ما بين الضابط والجميلة

part 36 : عشت بيك شفتك عطر بثيابي🖤

رواية: مابين الضابط والجميلة(الجزء الثاني).

الكاتبة : مريم محمد.

Part36
تكُلة: ياشيخ الشيوخ ياشيخ كلبي 🖤
♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°

جبل: رحت الرشا الي تباوعلي بخوف وجسمها يرجف..

تعاالي لج حقيرة... ولج والله حرامات هاي امج يازبالة

رشا: بتوسل ، فدوة جبل والله ممسوية اشي..هو جبرني

ما الي شغل..

جبل: ضربتها راجدي وكلتلها ، لتحذبين عاار..هسه تحجيلي

عالصار لا وعلي هنا ادفنج

..

كامت تبجي وتريد تبوس ايدي دفعتها عالكاع وعطت بيها

رفعت رأسها بأيدي ،

جبل: لا تنكسيني لج..انتي وحدة ساق***... لو تحلفين بمية

امام ما اصدق بيج..

عبالج الفلم الرخيص السوفيتي.. يمشي علية

مثل ما مشى عليهم...

رشا : وهية تلزم ايدة وتبجي وتكول بحقارة ، هو ..هو

جبرني والله جبل...

وحتى ليلى جان يضحك عليها..

كلي اريد اكسر خشمها...وبعدين اخذج

وعدني يتزوجني.. بس يكسر ليلى

جبل: مذهول من قدرة التمثيل وكمية الجذب العدها...

لو ما اعرف محمد جن والله صدكت من تمثيلها البارع..

سحبتها من دشداشتها...

وضربتها راشدي ركع راسها بالحايط...

لج شكد صلفة وادبسز...

كمت ادفر بيها وهية تعيط دفرتها ابطنها...

..صوتج لا وعلي اكتمة اكتمة الج كلش...

وأني كلش فاقد من وراها هاي العار راد يروح مني محمد...

كمشت التيلفون..وهية تتلوى بالكاع

..هاا احمد...حصلتهم

ابتسمت بنصر وأني اباوعلها..

..دزهم الي هسه بسرعة...

بعدين افهمك هسه دزهم

سديتة من احمد...ورة ثواني سمعت صوت رسالة

فتحتهم وكمت اضحك بصوت عالي..

ونزلت المستواها عصرت وجهها بأيدي وكعدتها كبالي...

وكلتلها بأستهزاء: هاي يالشريفة مو محمد الي جبرج لعد هاي

المحادثات شنو ..

وانتي تتوسلين بية حتى يعوف ليلى وترسليلة صورج وانتي

مصلخة...