لقد مضت ثلاث اشهر بالفعل ، لازلت في اعمل بجد حتى اتخرج وانا لا اشعر بالفتره الطويله التي تكاد تقتلني .!
اريد ان اكون مع ليا في بدايه حملها ، تلك اللحظات لا اريدها ان تفوتني ، اريد ان اكون معها .
هي حتماً ستحتاجني برفقتها ، فهي قد اخبرتني بكم في هذي الفتره هي قد عانت .!
إنها تشعر برغبه قويه بتناول اشياء غريبه في منتصف الليل لكنها لا تستطيع الخروج بسبب تعبها كما إنها تعلم إني ارفض خروجها من المنزل ، عدا وقت الصباح و برفقة هوسوك .
فهو يأخذها صباحاً لعملها و يُعيدها للمنزل و اذ كانت ترغب بالتبضع للمنزل فهوسوك دائماً معها .
هذا مُريح لكني ارغب بالأعتناء بها بنفسي .!
اخبرتني ليا إنها لا تعلم جنس الجنين بعد و إنها تشعر بالفضول حول ذالك ، كنا إنها ترغب بفتى .!
لم اكن اهتم بذالك لكن اعتقد إني اوافقها الرأي ، انا ارغب ب إبن يُساعدني و يحمل عني حمل كبير بالمستقبل .!
اعتقد هذا سيكون رائع .!
طوال تلك الفتره لم اترك صوره إبني ، اشعر بحب كبير عندما انظر للصوره .!
لقد ارسلت رساله لها بالفعل اخبرتها بإني اشتاق لها كثيراً و اني اشعر بالحماس لرؤية صغيرنا .
لكن لقد كان سؤالاً يدور في رأسي كثيراً في هذي الفتره اعني لقد سألني يونغي عنه و لم اعرف ما اجيب .
كيف كان شعورنا عندما وقعنا بالحب لأول مره .!
انا فقط وجدت قلبي تابعاً لقبلها دون ان ادرك ، لكن مالذي جعله يفعل ذالك .!
يونغي انت فزت اليوم .!
Done ✅