" مرحباً بك سيده كيم .! "
قلتها بسعاده وانا افتح باب منزلي ، واخيراً اصبح لهذا المنزل سيده رائعه تُدعى ب كيم ليا .!
دخلت وانا و ليا معاً ونحن نتشابك ألأيادي وكأن هذي المره الاولى لنا أن نأتي للمنزل معاً .!
لقد كان شعوراً مُتجدداً مليئً بالسعاده و الحب .!
" جين ، لنُشاهد فليماً .! "
هي قالت بحماس وهي تجلس في غرفة الجلوس ، توجهت لها وانا احمل بيدي مجموعة من العصائر الطبيعيه الخاصه ب ليا .
" هذا يبدو رائعاً .! "
جلسنا بجانب بعض ليبدأ الفلم اللذي اختارته ليا ، لقد كانت تندمج مع الفيلم و بحظنها صحن الطعام .!
هل يجب ان اخبرها بكم اشعر الان بالغيره من هذا الصحن اللذي يقبع بحضنها بينما انا هُنا .!
مديت يدي و ابعدت الصحن من حضنها لأحتضنها حيث صدري يُعانق ظهرها ، التفتت هي لتنظر لي بإستغراب و خجل .
" جين ، مالذي تفعله .! "
سألتني هي بصوت هادء خجول ، لأميل رأسي قليلاً حتى استطيع ان اتأمل وجهها القريب من وجهي لأطلع قُبله ناعمه .
" خمني ماذا .! "
سألتها لتنظر لي بغرابه وهي تفكر
" أنا جميله .! "
هي قالت لأبتسم لها وانا اسند رأسي على كتفها
" ماذا ايضاً ؟ "
همهمت لي بتفكير
" تُريد قُبله .! "
سألتني لأرفع رأسي من كتفها وانا اهمس لها .
" ارغب بذالك لكن هذي اجابه خاطئه ايضاً .! اردت ان اخبرك إني احبك من اعمق نقطه بقلبي من اقوى نقطه ثابته بقلبي.! "
انهيت حديثي بقبله دافئه كانت من نصيب خلف كتفها لأشعر برجفه خفيفه من جسدها .
تسللت يدي لا إراياً إلى خصرها لأحاوطها بدفئ وانا لازلت اسند جبيني على كتفها اشم عبيرها الخمري .
دقائق على تستدير هي ببطئ لتتلاقى اعيننا الثمله معاً و كلاهما تطلقان اطناناً من المشاعر الدافئه .
وضعت هي كفها على وجنتي لأمسك بيدها و أُقبل باطنها عدة قُبلات وانا اشم نعيمها قبل اعيدها إلى وجنتي .
" ارغب ان اخبئِك بي ، ماذا افعل ؟ "
قلتها وانا اشعر بقلبي يضطرب بسبب قرب عينها من عيني .! لقد كانت قريبه للدرجة التي تجعل من انفاسي تُخطف مني و يُثقل صدري .!
نظرت لي هي بخجل وهي تتحسس وجنتي بدفئ ، اكاد اجزم ان عينها تطلق قلوباً بصمت .!
" اريد ان احتفظ بك لي للأبد و اتقاسم حياتي معك .! "
قلتها بهمس بتنظر هي للأسفل قبل ان ترمي بجسدها على جسدي وكأنها تهرب من خجلها لي .!
لم امنع نفسي من تقبيلها طوال الوقت .!
إنها تهرب من كل شيء لأحضاني بلطف .!
تماماً كما افعل انا .!
Done ✅