاملي كأنة مريض عندج عادي وعندج علية تطبيق
ايلول: بصياح وأني اكلب غراض المكتب.. شتريدني انسى..
مو انتي الكلتيلي راح يحافظ عليج ويصونج وقنعتيني
علية...
ومن خاني وجرح كرامتي...
تريديني انسى...
كافي ماما كافي تعبت...
سديتة نزعت الصدرية اخذت الجنطة وطلعت من المكتب...
اخذت تكسي ورحت للبيت...
دخلت وقفلت الباب مااريد اشوف احد..
كرهت الكل...
ذبيت روحي عالجرباية...
اريد انام مااكدر كلامها يدور براسي...
فتحت الكومدي.. طلعت حبوب مهدئة للأعصاب
اخذت ماادري شكد بس اريد اانام مااريد افكر بيه
.........
ليلى: اتكلب عالفراش ساعة ادور بالغرفة بس اريد تصير
الساعة بكلاثة...
شفت الساعه 2:40 مااتحملت ركضت الغرفة احمد
طبعآ وأني مبدلة من اول مصعدت...
بالكوه يلا كعد شلع كلبي...
احمد: وهو يطب للحمام وليلى واكفة تنتظرة..
احمد: تعاي وهو يمد ايده.. فوتي بعد فوتي ابدالي
ليلى بفشلة : اووي شبيك...غير مااريدك تتأخر على جبل
احمد وهو يصغر عيونة: خايفة علية...انهجم بيتج يم السانين
ليلى: وهية طالعة.. يلا بسرعة لتضل تحجي مثل النسوان
وتأخرنة
...السوالف للمخالف
احمد: يكللها وهو يضحك يعرف ليلى موتها ولا احد يكللها
هيج : اني اسولف لو انتي
ليلوه أخت الشيطان بالرضاعة لو غيرج...شيطانتنه
ليلى: رجعت تريد اشي تشمرة علية..
ركض احمد للحمام: عاطت علية
ليلى: والله لو ما مصلحتي يمك جان علمتك...وداعت جنة
احمد وهو بالحمام متفاجئ هاي الشيطانة شلون عرفت احب
جنة أخت محمد ، كللها : مو اكلج شيطان بس
متصدكين...
بعد ماخلص احمد طلعنا والطريق كله كضيناها مناكر...
وصلنة واني بس اريد اشوفة..
رحت امشي بسرعة قبلهم...
وصلت للممر لكيت الباب مفتوحة...
كمت اتنفس بسرعة احسه يتنفس وياي...
وصلت للباب الغرفة صايرة هوسة صياح كلها موجودة ما
سمعت ولا همني
شيحجون...
اريد اللمحه...
وخر عمي وجان اشوفة...
الضحكة ملت وجهي واحس الهوى رجع الريتي...
اجت عيني بعينة...
احس ملكت الدنيا من شفتة...
بقى يباوع علية بنضرة غريبة...
اجى صوت عمتي ام محمد وهية تكول بأعتراض وبصوت
عالي: شنو تزوج رشا ...لعد
وليلى العقدت عليها
وصارلك عمر متانيها وموكف قسمة البنت...
وهسه تريد تزوج رشاا...إلا تخبلت يمحمد
اسمعها وبعدها عيني بعينة ردت ينكر ردتة
ضحكتي ماتت ودمعتي نزلت أول ما كال وعينة بعيني...
محمد: اي احب رشا وراح أتزوجها...
يحجي ووجها جامد وخالي من المشاعر..
ولا جنة ذلك محمد الجان احن واحد بالعالم علية ..
وجان يتخبل اذا شاف دمعه تنزل من عيني..
هسه بكل قوة قلب يجرحني ...
محمد: وليلى الله يوفقها...راح اطلقها مثل متريد
ودار وجها مني...
خليت ايدي على حلكي اريد امنع صوت الشهكة...
صرت مثل الثولة اباوع بالوجوة بدون ماافهم اشي
...
صرت شلون الواحد ذاب علية مي بااارد ثلج
مااعرف شنو احساسي بهالحضة ..
واشوف شلون يعاند ومصر على رأية
ويدافع على رشاا...
ردت اوكع من طولي...
حسيت بأيد لزمتني من جتفي ...
باوعت شفتها امي...
جرتني برة الغرفة رفعت راسي
جنت مثل المتخدرة مااحس بأشي...
مسحت دموعي الكامت تنزل من وحدها..
خلت ايديها على جتافي..
وكالتلي بحنية وبقسوة بنفس الوكت
..
ام ليلى: مو بنتي وبنت الشيخ سليمان
الي كدرون يكسروها...
ومو بنتي تنزل دمعتها كدام اليسوة والمايسوة
يمه الحياة تنطينة كفخات توجعنة بيها..وتكسرنة
بس تقوينة...
لا تستسلمين وتتنازلين عن حقج...
كلتلها واحس بروحي ميتة: يمه هو عافني..يمه كسرني
سمعتي اختارهاا.. مو ااني هية
ام ليلى: لا تضعفين يايمة..ابجي صيحي بس مو كدامهم لا
تخلينهم يحسوج ضعيفة
ويستغلون ضعفج...
يلا مسحي دموعج وشوفيني ضحكتج..
اريد ليلى القوية المحد يكدرلها..
ليلى: صح الي دايصير فوك طاقتي...
واحس محمد كسرني...بس كلام ااني قواني
ما دام هو اختارها...وفضلها علية
ماراح أضعف كدامة...
وراح اشوفة منو ليلى الي خانها وفضل هاي الحقيرة عليها..
مسحت دموعي وابتسمت بوجهها...
كلتلها وبصوت باجي: ادري اني حلوة...بس ماادري بيج
تحبين سنوني هالكد..
ام ليلى: بحينة وفرح ، اي هااي الاعرفها...
يلا يمه امشي وراسج مرفوع...وكل اشي تسمعيه جوه
اضحكي ولا تهتمين
لزمت ايد اييم لأول مرة احس بحنيتها وحبها الي دخلت مرة
الأخ للغرفة...
سلمنا اني وامي...
حسيت الوجوة كُلها تباوعلي ضغطت على ايد امي..
حاولت اكون قوية..
باوعت بنضرة المحمد لا مبالاة كتله ابرود واني كلبي يفرفح
اريد اركض الحضنة ..
ليلى: الحمدلله على سلامتك ابن العم...
وشددت على آخر كلمة..
حسيتة انصدم من برودي.....كعدت عالقنفة وخليت رجل
على رجل..
كال وعينة ما نزلت مني: الله يسلمج ليلوو
هو كال ليلوو كلبي نط...
هو أني كوه لازمة روحي لا ابجي مدا افهمه شيريد
يوصل...
ضليت اسولف ويا جنة اضحك ومااباوعلة واحس
عيونة راح تاكلني...
كمت اسوي شكو اشي يضوجة...
إلا أن دخلت رشاا ودخل وراها جبل وجلال وعمي..
وجهها مزورك اليكول جاية العرس بس مبين مشخط وبيه
زراك...
اباوعلها بكرة شكد حقيرة وبلا كرامة..
راحت كبل المحمد تتنعوص واحجي بكل جوة زين
ولا جن قبل كم يوم لازميها مصلخة هسة وياا ...
رشا: حمدلله على سلامتك حمودي...متت عليك من الخوف
لزمت ايده...
احس ناار وتاكل بية..
احسه اليه بدي اكوم اكطعها وصل...
هاي النكسة.. وهو يضحك وعادي ولا جني موجودة يكللها..
محمد: يسلمج رشاوي
معقولة الهالدرجة جنت مغشوشة بيك...
كمت اضحك بس بداخلي بركان كلتلها: جنة...
سمعتي بأخر خبر...
جنة بأستغراب: لا شنو
ليلى: يكلج اكو حمار شارد من مدينة الألعاب...
وكاعد يدورون علية...
جنة بغباء : ياا والله ماادري
كلتلها وأني اضحك واباوع الرشا: ولج هستوة فات للغرفة
وانوب كام يتنعوص...والله
مطاية آخر زمن
جنة : وهسه يلا افتهمت دمعت من الضحك...
اجتي عيني على محمد يبتسم..
وجه رشاا كاام ينطي اللوان
جبل: بما انه الكل موجود...اريد اكللكم على شغلة
حتى ننهيها هسه لأن كلش طولت...
محمد راح يتزوج بنفس اليوم الجان محدد بية زواجة بس
الفرق انو للعروسة رشا مو
ليلى ...
باوعلي ويحجي بجمود: وليلى راح تتطلك بنفس اليوم
مثل مارادت ...
كلها تباوع علية وتنتظر ردة فعلي
ورأس تباوعلي وهية تضحك...
والله مااخليج تتشمتين بية...
رفعت راسي وضحكت واني اباوع المحمد ومتجاهلة تمامآ
رشا وبداخلي مطروحة
وكلبي ينزف من كسرتة الي..
ليلى: مبروك ابن العم...متوالمين صدق
منك المال ومنها...
كلت بأستهزاء الجهال...
ام محمد وهية راح تتخبل: ولك يمة ليلوه شمالج
وانته جبل عبالي ماتدري طلعت انته مطابكة
الهذا المخبل..
الجد: عوفيهم يم محمد انتي ماتدرين بأشي...
ليلى مو المحمد...ما يستاهلها
محمد بقهر: كاافي جدي رجائآ ... ميهمني ابرر الأحد
ولا يهمني اثبت برائتي الناس ماثقت بية
وأني عمري كله انطيتة الهم..
مادام انتوا هيج تضنون بية...
خليكم ميهمني احد..
راح اتزوج رشا...مو انته الردت هيج
ام محمد: فهموني شصاير وااني ماادري بي...
غبتلك كم يوم وفجأه يكلولي مسوي حادث
وهسه الاكيك...عارف مريتك وتريد تتزوج
غيرها..
ليلى: يحجون واني عيني علية شلون لازمة ايده الحقيرة:
ليلى: خالة محممد اعتبرة اخ الي
...
والي صار هسه هو الصح...
لأن ااني مو اله .. واحس بيت ابن عمي واخوية لا اكثر ولا
اقل ...
ادري بية هسه جمر...بس يستاهل بس ااني يحرك بيت
لشرب من نفس الكاس الشربتني منه...
جبل: خالة كافي محمد تعبان قرر كل اشي ..
وماكو نقاش...
وهسه هاي مثل مشفتي الكل موافق...
الكل سكت... اريد بس اكوم
احمد بعيد علية ...اريد اصيحة
حتى اكله نروح...
شوية وفات دكتور ..
استغليت الوضع ورحت احاجية...
احمد: الكعدة كلها عيني على جنة
تضحك وأني صااير ناار تخزر بيها تطلع ..
والثولة كل اشي ماكو..
الى ان دخل دكتور..
دكتور كرار: حمد الله على سلامتك شيخ
محمد بتعب: الله يسلمك دكتور...هاا دكتور بسر شوكت
اطلع..
دكتور كرار: بس اسويلك فحص سريع وبعدها اسجلك خروج..
تجينا بس بوقت المعاينات
بديت افحص بية وعيني اجت على بنية تضحك
بس صدقة لله شوف الضحكة جنها طفلة...
طولت بالفحص بس اباوع عليها اريدها ترفع عينها
اجاني فضول اشوف عيونها...
احمد: جمرت وأعصاب تلفت وأني اشوف هذا العار
يباوع عليها وهية تضحك...
ليلى تحاجيني وأني عيني عليها خزرتها دنكت راسها..
كلت الليلى: بسرعة تصيحيها الي برة لا والله
اكلي الغرفة فوك راسهاا...
........
جلال: تحجي ويا جنة وأني عيني عليها..اريدها تباوعلي
مشتاق العيونها والخزرة
.......♡•♡•♡•♡•.......
مساء العسل...
كاافي تعبت كتبتلكم كومة😑 هم كولوا قصير حتى
انتحر😭🔪...
اروح ارتاح..
استمتعوا بالقرائة..ولاتنسون التصويت لأن من دونة ماانزل ياخبيثين ، لا لاجذب حبابين..🌚
..
عيوني انتوا اني ذاكرة سابقآ هالقصة مقتبسة من رواية عشك الجبل للكاتبة حور حيدر 🖤..
#الكاتبة: مريم محمد.