part 40 ‏ألف حرب بداخلي، و أتِيك بدون راء .

8.6K 454 128
                                    

رواية: مابين الضابط والجميلة(الجزء الثاني).

الكاتبة: مريم محمد.

Part 40

‏إلَهي! جَمالُها لأ يُمكن العَبث مَعه💙 .
♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°♡°

ليلى: فجأة هديت وأني احس بأنفاسه الحارة يم ركبتي..

نفسي زاد وكلبي دكاتة كامت تقرأ الف..

من شافني هديت وخر أيدة...

وكام يتلمس بيها ركبتي ونزل الصدري...

همست وروحي ماعت بين أدية: محممد

شفايفة تمشي تمشي على ركبتي..

واحس جسمي راح يوكع بين أدية...

همس بخشونة: ومنو يكدر يلزمج غيرري

سحبني اله..

حصرني بينة وبين الحايط...

عيوني بعيونة...

شبك ادية ليورة...

كاام يبوس بية بيه بلهفة...

ليلى: واحاول اسيطر على روحي ، وخر لتلمسني

وهو يهمس بعصبية: اشزي بيج الأريدة وأثبتلج ااني مو مثل

اخوج ...

ليلى: بعناد واحاول تبعد وجهها بكل الجهات ، لاا انته مثل

اخوية ومالك حق بيت ولا تلمسني...

ااني مو الك...

من اليوم الي اختاريتها خسرتني...

ااني هو لعبة بأيدك...

طلقني ، اريد اشوف حياتي مثلك...

االف من يتمناني...اني هم راح اتزوج

بس هالمرة ااني الي راح اختاار ...

محد يجبرني...

محمد: جمدت بمكاني...كمت اعصر بيها بدون ما احس بروحي

فقدت اعصابي كلش

...

جريتها حيل وايدي على كلبي الجرح كلش أذاني...

ليلى: كمت اصرخ ايدي احس بيها راح تنخلع...

محممد كاافي لتتخبل وين موديني...محممد..

ميسمع مني اشي...

كاام يسحل بية سحل ...اتخبلت وأني اشوفة

يدخلني للكوخ..

هذا شناوي يسوي..

قفل الباب...وشمرني عالجرباية

وكام يفتح دكم الدشداشة...

اباوعلة عيونة حمر من العصبية...

كمت ارجع ليورة وايدي كدامه..

ما بين الضابط والجميلة Dove le storie prendono vita. Scoprilo ora