صرخة وجع

By EsraaSadek6

299K 7.1K 1.5K

هناك خيط رفيع بين الحب والكره ام يجعلك الحب اسعد انسان علي وجهه الارض ام يجعلك اسواء انسان قابلته💔💔 More

الشخصيات
لماذا تكرهيني...1...
صرخة وجع 2
صغيرتي المدلله 3
حبيبتي 4
توتر. 5
ظهور الماضي. 6
خوف. 7
دماء 8
وجع. 9
قلب اخ🌹10
حقيقه زوج 11
وجع...12
فراق13.
مفاجاه. 14.
اريد قتلك ،15
قتل. 16
ميلاد 18
خائنه😭😭19
سعاده لم تكتمل💔20
ندم21
ندم أب قبل فوات الاوان22
اختطاف23
قتل بالخطاء
زين 25
هروب 26
خوف27
28
29
طفل صغير30
الفصل 31والاخير

خوف 17

6.5K 272 57
By EsraaSadek6

الفصل السابع عشر 🌹🌹🌹

ليبتعد عن الباب ويذهب محاول كبت تلك الدموع وشريط ذكرياتهم يمر امام عيناه  ليردف بندم اسف معرفتش احافظ عليكي وحشتني اوي مش عارف اعيش من غيرك لتسقط تلك الدمعه التي يحاول عدم نزولها هو يشعر بتلك الرصاصات تخترق جسده ليسقط علي الارض ليردف بضعف ساره قبل ان يغمض عيناه

لتفتح عيناها بيبط لتغلقهم مره اخري من شعاع النور القوي لتفتحهم ناظره الي ارجاء الغرفه ردافه بضعف ي و يوسف

لتقترب منه والدته ردافه بسعاده حمد لله علي سلامتك الحمد لله يارب بنتي رجعتلي تاني لتردف بقلق حبيبتي انتي كويسه اندهلك الدكتور

لتنظر الي والدته ردافه بضعف يوسف يوسف فين قد اوشكت علي البكاء في نبرة حديثها كانها علمت ما حدث له

لتنظر لها قبل الخروج من الغرفه بدون التفوه بي اي شي اخر لتتقدم في الممر وهي تبحث عنه لتردف بخوف هي ترا جسده ممد في الارض والدماء تنزف بشده يوسف يابني لتجلس بجوارها لتضع راسه علي قدامها رداف بدموع ابني فوقي ساره صحيت انت مش كنت عاوزه تشوفها يوسف رد عليا

لياتي زين راكضآ هو يرا جسده اخاه ممد علي الارض ليجلس بجوارها يجذبها اليه يحتضنها بقوه محاول كبت تلك الدموع هو يرا اخاه ممد علي الارض ودمائه تنزف بشده رداف بخوف يوسف اصحا انا زين انا جيت انا عارف اتاخرت عليك اصحا علشان خاطري انت هتبقا كويس انا هحرق البلد كلها لو حصلتك حاجه ليهز جسده بقوه رداف بحزن قولتك اصحا بلاش هزارك دا

لياتي بعض الدكاتره والممرضين بعد سامع صوت اطلاق النار لتهتز ارجاء المستشفي بزعر ليبحثو عن مصدر اطلاق النار ليقتربو منه محاولين ابعد زين عنه

ليردف احدهم زين باشا ابعد عنو خالينا نشوف حالته احنا لازم ناخده علي غرفة العمليات فورآ

ليردف بغضب ابعدو عنه محدش هياخده مني ابدآ دا اخويا انا ابعدو عنو ليحتضنه بقوه رداف بحزن يوسف صدقني هحرق البلد كلها لو جرتلك حاجه فوق بقا

لتاتي شمس الذي كانت تنتظره في السياره  لتقترب منه سريعآ لتنظر له بصدمه هي ترا زين الذي يحتضن جسد اخاه بقوه  لتقترب منه ردافه بحزن زين سيبه خليهم يعالجوه ....

لياتي فريد الذي اخبره احد الدكاتره بما حدث لا اخاه لياتي مسرعآ ...لينظر له الجميع بخوف فالكل يعرف فريد الشرقاوي جيدآ لن يمرر ما حدث لا اخاة ليردف بغضب واقفين كده ليه خدو يوسف من هنا ليتقدم نحو الدكاتره رداف بغضب اي ضرر هيمسه هحرق المستشفي علي اللي فيها انتو فاهمين

ليحملو جسده علي النقاله ليدخولها غرفة العمليات

لتقترب شمس من زين الذي مازل يجلس علي الارض ينظر الي اثر اخاه بحزن ردافه بحزن وهي تجلس بجوارها زين ....ليجذبها اليه محتضنها بقوه ليردف بالم معرفتش احميه معرفتش ليه اشوفه بيموت قدام عنيا زي بابا انا استحملت موت بابا مش هقدر استحمل حدا تاني يروح مني ...لتردف بحزن علي حالته ولحظه انكساره امامها ان شاء الله هيبقا كويس بس انت ادعيله يقوم بسلامه

ليبتعد عنهم فريد ليتقدم نحو غرفة المراقبه ليفتح الباب ويدلف الي الداخل ليامر الحراس بذهاب كان يظهر سوا البرود علي وجهه لكن قلبه كان يتمزق خوفآ هو يرا أخاه الصغير بتلك الحاله ليردف بغضب هو يضرب الطاوله امامه صدقني هموتك هموتك يا شهاب

ليدلف زين خلفه رداف بضعف هتعمل اي

ليتقدم نحوه فريد يحتضنها بقوه كانها اباه الذي يحتوي طفله الصغير من الالم الحزن لييتعد عنه رداف بحزن لسه ما فكرتش هعمل اي لم شوفت يوسف كده حاسس مخي واقف مش عارف افكر

ليردف زين هو يجلس بجواره انت عارف مين عمل كده في يوسف

ليجز علي اسنانه بغضب هيكون مين غير الحيوان اللي ظهر تاني شهاب عز الدين هو الزفت الباشا بتاعه

لينظر زين بغضب الي كاميرات المراقبه في ذلك الممر هو يرا القاتل يلبس لبس دكتور ليطلق النار نحو يوسف ويهرب سريعآ ليوقف الكاميره علي ذلك الوجه ليخرج هاتفه ليلتقط صوره له...ليتصل بذراعه الايمن حسين ما هي الادقائق كان يجيبه ...

ليردف بغضب هو ينظر الي وجهه ذلك الحقير هبعتلك صور لواحد قبل اليل يكون عندي في المخزن ليغلق الهاتف .....لينظر الي فريد مفيش معلومات عن شهاب الكلب ...ليردف بنبره يملاها الغموض متخفش كام يوم وهيكون قدامك اهم حاجه ماما متعرفش لو سالتك قولها سافر ماموريه انت فاهم

ليومي راسه ويدلف الي الخارج وخلفه فريد لينظر الي رجال الشرطه التي تملا الممر
..ليتقدم احدهم نحو زين و فريد ليمد يده يصافح فريد انا الرائد هشام زميل يوسف جيت علشان احقق في القضيه

ليردف ببرود اي قضيه...

لينظر لها بدهشه من برود حديثه كانه من قتل قبل قليل ليس اخاه رداف بتوتر من نظرات البرود التي تحتل زين وفريد فهو يقف امام اغني رجل اعمال واشهر محامي في البلد وتعتبر عائلة الشرقاوي من اغني واعرق عائلات البلد ولديهم اعداء كثيره ..يافندم انت لازم تساعدنا علشان نلاقي القاتل انا عارف انكم تقدرو تلاقو القاتل قبلنا بس

ليردف زين ببرود هو يضع افخر انواع السجاير بين شفتيه . بس اي هو انت مش رائد ومن حقك تلاقيه قبلنا

ليردف بتوتر من نظرات البرود يا فريد بيه دا مش حل انا عارف ان اللي اتقتل دا يكون اخوك بس انتو بقتلكم للقاتل هتسوء سمعت عيلتك وسمعتك بما انك محامي بدافع عن حقوق الناس

ليردف بغضب هو حد قالك ان احنا قاتلين قتله ما تحاسب علي كلامك تعرف لو انك زميل يوسف كنت عملت فيك اي ليتركه ويذهب

ليردف زين ببرود اكيد سمعت قالك اي اتفضل شوف شغلك وشوف مين اللي عمل كده بدال ما جاي تنصحنا

ليومي راسه ويذهب وخلفه باقي العساكر ....

لتاتي شمس التي سمعت حديثهم لتقف
بجواره ردافه بتوتر زين هو انت لو لقيت اللي عمل كده هتقتله

ليردف ببرود انتي رايك اي

لتتسع عيناها من برود حديثه وكانه ليس زين الذي كان يموت خوفآ وقلقآ علي اخاه قبل قليل لتنظر لها بحزن وهي تعلم خلف ذلك البرود شياطين يحاول اخمدها لتردف بتوتر زين دا مش حل في قانون في البلد هو اللي هياخد حق يوسف

ليتقدم نحوها والشاطين تتراقص امام عيناه رداف بغضب. ..جعلها تتراجع بخوف من ظهور شخصيته القديم التي كانت تخاف ان يرجعها مره اخري امامه...كان فين القانون لم يوسف اتقتل كان فين القانون لم القاتل ضربه وهرب كان فين القانون لم يوسف كان مرمي علي الارض ودمه بينزف كان فين لم كنت شايفه مرمي قدام عنيا انطقي ليقبض علي ذراعها بعنف انطقي كان فين وانا شايف اخويا بيموت قدام عنيا

لتردف بالم من ذراعها التي كاد ان ينكسر بين يداه زين انا اسفه بس ابعد عني

ليغمض عيناه بقوه محاول السيطره علي غضبه ليفتحهم لينظر لها بندم هو يرا الخوف في عيناها ليردف ببرود متخفيش انا ماقصدتش اخوفك..

لتنفجر في البكاء بشده لتبتعد عنه وتذهب من امامه ...ليجذبها اليه بقوه محتضنها بشده ليردف بحب خلاص بقا ياشمس انتي عارف اقدر استحمل اي حاجه ولا انا استحمل اشوف دموعك دي خلاص ياروحي اهدي شويه ليبتعد عنها هو يجفف دموعها ليردف بضجر هو انتي اي حكيت الاسبوع دا كل ما اكلمك تبكي فورآ وبقيتي تاكلي حاجات غريبه مكنتيش تاكليها تصرفاتك بقيت غريبه .

لتردف بضجر شايفني بقيت مجنونه قدامك طلقني لو مش عاجبك

ليغمض عيناه بقوه محاول السيطره علي غضبه قبل ان يقتلك تلك المجنونه الذي امامه لا المكان يسمح بذلك ولا الموقف ...ليفتح عيناه رداف بغضب عاوزه تتطلقي ماشي ياشمس ..

لتقطع تكمل حديثه الممرضه ردافه بتوتر زين باشا محتاجين حضرتك تتبرع بدم وانت و الاستاذ فريد علشان محتاجين دم ..ليهز راسه دليل علي الموافقه ..لينظر الي شمس رداف بضجر لسه مخلصناش كلام.ليتركها ويذهب

لتنظر الي اثره بحزن قبل ان تدلف الي غرفة ساره لتظهر تلك الابتسامه المزيفه علي وجهها ردافه بسعاده حمد لله علي سلامتك

لتردف بضعف الله يسلمك هي ماما فين .
.لتدلف والدته بعد ان غيرت ثيابها من اثر الدم لتقترب منه انا هنا محتاجه حاجه.. لتهزر رائسها بالنفي لتنظر الي شمس يوسف فين.

لتردف بتوتر يوسف كان هنا بس اتصلو بيه وراح ماموريه كام يوم وهتلاقيه هنا

لتغمض عيناها بحزن لتردف بخفوت حت بعد اللي عملته فيا سبتني ومشيت لتفر دمعه من عيناها لتفتح عيناها محاول كبت دموعها ردافه بحزن ماما خلينا نسافر انا مش عاوزه اقعد هنا تاني

لتردف والدته بحنان اهدي وكل حاجه انتي عاوزه هعملها بس

لتردف شمس بحزن علي حالته لم تستطيع اخباره بم يمر به يوسف حاليآ انه يصارع الموت لاجل بقاءه علي قيد الحياه عاوزه تسافري وتسبنا هنا

لتردف بالم مش هقدر اقعد هنا تاني انا عاوزه امشي من هنا

خلاص اهدي و اللي انتي عاوزه هيحصل انا هروح اشوف زين عن اذنك لتتركهم وتذهب

لتنظر الي والدته بعد فهم هو زين بيعمل اي هنا

لتنظر لها ردافه بتوتر تلاقيه بشوف المستشفي والدكاتره علشان هو المالك اكيد جا يتابع وجاب شمس معه علشان تشوفك

يقف امام غرفة العمليات بجواره فريد ليردف زين بخوف هيبقا كويس عمر الرصاص ما ياثر في عيله الشرقاوي صح

ليقترب منه فريد ليرتب علي كتفه بحنان ليردف بتسامه ضعيفه هيبقا كويس متخفش

في اغلب الاحيان نحتاج من يحتوينا وقت خوفآ وقلقآ علي اعز ما نملكه ليس قال شخص يقال عنه انها يمتلك قلب من حجر يبقا صحيح غالبآ ما تمر الحجار بلحظة ضعف وتتكسر الي قطع صغير هكذا زين الذي يتصف ببرود مشاعره وتحجر قلبه كذلك فريد الذي يخاف كل من يراها من ذكاء عقله لم يخسر اي قضيه في حياته لذلك يخاف البعض منه والبعض ينحني احترمآ لذكائه دايمآ ما تظهر الصلابه البرود و عدم الرحمه امام اعدائهم لذلك يتصفون بتحجر القلوب لكن اليوم يثبت عكس ذلك لحظه انيهار الصخور ليصبهم الخوف والقلق علي اخاة الصغير كل منهم يريد يضحي من اجل بقاء عائلته بخير وسلامه

ليخرج الطبيب لينهي ذلك الخوف والقلق الذي ينهش قلوبهم

ليقتدم نحوه فريد وزين ليردف فريد بقلق طمني يوسف بقا كويس صح

ليردف الطبيب وجهه يبتسم متخفوش الحمد لله العمليه نحجت وقدرنا نخرج الرصاصات هيفضل اربعه وعشرون ساعه تحت المراقبه  لحد ما يزول الخطر عنه وبعدين هننقله اوضه عاديه علشان تقدرو تشوفه عن اذنكم..

ليبتسم زين رداف بشكر الحمد لله ..

ليردف فريد بحنان تقدر تمشي انت وخد مراتك بس ياريت ماما متعرفش حاجه لحد ما يوسف يتحسن كمان وانا هفضل هنا كمان ابعت حراسه هنا اظن انت عارف الباقي اي وهتتصرف ازي...

ليومي براسه رداف بثقه متخفش اللي حصل مش هيتكرر تاني ليتركها ويذهب

ليتقدم من تلك الواقفه في الممر يبدو علي وجهها الارهاق والتعب ليردف بحب حبيبتي انتي كويسه شوفتي ساره عرفت حاجه

لتنظر لها بدهشه من حديثه لتقترب منه لتضع يدها علي جبهته رداف بحب حبيبي انت كويس

ليردف بسخريه انتي مجنونه انتي فعلا لازم تشوفي دكتوره تصرفاتك بقيت غريبه لم بسالك عنك ابقا مش كويس عن ساره ابقا مجنون

لتنظر لها بحزن ردافه بنبره طفوليه انا مجنونه يا زين وكمان بتزعقلي انا زعلانه منك ومش هكلمك تاني

ليزفر بحنق قبل ان يتقدم نحوها ليمسك يدها ليتقدم نحو مكتبه داخل المستشفي ليفتح الباب ويدلف ليجلسها علي الكرسي ويجلس امامه ليردف بحب ممكن تقولي حاسه بيه  تحبي تروحي للدكتوره

لتردف بضجر لا انا كويسه شوية تعب وارهاق من المذاكره والجامعه لتنظر الي المكتب باعجاب رداف بضجر احنا بنعمل اي هنا في مكتب مالك المستشفي

لينظر اليها مطولا قبل ان ينفجر ضحكآ بشده عليها ليردف بسخريه ضحكتيني في موقف المفروض الواحد يزعل فيه

لتنظر له بضجر لتلوي فمه بحزن انت بتتريق عليا كمان

ليردف بحب ياروحي ياحياتي هو انا كل كلمه بقولها فورآ تزعلي من امته وانتي كده انا ياستي المالك تبع المستشفي يعني المستشفي دي تبع عيلة الشرقاوي

لتردف بسخريه كان لازم اعرف كده طبعآ ما عيلتك تمتلك نص مشاريع البلد جات علي المستشفي يوسف عامل اي دلوقت

ليردف الحمد لله العمليه نحجت وان شاء الله هيبقا كويس حبي احنا هنروح البيت دلوقت لو ماما سالتك قوليه ان يوسف في ماموريه

لتردف بضجر عارفه كمان قولت لساره كده

ليقرص وجنتها ليردف بحب شطوره ليمسك يدها يلا بينا

لتتقدم معه هي تبتسم بفرح

.......

بعد ساعات كان يدلف الي البيت وبجواره شمس ليتقدم نحو الداخل ماهي الاخطوات علي الدارج ليوقف صوت والدته القلق .

ليستدير لها بعد ما امر شمس بالصعود خير ياماما في حاجه

لتتقدم منه ردافه بقلق بحاول اتصل بيوسف مابيردش عليا

متخفيش هو اتصل بيا قولي انه في ماموريه يومان وهيرجع وهتلاقيه قدامك لينظر الي الهدوء الذي يعم ارجاء المنزل هي نرجس و عدي فين

لتبتسم بحنان قبل ان تجيبه نرجس في اوضتها وعدي خرج من الصبح لسه ما رجع

ليومي برأسه قبل الصعود ليوقفه صوت والدته مره اخري ليستدير لها في حاجه ياماما

لتردف بضجر كمان فريد بحاول اتصل بيه ما بيردش عليا لي بعد يومين هيكون عيد ميلاد نرجس كمان عقد قران اسيل وعدي ولازم يجهز هو كل حاجه علشان عيد ميلاد نرجس

حاضر ياماما بكره هقوله بخصوص عدي الغبي دا مش عارف عجبكم في اي دا احنا ما نعرفش عنه حاجه ابن مين ولا من عيلة مين ازي هتجوزيه اسيل كمان فريد موافق

لتردف بضجر زين اتكلمنا في الموضوع دا كتير انت عارف عدي كويس بيحبها وبيخاف عليه ازي

ليردف بغضب اللي تشوفه ياماما ليصعد الدارج هو يتتم بغضب  ليفتح الباب ويدلف الي الداخل لينظر بحب الي تلك النائمه ليقترب منها ليطبع قبله رقيقه علي وجنتها ليبتعد عنها ليتقدم نحو الخزانه ليتلقط بنطال ويدلف الي الحمام..

بعد دقائق كان يخرج هو يرتدي بنطال فقط وعاري الصدر ليقترب منها ليتممد بجواره ليردف بحب هو يبطع بعض القبلات الرقيقه فوق وجهها شمس حبيبي

لتفتح عيناها ردافه بنعاس حبيبي عاوزه انا ممكن تسبني بقا

ليردف بضجر شمس

لتقترب منه ردافه بنعاس روح شمس وحياتي كمان لتطبع قبله رقيقه علي شفتيه لتبتعد عنه سبني انام بقا

ليزفر بحنق من عنادها ليردف بضجر ماشي يا شمس هنشوف لحد امته هتفضلي نايمه ليقترب منها دافن وجهه في ثنايا عنقها ويدها تحوط خصرها بتملك ليغمض عيناه ليستنشق رائحتها التي تسلب هدوئه
..
..

تجلس امام التلفاز بملل من وقت خروجها من المستشفي وهي تجلس في البيت احيانا تجلس مع فريد و الدتها وقت زيارتهم لتغلق التلفاز و تتوجه نحو الاسفل لتتجه الي المطبخ لتسحب كوب مياه لتتقدم نحو الثلاجه لتخرج المياه لتفتح الباب وتغلقه بعد اخراج المياه لتنظر امامه بخوف ليقع منها المياه والكوب ليتكسر الي مئات القطع الصغير  ردافه بخوف انت بتعمل اي هنا ودخلت ازي البيت

ليتقدم نحوها وعيناه تلمع بخبث ليردف بمكر هي اسيل هانم مبقيتش عاوزه تشوفنا ولا اي

لتردف بخوف انا هتصل بفريد فورآ لتركض الي الخارج

ليركض خلفها ليجذبها اليه بعنف متخفيش فريد في المستشفي علشان يوسف مات انا اللي قتلته

لتصرخ بخوف محاوله الابتعاد عنه انت كداب

ليردف بخبث قتلته وهقتل عدي كمان انتي عارفه عدي ابن ولا اخو مين ياطرا زين لو عرف بدا هيرضا يخليكي تتجوزي عدي

لتصرخ بخوف ابعد عني ياحيوان لتصفعه بقوه محاوله الابتعاد عنه

ليحذبها من يدها قبل هروبها ليصفعها بشده ليجذبها من شعرها انتي شكلك حابه تموتي

الصراحه التفاعل مش عجبني ابدآ هي الرويه مش عجباكم ولا اي ياريت تتفاعلو وتشجعوني انزل بسرعه 😔😔😔

مستنيه رايكم وتعليقاتكم الحلوه متنسوش تصويت للبارت 😍😍😍


















Continue Reading

You'll Also Like

1.1M 26.1K 59
غمزه الفهد حب بالمصادفة وصف ولجت لداخل المطبخ مستشاطه من حديثها اللاذع وأردفت بحده وبِلَكْنه صعيديه لا تستخدمها كثيرا الا لاغاظتها وهتفت : -- قبل ما...
596K 19.9K 35
فتيـات جميلات وليالــي حمـراء وموسيقـى صاخبة يتبعهـا آثار في الجسـد والـروح واجسـاد متهالكـة في النهـار! عـن رجـال تركوا خلفهم مبادئهم وكراماتهم وأنس...
107K 6.1K 15
مًنِ قُآلَ أنِهّآ لَيَسِتٌ بًآلَأمًآکْنِ کْمً آشُتٌآقُ لذالك المكان الذي ضم ذكريات لن تعود
1.1M 68.9K 105
" فرحات عبد الرحمن" شاب يعمل وكيل نيابة ويعاني من مرض اضطراب الشخصية المعادية للمجتمع مع ارتباط وثيق باضطراب النرجسية مما يجعله ينقاد نحو كل شيء معاك...