رواية: مابين الضابط والجميلة(الجزء الثاني).
الكاتبة: مريم محمد.
Part 33
قـَبلنـِي ححَتـٰى أرتخِـٰي بيـטּ يـَديـٰڪ ♥️🥺
♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°جبل: طلعنا بسرعة بالسيارات راد يجي ويانا جاسر..
بس مقبلنا..
وبلغت الحرس يدورون...
الطريق اظلم والدنيا ليل الشارع ماينشاف لأن المنطقة
زراعية...
وصلت للطريق العام...ابااوع من بعيد سيارات متجمعة وضوء
قوي...
لازم قلبي بأيدي واتمنى البالي غلط...
وصلت يمهم نزلت ركض من السيارة...
الناس متكومة...
مشيت يمهم واحس رجلية تثكل كلما اقرب عليهم..
وادعي ربي كون مو محمد...ربي لا تفجعني بخويي
وعضيدي..
ملتمين على سيارة...دخلت بينهم
وجاان اشووف سيارة محمد مكلوبة كلب من الحادث والناس
تريد تطلعة من السيارة
ميكدرون يخافون لا تنفجر السيارة..
وكلها تصيح خطية ماات...الى رحمة الله
ونااس تكول الله يصبر اهله
كمت ادفع بالناس ناار بقلبي سعررت واشووف محمد بالسيارة
ودمة بطولة...
والسيارة مشتعلة ناار واذا ماطلع راح تنفجر علية...
اتخبلت وااني اشوف محمد ابن عمي واخوية الماجابتة امي
بهالحالة...
رفعت دشداشتي...ونزعت عكالي لفيتة بإيدي
صرخت عليهم..مااريد واحد يقترب منه..
جبل: ااالكل يوخرر..
هذا عصيدي اااني...ااني الأطلعه هذا حصتي
كسرت الجامة بأيدي ماخفت ولوو لحضة على روحي..
واشووف محمد وجها مابيبن من الدم وصايا الكزاز ماليتة...
الله ااكبر اني موجود وعضيدي بهالحالة يصير...
كمت اصيح...محمد وسفة علية بسنوني زلمة
اذا ما طلعتك..لو انموت اهنا اثنينة..
مديت ايدي اريد افتح الباب لاطشة من الحرارة...
جبت عمدو وحشكتة بالباب ودفعتة وااني اصيح...
علي...علي نخيتك ياا علي
YOU ARE READING
ما بين الضابط والجميلة
Romanceفتاة مدللة مبتعدة عن الحب لكن صار الي صار وكامت تفكر بية وبدون متدري حبتة ضابط مغرور قاسي جميل مبتعد عن الحب لكن من موقف بسيط ونعيشة احنة بالعراق هو حبها تابعو القصة وشوفوا الأحداث اول رواية الي اتمنى تشجعوني وتصوتون على البارتات🥺🖤 ♡°♡°طبعآ بيها...