part 38 : ياشيخ الشيوخ ويا شيخ قلبي❤

7K 417 65
                                    

رواية: مابين الضابط والجميلة(الجزء الثاني).

الكاتبة: مريم محمد.

Part 38 بارت قصير 🌚🔪

ــ ألترآفه ألبيك عبرت ع ألوُرد ، صوُبّين 🌻♥️
♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°

احمد: جمرت و اعصابي تلفت وأني اشوف هذا العار

يباوع عليها وهية تضحك...

ليلى تحاجيني وااني عيني عليها خزرتها دنكت راسها..

كلت الليلى: بسرعة تصيحيها الي برة لا والله

اكلب الغرفة فوك راسهاا...

شاورتها ليلى..رفعت راسها بخوف وتباوع علية

جبل كامت طلعت هية و ليلى...

شفت هذا العاار عينة وراها..

خزرتة ووجهي صاار احمر وأصك على سنوني...

نزل راسه...

طلعت وأني مفور خل الزمها ...

لكيتها واكفة هسة وليلى...

منزلة راسها متباوع علية...

احمد: بحدة ، ليلى روحي كولي العمتي ام محمد..

جنة راح تبات اليوم يمنة...

رفعت عينها مصدومة...

كالت بخوف: شنو لا احمد شنو ابات..

خزرها احمد: اشش حسج ما اسمعه..

ليلى بأستغراب: صدق يعني تبات يمنة

احمد : بعصبية ، بسرعة ليلى كليلها وخلي نروح ترى روحي

طالعة...

ليلى دخلت...

ليلى: حاولت ما اباوعلة...لكيت خالتي ام محمد كاعدة

عالسدية بصفة..

حاولت ما اباوع اله...

اتقربت منها كلبي كام يدق وأني احس بية هيج قريب مني..

... خالة جنة راح تبات

يمنة اليوم..

عيونة راح تاكلني...مسوية نفسي مااشوفة

ام محمد: ليش يمة ،

ليلى: بخباثة ، خالة بنات عم ونريد نسولف سوى ،

سوالف بنات.. يلا خالتو احمد ينتظرني باي حبيبتي

بوستها ودرت وجهي ابوس من الجهل الثانية حسيت بأنفاسه

الدافية على وجهي...

وخرت بسرعة...

احمد: راحت ليلى..

اتقربت منها ومجتف ادية ليورة والف السبحة بأيدي

همست الها بعصبية وهية ترجف كبالي..

ما بين الضابط والجميلة Where stories live. Discover now